أنا لي عتاب على الأساتذة خاصة مدرسي اللغة العربية
وأعجب كل العجب من الذي يطلق على نفسه مستر
فأين حب العربية وحبها والاعتزاز بها من الدين
كفانا تغريبًا وفرنجةً وبعدًا عن أصولنا وهويتنا ولغتنا
وأرجو قبول العذر حتى لا يغضب مني أحدٌ

فداوموا عليها وأكثروا من قولها