قصة مؤلمة جداً !
وهذا جزاء من يعمل فيها بطلا في مصر !
ما كنت ماشي جانب الحيط ولا أقول لك امشي جوه الحيط !!!
كان الله في عونك يا إبراهيم .
ملحوظة : لا أحب لفظة فرعون التي يطلقونها على المصريين ، فقد ذم الله فرعون وقومه في القرآن الكريم ولا أدري كيف تطيب نفوسنا بأن نسمى أنفسنا بالفراعنة ! هذا فعلاً شيء غريب ويدل على عدم فهمنا للدين .
__________________
قديمًا: الحمد لله على نعمة التعاقد.
حديثًا: الحمد لله على نعمة التعيين.
|