عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 03-09-2009, 09:30 PM
الصورة الرمزية امال عبد الهادى
امال عبد الهادى امال عبد الهادى غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
المشاركات: 1,555
معدل تقييم المستوى: 19
امال عبد الهادى is on a distinguished road
افتراضي

9-1-4-
الرعاية الصحية.

هذا المعيار ضمن معايير المناخ المدرسى ومحتواه يتضمن محاضرت التثقيف الصحى ومساهمة فى تطبيق ادلة وشواهد المطلوبة فى هذا المعيار رايت ان اضع النواة المطلوبة ’ هنا لخدمة الزملاء وعلى باقى الزملاء وضع واضافة ما يروا من موضوعات تخدم هذا المعيار




--------------------------------------------------------------------------------




u]1- ما هي أنفلونزا الطيور ؟
هو مرض من الأمراض المعدية بين الحيوانات وتنتج عن فيروس من المعتاد أن يصيب الطيور فقط وفي بعض الأحيان الخنازير . وكل فصائل الطيور معرضة للإصابة بالعدوى ولكن الحيوانات الداجنه المنزلية هي الأكثر عرضة للعدوى والتي قد تصل سريعا إلي مستوي التفشي الوبائي .

2- كيف يظهر المرض في الطيور؟
يظهر المرض في الطيور بصورتين:-
الأولي : حاله مرضيه خفيفة وتكون أحيانا في تجعد للريش أو الإقلال من أنتاج البيض.
الثانيه : ذو الأهمية الكبرى والمعروفة باسم أنفلونزا الطيور الشديدة العدوى ومميتة للطيور ونسبه الهلاك التي ربما تحدث في نفس يوم ظهور الأعراض من تقترب من 100%.

3- كيف يمكن القضاء علي الفيروس ؟
يمكن القضاء علي الفيروس عند درجات الحرارة ( 56 درجة مئوية عده 3 ساعات و60 درجة مئوية لمدة 30 دقيقة) . بالمطهرات العادية مثل الفورمالين ومشتقات الايودين .

4- كيف يستطيع الفيروس أن يتعايش؟
يتعايش الفيروس في الدرجات الباردة في السماد الملوث لمده ثلاث اشهر .
في الماء لمده 4 أيام عند درجة حرارة 22 درجة مئوية .
لمدة تزيد علي 30 يوم في درجة حرارة صفر .

5- ما هي الإجراءات المتبعة للتحكم في عدوي أنفلونزا الطيور ؟
الابادة السريعة لكل الطيور المصابة والتخلص السليم من الهياكل العظمية للطيور .
التطهير والتخلص الصارم من العدوى في المزارع.
الحظر المفروض علي نقل الدواجن الحية داخل الدولة وبين الدول بعضها البعض .

