خطة ملف المتعلم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى حمدى63
شكرا جزيلا على المجهود الرائع ارجو الافادة فى طريقة وضع خطة للضمان لفريق المتعلم ولكم جزيل الشكر
|
ضمان جودة آداء المتعلم داخل المؤسسه التعليميه
1/ تمكن المتعلم من البنيه المعرفيه للمواد الدراسيه
2/ تمكن المتعلمين وإتقانهم للمهارات الأساسيه
3/ إكتساب المتعلم للجوانب الوجدانيه الإيجابيه
4/ مشاركة المتعلم فى العمل المؤسسى المتنوع
مسؤل التنفيذ مدير المؤسسه معلمى الفصول فريق المتعلم الأخصائى الإجتماعى الأخصائى النفسى الزائره الصحيه
الموارد الماديه اللازمه للتنفيذ ورقيات إسطوانات تدريبيه كمبيوتر سجلات للتدريب لافتات وندوات ولقاءات مشاركه مجتمعيه
التاريخ المتوقع للإنجاز"التوقيت من ..... إلى .......
مؤشرات النجاح (أدله وشواهد)
وجود إختبارات متعدده للمتعلم
وجود ملفات إنجاز المتعلمين
وجود أمثله لأنشطه متنوعه مبتكره
وجود بطاقات ملاحظه
وجود نتائج اعمال فى الأنشطه المختلفه
لوحة الشرف ودرجات السلوك
أ /مراعاة بيئة المتعلم :
ب / تجنب إحراج المتعلم :
جـ / مخاطبة المتعلمين بأحب أسمائهم واستخدام الكنى :
د / احترام المتعلمين ومراعاة مشاعرهم :
هـ / مراعاة الفروق الفردية و القدرات :
و / مراعاة استعداد المتعلمين : ونشاطهم لتلقي العلم :
ز / التعرف على قدرات المعلمين وإدراكهم العقلي :
يستخدم المتعلم المفاهيم الاساسيه للغه العربيه والاجنبيه فى القراءه والكتابه والمواد المختلفه .
يطبق مهارات الدراسه والمهارات اللغويه فى التواصل فى مواقف حياتيه .
يتقن المهارات الاساسيه واستراتيجيات التعلم الفعاله فى التعلم
يوظف مهاراته الرياضيه فى المواقف الحياتيه المتنوعه
يستخدم مهاره التفكير وحل المشكلات .
يربط بين فروع المعرفه فىالمواد المختلفه
يعمل فى فريق
يكتسب مهاره التعامل مع تكنولوجيا المعلومات
يشارك فى اداره الصف والانشطه المختلفه .
يلتزم بالتعاليم الاجتماعيه والقيم الاخلاقيه والعادات الصحيه ومهاره السلامه والامان .
مكونات الملف
1- تشكيل الفريق
2- قوائم الفصول
3- جماعات الانشطة المدرسية
4- بيان بمتابعة الطلاب خلال امتحان الشهور
5- بيان بالطلاب المنقطعين والمتسربين من المدرسة
6- بيان بالطلاب الضعاف وخطة رفع مستواهم
7- خطة تدريب الطلاب على الحاسب الالي
8- بيان بالندوات الصحية والعلمية والدينية التى اقامتها المدرسة
9- اللائحة الداخلية للمدرسة الخاصة بالطلاب اكتشاف نواحي القوة والضعف في تحصيل المتعلم... </strong> يهدف التقويم التشخيصي إلى اكتشاف نواحي القوة والضعف في تحصيل المتعلم ، ويرتبط ارتباطاً وثيقاً بالتقويم البنائي من ناحية وبالتقويم الختامي من ناحية أخرى حيث أن التقويم البنائي يفيدنا في تتبع النمو عن طريق الحصول على تغذية راجعة من نتائج التقويم والقيام بعمليات تصحيحية وفقاً لها ، وهو بذلك يطلع المعلم والمتعلم على الدرجة التي أمكن بها تحقيق مخرجات التعلم الخاصة بالوحدات المتتابعة للمقرر .
