اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الموج
مشكووووووووووووووور أخى خالد
فالنساء فتنة وقى الله المجتمع الإسلامى تلك الفتنة و غيرها من الفتن
و لنحمد الله إنك نعم الناقل لما نسيناه فى ظل مانراه يومياً فى الفضائيات و غيره
و الطرقات اللهم أهدى رجالنا و نساءنا و شبابنا و شباتنا إلى مافيه الخير و الفلاح
و لكن
رمضان على الأبواب و يستحب الصلاة فى المساجد و خاصة
صلاة العشاء و التراويح
فهل على المرأة أثم إن خرجت لتلك الصلاة
مع الأخذ بالزى الإسلام الذى نرتديه
وشكراً |
بارك الله فيكي أختنا الكريمة عاشقة الموج
أشكرك علي المرور والمشاركة فإن كنت أنا خير ناقل فأنتي خير مشجع بارك الله فيكي وجعلكي من أهل المساجد ولا إثم علي المسلمة إذا خرجت من بيتها متجهة للمسجد في ذي إسلامي لا يصف ولا يرق ولا يشف ساتر لكافة البدن (لا يُظهر تفاصل ما تحته من ملابس ولا تفاصيل الجسد) متأدبة بآداب الطريق غاضة للبصر غير متزينة أو متطيبة بطيب أو بخور أو أي شيئ له رائحة عطرية كالكريمات ومساحيق التجميل والصابون و المناديل المعطرة و لا تخرج من مصلي النساء إلا بعد ذهاب الرجال من أمام المسجد قال النبي صلى الله عليه وسلم للنساء : " استأخرن فإنه ليس لكن أن تحققن الطريق ، عليكن بحافات الطريق " فكانت المرأت تلصق بالجدار حتى أن ثوبها ليتعلق بالجدار من لصوقها
كما يجب عليها عدم حضور أي مناسبة في المسجد وهي جنب أو حائض
وقد أمر الرسول بعدم منع النساء من الصلاة في المساجد " لا تمنعوا إماء الله مساجد الله ولكن ليخرجن وهن تفلات" ولكن أقول في عصرنا هذا صلاة المرأة في حجرة نومها خير لها وللمسلمين إلا من يمتثل لأمر الله ورسوله و أنت تشاهدين عرض الأزياء الذي يتم في صلاة العيد وصلاة الجمعة و صلاة القيام فهناك بنات تخرج من بيتها لمقابلة الشباب بحجة صلاة التراويح
روى الإمام أحمد في المسند بسنده عن أم حميد إمرأة أبي حميد الساعدي رضي الله عنهما أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالت : يا رسول الله : إني أحب الصلاة معك ، قال : قد علمت أنك تحبين الصلاة معي ، وصلاتك في بيتك خير من صلاتك في حجرتك ، وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك ، وصلاتك في دارك خير من صلاتك في مسجد قومك ، وصلاتك في مسجد قومك خير من صلاتك في مسجدي . قالت : فأمرت فبني لها مسجد في أقصى بيت من بيوتها وأظلمه ، فكانت والله تصلي فيه حتى ماتت . وروى ابن خزيمة في صحيحه ، عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن أحب صلاة المرأة إلى الله في أشد مكان من بيتها ظلمة . هدانا الله وهداكم لما فيه الخير