6- كيف تحدث التفشيات الوبائية لأنفلونزا الطيور ؟
ينتشر المرض بسرعة من مزرعة إلي أخري حيث تحتوي اافرازات الطيور علي كميات كبيرة من الفيروسات تلوث التربة والاتربه المعلقة بالهواء وبواسطة الهواء تنتقل الفيروسات من طائر إلي أخر وتكون مسببه للعدوى عن استنشاق الطائر للفيروس .
الأجهزة الملوثة والعربات والغذاء والأقفاص والملابس خاصة الأحذية من الممكن أن تحمل العدوى من مزرعة إلي أخري والفيروس ممكن أن ينتقل من أرجل وأجسام الحيوانات مثل القوارض التي تعمل كناقلات ميكانيكية لانتشار الأمراض .
مخلفات الطيور البرية من الممكن أن تنتقل الفيروس في أسراب تجمعات الطيور والدواجن وخطورة انتقال العدوى من الطيور البرية وللطيور الداجنة كبيرة حيث تهيم الحيوانات الداجنة بحرية وتشارك الطيور البرية أو تستخدم نفس مصدر المياه والذي من الممكن أن يكون ملوث بفضلات أو مخلفات الطيور البرية الحاملة للفيروس.
كذلك الأسواق التي تباع بها الطيور الحية والتي تكون في معظم الأحوال مزدحمة ولا تتوفر بها وسائل للصرف الصحي ممكن أن تكون مصدر أخر لانتشار ألعدوي .
7- كيف ينتشر المرض من دوله إلي أخري ؟
التجارة الدولية للدواجن من الحية
الطيور المهاجرة مثل الطيور البرية الصغيرة وطيور البحر وطيور الشاطئ من الممكن أن تنقل الفيروس لمسافات طويلة وقد كانت السبب في انتشار أنفلونزا الطيور في الماضي.
الطيور المهاجرة الصغيرة وخصوصا البط البحري هو المستودع الطبيعي لفيروس أنفلونزا الطيور . وهي مقاومه للمرض بشكل كبير وتظهر أعراض المرض عليها خفيفة وقصيرة ؛ غير أنها تحمل الفيروس لمسافات بعيدة وتفرزه بشكل كبير في اخراجاتها .
8- كيف ينتقل المرض من الطيور إلي الإنسان ؟
تنتقل العدوى للإنسان عن طريق استنشاق اافرازات الطيور المصابة أو بطريقة غير مباشرة كالتعامل مع مخلفات وفضلات الطيور أو استنشاق الهواء الملوث بالفيروس.

9- هل يمكن أن ينتقل المرض من إنسان إلي أخر ؟
لم يثبت إنتقال المرض من إنسان إلي أخر حتى ألان . غير انه في ظهور فيروس جديد يحتوي علي جينات بشرية كافية يمكن حدوث عدوي مباشرة من انسان لأخر .

10- ما هو الفرق بين فيروسات أنفلونزا الطيور وفيروسات الأنفلونزا التي تصيب الإنسان؟
توجد عدة أنواع من فيروسات الأنفلونزا وهي ( أ ؛ ب ؛ ج ) حيث يصيب الفيروس (أ) الإنسان والطيور بينما يصيب الفيروسات (ب؛ ج) الإنسان فقط . وفيروس أنفلونزا الطيور من ضمن المجموعة أ التي تحتوي علي 15 نمط .

وهناك احتمال أن يتحور الفيروس أو يندمج مع فيروس الأنفلونزا الذي يصيب الإنسان ويظهر نوع له القدرة علي الانتقال من إنسان إلي إنسان .

11- ما هي أعراض مرض أنفلونزا الطيور في الإنسان ؟
حمي –سعال- احتقان بالحلق – الم بالعضلات وقد يحدث منها مضاعفات مثل التهاب بالعين – التهاب رئوي .

12- ما هو الوضع الوبائي العالمي لأنفلونزا الطيور في الطيور والإنسان ؟
الموقف الحالي للمرض :- سجلت عدد كبير من الدول الآسيوية منذ منتصف 2003 حالات أنفلونزا الطيور شديدة العدوى في الدجاج والبط كما تم تسجيل العدوى في فصائل عديدة من الطيور البرية والخنازير ..
الانتشار السريع للأنفلونزا شديدة العدوى في صورة تفشيات وبائية في عدة دول وفي نفس الوقت هو أمر غير مسبوق ويتعلق بدرجة كبيرة بتأثيره علي صحة الإنسان وكذلك الزراعة .
وتكمن خطورة علي صحة الإنسان من خلال سلاله الفيروس (h5. N1) كسبب لمعظم التفشيات الوبائية . وتخطيه العائل الرئيسي ( الطيور ) مسببا لمرض شديد في الجنس البشري حاليا وفي الماضي القريب وقد تزداد الاعداد في فيتنام وتايلاند .
سجل حتى نهاية عام 2005 عدد 142 حاله إصابة بأنفلونزا الطيور في كل من اندونيسيا ؛ فيتنام ؛ تايلاند ؛ وكمبوديا ؛ والصين توفي منهم 74 شخص .