ومن ناحية أخرى يفيدنا التقويم الختامي في تقويم المحصلة النهائية للتعلم تمهيداً لإعطاء تقديرات نهائية للمتعلمين لنقلهم لصفوف أعلى . وكذلك يفيدنا في مراجعة طرق التدريس بشكل عام .
أما التقويم التشخيصي فمن أهم أهدافه تحديد أسباب صعوبات التعلم التي يواجهها المتعلم حتى يمكن علاج هذه الصعوبات ، ومن هنا يأتي ارتباطه بالتقويم البنائي ، ولكن هناك فارق هام بين التقويم التشخيصي والتقويم البنائي أو التكويني يكمن في خواص الأدوات المستعملة في كل منهما .
فالاختبارات التشخيصية تصمم عادة لقياس مهارات وصفات أكثر عمومية مما تقيسه الأدوات التكوينية ، فهي تشبه اختبارات الاستعداد في كثير من النواحي خصوصاً في إعطائها درجات فرعية للمهارات والقدرات الهامة التي تتعلق بالأداء المراد تشخيصه .
ويمكن النظر إلى الدرجات الكلية في كل مقياس فرعي مستقلة عن غيرها إلا أنه لا يمكن النظر إلى درجات البنود الفردية داخل كل مقياس فرعي في ذاتها ، وعلى العكس من ذلك تصمم الاختبارات التكوينية خصيصاً لوحدة تدريسية بعينها ، يقصد منها تحديد المكان الذي يواجه فيه الطالب صعوبة تحديداً دقيقاً داخل الوحدة ، كما أن التقويم التشخيصي يعرفنا بمدى مناسبة وضع المتعلم في صف معين .
والغرض الأساسي إذاً من التقويم التشخيصي هو تحديد أفضل موقف تعلمي للمتعلمين في ضوء حالتهم التعليمية الحاضرة .
* ـ تشخيص مشكلات التعلم وعلاجها :
قد يرى المعلم كل فرد في الفصل كما لو كان له مشكلته الخاصة ، إلا أنه في الواقع هناك مشكلات كثيرة مشتركة بين المتعلمين في الفصل الواحد مما يساعد على تصنيفهم وفقاً لهذه المشكلات المشتركة ، ولمساعدة المتعلمين لابد أن يحدد المعلم مرحلة نموهم والصعوبات الخاصة التي يعانون منها ، وهذا هو التشخيص التربوي ، وكان في الماضي قاصراً على التعرف على المهارات والمعلومات الأكاديمية ، أما الآن فقد امتد مجاله ليشمل جميع مظاهر النمو .
ولذلك فإن تنمية المظاهر غير العقلية في شخصيات المتعلمين لها نفس أحقية تنمية المهارات والمعرفة الأكاديمية .
ولا يمكن أن يكون العلاج ناجحاً إلا إذا فهم المعلمون أسس صعوبات التعلم من حيث ارتباطها بحاجات المتعلم الخاصة وأهمية إشباعها .
والتدريس الجيد هو الذي يتضمن عدة أشياء هي :
* مقابلة المتعلمين عند مستواهم التحصيلي والبدء من ذلك المستوى .
* معرفة شيء عن الخبرات والمشكلات التي صادفوها للوصول لتلك المستويات .
* إدراك أثر الخبرات الحالية في الخبرات المدرسية المقبلة .
ويرتكز تشخيص صعوبات التعلم على ثلاثة جوانب :
أولاً : التعرف على من يعانون من صعوبات التعلم ..
هناك عدة طرق لتحديد المتعلمين الذين يعانون من صعوبات التعلم ، وأهم هذه الطرق هي :
- إجراء اختبارات تحصيلية مسحية .
- الرجوع إلى التاريخ الدراسي لأهميته في إلقاء الضوء على
نواحي الضعف في تحصيل المتعلم حالياً .
- البطاقة التراكمية أو ملف المتعلم المدرسي .
