السلام عليكم إخوتي
1- قال تعالى: « ومن يعظّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب » (الحج : 32 )
2- وقال تعالى: « ومن يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه » (الحج: 30 )
3- وقال تعالى: « لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون ، كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون » المائدة
4- قال تعالى: « واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة، واعلموا أن الله شديد العقاب »
الخلاصة
إن الإسلام دين الجماعة و ليس دين الفرد فصلاح الأمة معقود على صلاح أفرادها
و لا يجوز ترك من يفعل المعصية دون رده ( كل حسب موقعه الأب و الأم و المعلم ..........)
يجب علينا أن نتناصح فيما بيننا و لا نترك أولادنا فريسة للشيطان
فإن ذلك مجلب للشرور ( لعن الله السابقين من اليهود لسكوتهم على صاحب المعصية و عدم نهيه عنها )
و لا يقول احدنا (( أنا عندي ولد تحترق الدنيا بالبنات ))
فإننا نعيش في معين واحد و نكوى من ويلاته و نسعد بحسناته
__________________
Physics Teacher
|