13- هل هناك لقاح ضد أنفلونزا الطيور ؟
لا توجد أمصال أو لقاحات حتى الآن في العالم للوقاية من مرض أنفلونزا الطيور ؛ وسوف تقوم منظمة الصحة العالمية ومعامل البحوث العالمية بالبدء في أنتاج لقاحات ضد مرض الأنفلونزا الوبائية فور اكتشاف الحالات الأولي منها .

14- هل هناك علاج لمرض أنفلونزا الطيور ؟
لا توجد أي أدوية تمنع الإصابة بمرض أنفلونزا الطيور ولكن هناك بعض الأدوية المضادة للفيروسات تقلل من حدة أعراض المرض عند الإصابة به .

15- من هم أكثر الأشخاص عرضة لمرض أنفلونزا الطيور ؟
أكثر الأشخاص عرضة لمرض أنفلونزا الطيور هم :

العاملين بمزارع الطيور والدواجن.
العاملين في أسواق الطيور والدواجن .
المتعاملين والمخالطون للطيور والدواجن .
الفريق الصحي المتابع لحالات مرض أنفلونزا الطيور .
16- لماذا هذا الاهتمام بأنفلونزا الطيور ؟
هناك وباء قاتل في الطيور من النوع الفيروسي (هـ5. ن1 ) قد يؤدي إلي اندماج هذا النوع من الفيروس مع الفيروسات المسببة للأنفلونزا في الإنسان وهذا ممكن أن يؤدي إلي حدوث وباء في العالم نتيجة :

عدم وجود مناعة لدي الإنسان لهذا النوع من الفيروس.
عدم وجود طعم لهذا الفيروس .
17- هل هناك حالات حدثت في الإنسان من الوباء الحالي ؟
نعم تم تسجيل حالات في أربع دول وهي كمبوديا – اندونيسيا – تايلاند – وفيتنام .

18- هل ينتقل الفيروس بسهوله من الطيور إلي الإنسان ؟
لا بالرغم من حدوث أكثر من 140 حاله في الإنسان حتى الآن من الوباء الحالي فان هذا لا يقارن بالعدد الضخم الذي حدث في الطيور ، وحتى الآن غير معروف لماذا يصاب بعض الأشخاص ولا يصاب الآخرين بالرغم من تعرضهم لنفس الظروف .

19- متي يحدث وباء علي مستوي العالم ؟
عند ظهور نوع جديد من فيروس الأنفلونزا ينتج من إندماج الفيروسات المسببة للأنفلونزا في الطيور مع أحد الفيروسات المسببة للأنفلونزا في الإنسان، ويمكن أن يتسبب هذا الفيروس في أعراض خطيرة تنتج من سرعة انتشاره بين الناس والفيروس الموجود حاليا هو ( h?.n? ) وادي إلي أصابه أكثر من 140 شخص حتى الآن ووفاة نصف عددهم.

20- هل الطيور المهاجرة تقوم بنشر المرض من دولة إلي أخرى؟
• نعم إذا كانت مصابة وإختلطت بالطيور الداجنة.
• هناك إحتمال أن تنقل المرض للصيادين المتعاملين معها.

21- هل يتم التأكد من أن هذه الطيور ليست مصابة أو لا تحمل المرض؟
نعم, يتم أخذ عينات دورية بواسطة وزارة البيئة ويتم فحصها للتأكد من خلوها من المرض.

22- هل الطيور الداجنة عرضة للإصابة بالمرض ؟
نعم و بالتأكيد لان الفيروس ينتقل بواسطة الهواء

23- هل هناك لقاح ضد مرض الأنفلونزا؟
نعم, بالنسبة الأنفلونزا العادية يتم أنتاج طعم جديد كل سنة و حسب نوع الفيروس المنتشر في السنة الحالية , حيث أن فيروس الأنفلونزا يتحور و يتغير من سنة إلى أخرى.

