عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 26-07-2009, 10:37 AM
الصورة الرمزية Moky
Moky Moky غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: May 2008
المشاركات: 86
معدل تقييم المستوى: 18
Moky is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم
عليكم السلام

يارب تكونوا بخير كلكم

الحمد لله بخير

ـ حينما تصدق كلام شاب يسرح بها ويفهمها أنه يحبها وخاصة إن كان زميلها فى الكلية، فى حين أن كل شاب يأبى أن يرتبط جديا بفتاة أخذ منها معظم ما يريد.. فتصدق حتى من يقول لها: أنا بحبك ياانشراح وبعد أربع سنين لما أتخرج حاشتغل وأحوش وأعمل مشروع وآجى لباباكي أخطبك وأنا إيدى مليانة المهم دلوقتى تعالى نروح الجنينة اللى تحت الكوبرى
المشكلة ان كل بنت بتقول لا فلان ده غير كل الشباب الباقيين لكن هوه لو كان غيرهم مكنش حيطلب منها ابدا انها تعمل حاجة غلط وبرضه بتبقى متخيله انها غير كل البنات فبالتالي لا يمكن يضحك عليها شاب ابدا


ـ حينما تفتح قلبها لأى امرأة لا تعرفها وتحكى لها أدق تفاصيل حياتها من أول مرة تلقاها فيها.. فتجد نفسك فى مترو الأنفاق ممكن تسمع هذا الحوار بين امرأتين لقيا بعضهما لأول مرة منذ خمس دقائق: بقالى خمس سنين متجوزة بس ما خلفتش وبينى وبينك العيب مش منى ده من جوزى اصل وهو صغير وقع على ضهره
ـ حينما يرتفع صوتها فى الكلام أو الضحك أمام الناس : فمن الممكن أن تكون جالساً فى مكان فتسمع صوتاً تحسبه سارينة الحريق فإذا بك تفاجئ أنه صوت امراة تضحك
واحيانا كمان تلاقي واحد بتتكلم في الموبيل وهيه ماشيه في الشارع ومسمعه الشارع كله هيه بتقول ايه
حاجات غريبة

ـ حينما تلبس ملابس غير محتشمة ليس على سبيل قلة الأدب ولكن على سبيل الحمق والتقليد الأعمى.. فقد تجد فتاة سمينة جداً ترتدى بنطالاً من الجينز الشديد الضيق مما يجعلها تبدو مثل شوال البطاطس
*******
ديه من اكتر الحاجات اللي بستغربلها انها تبقى لابسة ملابس غير محتشمة وشكلها ميتشفش على حد معلوماتي ان اللي بتلبس هدوم غير محتشمة بتبقى عايزة تبان جميلة لكن بعضهم بيبقى شكله رهيب شوال بطاطس دي قليلة

ـ حينما تضيع عمرها ووقتها فى ما لا يفيد كالكلام فى التليفون أو المكوث بالساعات أمام التليفزيون أو الكلام فى الهاتف أو بتضييع الساعات أمام المحلات والفاترينات لأجل أن تشترى توكة بربع جنيه
في ناس بتعتبر الوقوف قدام المحلات والفاترينات فسحة حتى لو مش حتشتري حاجة تدخل وتسأل صاحب المحل على تمن الحاجة وتقعد تفاصل وفي الآخر تمشي وماتشتريش

ـ حينما يأتيها ابن الحلال الطيب المناسب فترفض بغرض إكمال تعليمها.. بكالوريوس خدمة اجتماعية أو معهد تعاون.. لأن الشهادة سلاح فى يد المرأة ثم فى النهاية تأخذ هذا السلاح وتبله وتشرب ميته
بالاضافة لكل اللي قالوه اللي ردوا قبلي انا شايفة انها مترفضوش بس تكمل تعليمها برضه يعني تخلص كليتها (امال ايه لزمة حرقة الدم بتاعة ثانوية عامة لو في الآخر مش حتكمل تعليم)انما متأخرش الجواز على ما تعمل دراسات عليا مثلا

ـ حينما تكون خفيفة غير متزنة تضحك لأتفه الأمور وترقع بالصوت لأنها رأت خصلة من شعرها على السجادة ثم تقول بعد أن تهدأ: أصل بحسبها صرصار

*******
للأسف كتير من البنات كده وبالذات في حكاية الخوف ديه

ـ حينما تترك الجهل يعشش فى خلايا مخها ولا تحاول تثقيف نفسها لا دينياً ولا دنيوياً فهى لا تعرف أى شيء فى أى شيء
المشكلة في النقطة دي ان كتير ما بيعتبرهاش عيب او مبيبآش شايف فيها مشكلة

ـ حينما تسرح على المنتديات وتقضى فراغها بالدخول فى المواقع التى تخاطب فيها شباباً من باب تضييع الوقت ثم يحدث ما لا يحمد عقباه
في مليون طريقة ممتعة تقضي بيها وقت الفراغ لكن تقولي لمين