ثانياً : تحديد نواحي القوة والضعف في تحصيلهم …
لا شك أن الهدف من التشخيص هو علاج ما قد يكون هناك من صعوبات ، ولتحقيق ذلك يستطيع المعلم الاستفادة من نواحي القوة في المتعلم وأول عناصر العلاج الناجح هو أن يشعر المتعلم بالنجاح والاستفادة من نواحي القوة في التعلم تحقق ذلك .
ويتطلب تحديد نواحي القوة والضعف في المتعلم مهارات تشخيصية خاصة لابد للمعلم من تنميتها حتى ولو لم يكن مختصاً .
وهناك ثلاثة جوانب لابد من معرفتها واستيعابها حتى يستطيع المعلم أن يشخص جوانب الضعف والقوة في المتعلم وهذه الجوانب هي :
فهم مبادئ التعلم وتطبيقاتها مثل نظريات التعلم وتطبيقاتها في مجال التدريس ، وعوامل التذكر والنسيان ومبادئ انتقال أثر التعلم .
القدرة على التعرف على الأعراض المرتبطة بمظاهر النمو النفسي والجسمي التي يمكن أن تكون سبباً في الصعوبات الخاصة ، وقد يحتاج المعلم في تحديد هذه الأعراض إلى معونة المختصين وهؤلاء يمكن توفرهم في الجهات المختصة .
القدرة على استخدام أساليب وأدوات التشخيص والعلاج بفهم وفاعلية ، ومن أمثلة هذه الأدوات الاختبارات التحصيلية المقننة إذا كانت متوفرة والاختبارات والتمرينات التدريبية الخاصة بالفصل .
ثالثاً : تحديد عوامل الضعف في التحصيل …
يستطيع المعلمون الذين لهم دراية بالأسباب العامة لضعف التحصيل الدراسي للمتعلم ووضع فروض سليمة حول أسباب الصعوبات التي يعاني منها تلاميذهم .
فقد يكون الضعف الدراسي راجعاً إلى عوامل بيئية وشخصية كما يعكسها الاستعداد الدراسي والنمو الجسمي والتاريخ الصحي وما قد يرتبط بها من القدرات السمعية والبصرية والتوافق الشخصي والاجتماعي .
* ـ العـــــــــــلاج :
إلى جانب معرفة ما يحتاج الأطفال إلى تعلمه لابد أن يعرف المعلمون أفضل الوسائل التي تستخدم في تعليمهم .
ويمكن للعلاج أن يكون سهلاً لو كان الأمر مجرد تطبيق وصفة معينة ، ولكن هذا أمر غير ممكن في مجال صعوبات التعلم والعجز عن التعلم فالفروق الفردية بين المتعلمين أمر واقع مما يجعل مشكلة آخرين إلى عيوب في التدريس وهكذا .
وصعوبات التعلم متنوعة وعديدة ولكل منها أسبابها .. وقد ترجع مشكلة الكتابة الرديئة مثلاً إلى نقص النمو الحركي بينما ترجع لدى طفل آخر إلى مجرد الإهمال وعدم الاهتمام .
ورغم اختلاف أساليب وطرق العلاج إلا أن هناك بعض الإرشادات التي تنطبق على الجميع ويمكن أن تكون إطاراً للعمل مع من يعانون من مشكلات في التحصيل الدراسي وهي :
* أن يصحب البرنامج العلاجي حوافز قوية للمتعلم .
* أن يكون العلاج فردياً يستخدم مبادئ سيكولوجية التعلم .
* أن يتخلل البرنامج العلاجي عمليات تقويم مستمرة تطلع المتعلم على مدى تقدمه في العلاج أولاً بأول ، فإن الإحساس بالنجاح دافع قوي على الاستمرار في العلاج إلى نهايته .
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم هيا بنا نتعلم الديمقراطية <!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
آخر تعديل بواسطة محمد حسن ضبعون ، 19-08-2009 الساعة 12:28 PM
|