24- هل هناك لقاح ضد مرض أنفلونزا الطيور؟
لا توجد أمصال أو لقاحات حتى الآن على مستوى العالم للوقاية من مرض أنفلونزا الطيور في الإنسان وسوف تقوم منظمة الصحة العالمية و معامل البحوث العالمية بالبدء في إنتاج لقاحات ضد المرض فور اكتشاف الحالات الأولى منها.

25- هل هناك إمكانية لانتقال العدوى بالفيروس من مريض إلى شخص آخر سليم؟
لم تسجل حتى الآن وقائع تثبت حدوث ذلك, و لتجنب الإصابة بالمرض يجب الابتعاد عن الأماكن التي توجد بها الدواجن الحية حيث يمكن أن يتفشى الفيروس بشدة.

26- هل يمكن الإستمرار في تناول الدواجن؟
يمكن الإستمرار في تناول الدواجن دون قلق لان فيروس أنفلونزا الطيور لا ينتقل عبر الأكل , لذا فان تناول الدجاج لا يمثل اى خطورة، ويجب التنبيه علي ضرورة الطهي الجيد للدجاج.

27- ما الإجراءات التي يتم اتخاذها لاحتواء المرض ؟
تم إعدام الملايين من الطيور في محاولة للتصدي لانتشار المرض بين الطيور المر الذي يمنع بدوره انتقاله إلى البشر

28- ما الداعي إلى القلق إذا لم تظهر حالات بين البشر حتى الآن؟
هي مخاوف من أن الفيروس قد يندمج مع نوع آخر من فيروسات الأنفلونزا التي تصيب الإنسان ليشكلا معا نوع جديد من الفيروسات يمكن إن ينتقل من شخص إلى آخر, و يكن أن يحدث هذا الاندماج في حالة إصابة شخص مريض أساسا بنوع من أنواع الأنفلونزا بفيروس أنفلونزا الطيور, و كلما زادت حالات الإصابة المزدوجة هذه كلما زادت احتمالات تطور الفيروس

29- ما حجم خطورة أنفلونزا الطيور ؟
ترتفع احتمالات الوفاة بين البشر المصابين بأنفلونزا الطيور, فقد توفى ست حالات من 18 مريض أصيبوا بالفيروس في عام 1997, كما أن المرض تسبب في مقتل 74 شخص من 142 إصابة بالمرض حتي نهاية عام 2005.

30- هل يمكن أكل الدجاج المصاب ؟
إلى الآن لم يثبت بالدليل العلمي القاطع إمكانية إصابة الإنسان بالفيروس عن طريق أكل لحم الطيور المصابة, و أن كان – و من باب الأخذ بالحيطة و الحذر – يمنع استيراد الدواجن من البلدان التي ثبت انتشار الفيروس فيها بصورة كبيرة، كما لا يتم تناول الطيور المصابة.

31- ما هي الإرشادات التي يجب علي المواطن إتباعها للوقاية من مرض الأنفلونزا؟
الإلتزام بقواعد الصحة العامة والتأكيد على أهمية المحافظة على الصحة الشخصية من حيث الحرص على نظافة اليدين والبدن ونظافة الطعام عامة وعدم أكل لحوم الدواجن والبيض غير المطهوة جيداً.
عند ملاحظة الموت الجماعى فى الدواجن أو الطيور فإنه يجب الإبتعاد عنها وعدم ملامستها وذلك لإحتمال إصابتها بالمرض وعليه يرجى تبليغ أقرب مؤسسة صحية ومركز الإرشاد الزراعى.
التحصين ضد المرض : لا يوجد تحصين مخصص ضد مرض أنفلونزا الطيور فى الوقت الحالى على مستوى العالم.
عند السفر إلى البلدان التى يوجد بها المرض يجب عدم الذهاب إلى مزارع وأسواق الدواجن والأماكن التى تتواجد بها الطيور بكثرة وذلك لوجود إمكانية تفشى الفيروس فيها بشدة.
تغطية الأنف والفم عند الإصابة بمرض الأنفلونزا حتى لا تنتقل العدوى من المصاب إلي المخالطين له بقناع طبي أو منديل من الورق أو القماش.
المصدر : قطاع الوقائي

