اسمحولي بالرد.وكيف لا نتحدث عن احقاد الغرب وهي المحرك الرئيسي لهم في كل ما يرتكبونه من جرائم جهارا ونهارا. شئت ام ابيت هم اعدائنا بدليل ما فعلوه ويفعلوه في العراق وافغانستان والشيشان والصين وفلسطين وغيره .اما ما حدث في المانيا فقد حدث داخل محكمة اي رمز من رموز دولتهم فماذا سيفعلون والمطلوب القصاص هل سيفعلون وهم قتلة الاطفال والنساء والشيوخ .اششششششششششششك كثير ا في ذلك.
|