مذبحه لاتقل في فظاعتها عن مذابح غزة وفلسطين .. بل أشد ، ففي فلسطين رجال يحملون هم شعبهم ودعوتهم ، ويملكون من القدرات التي تجنبهم بطش الصهاينه رغم بساطتها لكنها موجودة ، هذا بجانب وقوف العديد من الرجال والمؤسسات العالمية لنصرة قضيتهم ..
أما الايجور فشئ محزن أن لانجد من يهتم بهذة القضية .. 140 قتيل وألاف الجرحى فماذا بعد ..؟؟ قاتل الله الاعلام المضلل والأنظمه العميلة ، فأنا متأكد أن ليس هناك الكثير من يعرف عن الايجور شيئاً ولاعن قضيته ، ولايعرف ان اسم هذا الاقليم هو " تركستان الشرقية " أصلاً قبل احتلال الصين له ..
لاأريد أن أردد كلمات ملّ اللسان منها كأين الحكومات الاسلامية العربية ..؟ وأين الأموال الخليجية ..؟؟ وأين وأين ...؟؟
بالأمس قتل في أوروبا واليوم بالايجور وأمريكا وغداً ......لا شئ الا أنهم مسلمون موحدون ..!!
وحسبنا الله ونعم الوكيل ..
|