الوضع الوبائي في جمهورية مصر العربية

حتي يوم 25 أغسطس 2009





بلغ عدد الحالات المؤكدة لانفلونزا (h1n1) a في الجمهورية الي "649" حالة

-- 46.4 % من الحالات أقل من 20 سنة
-- حوالي 7.6 % من اجمالي الحالات اكبر من سن 45 سنة
-- معظم الحالات من القادمين الي مصر من البلاد الموبوءة
-- لايزال الفيروس حتي الآن لايسبب تطور حاد للمرض أو مضاعفات خطيرة
-- تم رفع درجة الاستعداد القصوي وحشد جميع الامكانيات علي كافة المستويات واتخاذ كافة الاجراءات الاحترازية و الوقائية للكشف المبكر عن أي حالات أخري والحد من انتشار المرض.
تم حتى اليوم شفاء كامل لعدد "502" حالة والباقى حالتهم الصحية مستقرة

عدد حالات الوفاة = حالة واحدة

قواعد استخدام التاميفلو

معلومات عن عقار التاميفلو



أحد المضادات الفيروسية وتتكون مادتة الفعالة من (أوسلتاميفير فوسفات).


عقار التاميفلو متوفر في السوق العالمي علي هيئة كبسولات 30، 40، 75 مجم وعلي هيئة شراب 12مجم/مل ويوجد في مصر علي هيئة كبسولات 75مجم فقط وشراب 12مجم/مل


يتم امتصاص التاميفلو من خلال الجهاز الهضمي بنسبة >90٪ في خلال فترة زمنية من 1-3 ساعات.


تتراوح فترة نصف العمر بجسم الإنسان بعد تناولة من 6-10 ساعات ويتم إخراجة عن طريق الكلي.


يتم تحويل اوسلتاميفير فوسفات الي اوسلتاميفير كربوكسيلات (المادة الفعالة) بواسطة أنزيمات الكبد.


يعمل التاميفلو علي وقف عمل أنزيم النيوروأمنيداز مما يؤدي الي منع انتشار الفيروس في الخلايا البشرية


يستخدم التاميفلو كعلاج وكوقاية (مرفق جدول).


عقار التاميفلو فعال ومؤثر اذا تم اعطاؤة خلال 48 ساعة من بدأ ظهور الأعراض وتقل فاعليتة بشكل كبير اذا تم اعطاؤه بعد ذلك


عقار التاميفلو ليس له أي تأثير علي الإلتهابات البكتيرية الثانوية التي تصاحب الأنفلونزا


يوقف استخدام عقار التاميفلو في حالة حدوث حساسية عند استخدامه.


يؤخذ عقار التاميفلو بحذر وتحت اشراف طبي في حالة اعتلال وظائف الكلي


تتلخص الأعراض الجانبية لعقار التاميفلو في حدوث (غثيان-قئ-دوار-أرق-التهاب شعبي)


في حالة نسيان المريض أخذ جرعة التاميفلو المقررة لابد أن يأخذها بمجرد تذكره


التاميفلو ليس بديلا للقاح الأنفلونزا ولا يكرر بشكل دوري


يؤخذ عقار التاميفلو في أي وقت مع لقاح الأنفلونزا (الغير حي) ويؤخذ اللقاح الحي المروض قبل استخدام التاميفلو بأسبوعين أو بعد استخدامة ب 48 ساعة


لايوجد تعارض بين تناول جرعات التاميفلو واي ادوية أخري



إرشادات هامة

لاتتناول عقار التاميفلو الا بتعليمات طبية حتي لاتحدث مناعة للفيروس ضد هذا الدواء.


تناول عقار التاميفلو بلا داعي له أثار جانبية علي صحتك.


لاداعي لإستخدام عقار التاميفلو لأنه لاتوجد حالات مؤكدة بمصر حتي الأن.


