[حلمى محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة monymor

{وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً }الأحزاب37

كلمتي

رحمة من ربك

واما تعرضن عنهم ابتغاء رحمه من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا



الا رحمه من ربك ان فضله كان عليك كبيرا



واما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينه وكان تحته كنز لهما وكان ابوهما صالحا فاراد ربك ان يبلغا اشدهما ويستخرجا كنزهما رحمه من ربك وما فعلته عن امري ذلك تاويل ما لم تسطع عليه صبرا




وما كنت بجانب الطور اذ نادينا ولكن رحمه من ربك لتنذر قوما ما اتاهم من نذير من قبلك لعلهم يتذكرون




وما كنت ترجو ان يلقى اليك الكتاب الا رحمه من ربك فلا تكونن ظهيرا للكافرين




رحمه من ربك انه هو السميع العليم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المفكرة

(فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها ) الأحزاب الآية 37
ذلول

قال انه يقول انها بقره لا ذلول تثير الارض ولا تسقي الحرث مسلمه لا شيه فيها قالوا الان جئت بالحق فذبحوها وما كادوا يفعلون





كلمتي هي
طائفة


ودت طائفه من اهل الكتاب لو يضلونكم وما يضلون الا انفسهم وما يشعرون



الكلمة هى محيصا