إن الانتظار لفجر جديد ليس ببعيدو ما بعد الظلمة
إلا انبلاج الفجر و لكن من منا الذى يكون بعد الانتظار
و على الشعوب الإسلامية و العربية الاتحاد و نبذ الفرقة
التى هى سببل كل البلاء الذى نحن فيه و الاعتماد على
الموارد المتاحة لتحقيق النصر الاقتصادى الذى يعقبه
نصرحربى و سياسى على جميع الأصعدة
و لكن مازال الخوف يملأ قلوب الساسة من فقد المنصب و الجاه
و يوم يقفون أمام الله فى خزى
اللهم عودة إليك و نصرك نرجو
أبو محمد منتظر حتى يفيق كل ساسة فلسطين
و من بعدهم الفواق الأعظم
و لكن
سيطول الانتظاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااار
مشكووووووووووور أستاذ على
الموضوع الهادف و قضية
تحتاج وعى و فهم