ـ حينما تطلب من عريسها ما ليس فى وسعه وتكلفه فوق طاقته: كيتشين ماشين – غسالة أطباق – نجف – ستاير– خلاط مستر براون – دباديب كتير – ميكروويف– ديب فريزر - كورن فيليكس – شيش طاووك!!.. وممكن يكون فى بيت أبوها معندهومش بوتاجاز أصلاً
*******
الموضوع ده بقى كتيييييييييييييييييير اوي الايام دي والمشكلة ان مش البنت بس اللي بتطلب لأ ده هي وأمها وأبوها وأخوهاو...............إلخ فتكون النتيجة ان العريس يطفش او يروح ينتحر

ـ حينما تعتبر نفسها ندّاً لزوجها وأن رأسها برأسه وأننا نعيش فى عصر المساواة وحرية المرأة إلى آخر هذا الكلام فتقول له: أنا سمعت امبارح فى البيت بيتك إن أنا زيي زيك وأنك مش أحسن منى، ومن هنا ورايح أنا حاغسل المواعين يوم وإنت تغسلها يوم
صحيح في ازواج بيظلموا زوجاتهم لكن في زوجات بيحبكوها اوي وبيعتبروا ان اي حاجة جوزها بيطلبها منها تبقى اهانة ليها في واحدة جوزها طلب منها كباية ميه راحت قايلة :انا بشتغل زي زيك وبتعب زي زيك ومش خدامة عندك فجوزها طلقها

ـ حينما تنقلب حياتها رأساً على عقب لما ترى حلماً عبيطاً لأنها تظن أنها شفافة وأحلامها دائمة التحقيق فتقول لزوجها مثلاً: أنا حلمت إنك بتخونى مع الشغالة لازم تطلقني، مع إنهم معندهومش شغالة أصلاً
مش ضروري يبقى عندهم خدامة دي تفاصيل مش مهمه بس احلامها برضه ما بتخيبش

ـ حينما تؤكد أن كل صداع يصيبها أو دوخة ما هى إلا عمل وجن ولبس وسحر فتجبر زوجها على أن يذهب بها إلى الشيخة سمحانة أو الشيخ الزغربانى اللى سره باتع
ويقولولها ده فلانة قربتك عملالك عمل وتروح هيه زي الهبلة تمسك في قربتها وتعدمها العافية من الضرب

ـ حينما تقيم الدنيا ولا تقعدها إذا تأخر حملها أسبوعاً كاملاً بعد زواجها.. بكاء
– هيستريا - تحاليل + أشعة + دكاترة + ... إلخ
بس الموضوع ده في الأغلب بيكون نتيجة لضغط الأهل من الطرفين وضغط القرايب و الجيران اللي بيحشروا نفسهم في كل حاجة وكل شويه يسألوا مافيش بيبي جاي في السكة وبعدين يبدأ الكلام من نوعية يا حسرة والاسئلة من نوعية وهوه العيب منك وله منه؟

ـ حينما تحكى كل شيء عن بيتها لأمها وأختها وصديقتها: بخيل وجلدة ومش راضى يشتريلى فستان بمناسبة عيد العمال
مش عارفة مينفعش نريح اهلنا أبدا من همنا حتى بعد ما نتجوز!

ـ حينما تصاب بالغيرة العمياء وتشكك فى كل قول وفعل لزوجها: طلقنى.. أنا شوفتك بعنيى بتتكلم مع الولية بتاعة العيش وبتضحكلها ليه، مع أنها امرأة عمياء كسيحة تجاوزت الثمانين

ـ حينما تتبسط لدى أقاربها الرجال من غير المحارم.. إبن خالة ماما – إبن عمى – إبن خالتى – جارنا القديم – زميلى لما كنا فى الجامعة.. متبقاش معقد كدة خليك لارج

الغريبة ان فيه زوجات بيبقى فيهم الصفتين دول شكاكة جدا في جوزها ومع ذلك بتتنرفز جدا لما يغير عليها وتطلعه شكاك ومعقد

ـ حينما تهمل فى أولادها لصالح عملها.. لازم اثبت ذاتى فى الشغل
يعني العيال يتعقدوا يفشلوا في دراستهم مش مشكلة اهم حاجة الشغل

ـ حينما يكون من سيغنى فى فرحها أهم عندها من العريس نفسه، لازم تجيبلى المطرب العاطفى (نبيل عضمة) يا إما كده يا إما مفيش جواز، الواحدة متتجوزش أحسن ما يتعمل لها فرح أى كلام
صح الفرح ليلة في العمر بس العريس مه كل ليلة يبقى الفرح اهم من العريس حتى مش لازم العريس يحضر الفرح بس الفرح يتعمل

وأخيراً..

ـ حينما ترفع صوتها على زوجها وتغضبه
ماما بتقولي انها في مرة كانت في المستشفى بتعمل زيارة لحد من قرايبنا كان تعبان وهيه هناك لقيت واحدة بتتخآنق مع جوزها في المستشفى وبعد الست اتنرفزت على جوزها قوي وخلت الشبشب بتعها وضربته بيه فماما بتقولي انا مش قادرة انسى الموقف ده أبدا برغم انه حصل لما كانت صغيرة

جزاك الله خيرا على الموضوع الرائع
__________________
عندي دور برد جامد ربنا يستر وما تكونش انفلونزا خنازير