فى غمرة ردى على المقالة الرائعة أراك
أستاذة هدى من المعجبين بتلك الشخصية الإسلامية
و متابعة جيدة لما يلقية من محاضرات
أود أن أشكرك على مقالتك الجميلة
و على كل المشاركين أن نقول آرائنا بموضوعية و حيادية
حتى لا نخرج عن الموضوع الأساسى و هو نفى عمرو خالد خارج الوطن
و أصبحت القضية إعجاب و حب و فريق مناصر و فريق مغلوب يا ليتنا نتعلم طريقة الحوار
و فى النهاية
الاخنلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية
و الأولى بالحب هو الله و رسوله و ليس فلان أو علان
و أن نسير على درب الأحبة محمد و صحبه
و جزاكم الله جميعاً كل خير
وكلكم بألف خير و مبارك علينا الشهر
فى وجود أو عدم و جود عمرو خالد أو غيره
و لكم الله هو نعم المولى و نعم النصير
مشكوووووووووووووورة
و جزيت الخير
__________________
أرجو الدعـــــاء بظاهـــــــــر الغيب
|