اللغة المعاصرة هى ما تعرف فى العرف العام باللغة الفصحى وقد اثر الكاتب مصطلح المعاصرة بدلا من الفصحى
-لان ذلك قد يوحى الىبعض الناس باننا سوف نشغل انفسنا بالقضية القديمة الجديدة او اننا سوف نضع حدودا وقوانين للفصيح من الكلام وغير الفصيح منه
ان كلمة الفصحى تتضمن حكما نهائيا بتفضيل اسلوب كلامى على اخر وهذا ليس من شاننا فليس لنا ان نؤكد هذا الراى اوننفيه او نناقشه
انها قد توهم بعض المثقفين فتجرهم الى الاعتقادالخاطئ بان عربية اليوم هى عربية الامس وان عربية الحاضر هى عربية العصور السالفة مخدوعين فى ذلك باطلاق اسم واحد على كليهما وهو العربية الفصحى
|