عقار التاميفلو متوفر فقط في مستشفيات وزارة الصحة المخصصة لعلاج الحالات.


لا يوجد لقاح واقي من وباء الأنفلونزا علي مستوي العالم حتي الأن.


يتم اعطاء التاميفلو فقط للحالات المؤكدة والحالات المخالطة لها مباشرة


في الحالات المؤكدة من الممكن اعطاء جرعات التاميفلو للسيدات الحوامل والأطفال أقل من عام طبقا لضرورة الحالة وحسب تعليمات الطبيب.


لا تستخدم الأسبرين أو أي من مشتقاتة في علاج الأنفلونزا لأنه ضار وله مضاعفات خطيرة


احذر كل أنواع الغش والتقليد والإشاعات


بحثك عن الدواء بلا داعي يعرضك للإستغلال.


احصل علي معلوماتك فقط من مسئولي وزارة الصحة



تعليمات استخدام مستحضر التاميفلو


الفئة العمرية
الجرعه العلاجية
الجرعة الوقائية
البالغين
75 مجم كبسول مرتان يوميا لمدة 5 أيام
75 مجم كبسول مرة واحدة يوميا
أطفال أكبر من عام:-
< 15كجم
30مجم شراب مرتان يوميا لمدة 5 أيام
30مجم شراب مرة واحدة يوميا
15-23كجم
45مجم شراب مرتان يوميا لمدة 5 أيام
45مجم شراب مرة واحدة يوميا
24-40كجم
60مجم شراب مرتان يوميا لمدة 5 أيام
60مجم شراب مرة واحدة يوميا
> 40كجم
75مجم شراب مرتان يوميا لمدة 5 أيام
75مجم شراب مرة واحدة يوميا

أهمية الأعشاب فى المنزل
أهمية الأعشاب فى المنزل
اسم المحاضر : د.فادية عبدالملك
كبير صيادلة بالادارة الطبية
جامعة عين شمس

مقدمة :
الدعوة إلي الطبيعية هي دعوة إلي استعمال الماء والهواء والغذاء والدواء النقي الطاهر الذي خلقه الله دون أثار جانبيه ليست دعوة إلي التخلف وإنما الغرض منها كشف باقي الطبيعية من خير لنا للاستفادة منها لنستعيد قوتنا ومناعتنا وصفاء نفوسنا .
وقد قال أبو قراط أبو الطب
ليكن غذاؤك دواءك وعالجوا كل مريض بنبات أرضه فهي أجلب لشفائه
وقال ابن النفيس
صحتك في تنظيم غذائك وعليك بالحذر من اللجوء إلي الأدوية إلا عند الضرورة القصوي : الله لم يخلق النباتات عبثا وإنما خلقت لحكمه ولقد مر علي الإنسان حينا من الدهر ظل فيه هدفا سهلا للأمراض والأوبئة فاتجه تفكيره إلي ان يستغل ما وهبته الطبيعة من خضروات متنوعة فعرف العلاج بالأعشاب( أول صيدلية) وعرفوا الجزء الفعال في النبات واتجه الإنسان إلي حفظه لاستعماله في تحضير ما يلزم لعلاج الحالات ثم أخذ العشابون الصيادلة خطوة جديدة هي استخلاص المواد الفعالة الرئيسية في صورة متبلورة من الأعشاب والنباتات وصنع الأقراص والحقن مثال الاثروبين من نبات البلادونا.

وأصبح مفهوما في الدوائر العلمية أن التأثير المتكامل لمجموعة المركبات التي يزخر بها النبات الطبي الواحد تماثل فرقة موسيقية كاملة وهر تعزف سيمفونية جميلة مثل ( سنوضحه فيما بعد )



الأعشاب والنباتات و فوائدها الطبية
ثمار الخضر ونباتاتها
نباتات المحاصيل
أسماء بعض الأمراض والنباتات التي تفيد في علاجها

إرشادات طبية.. للتعامل مع الإصابة بإنفلونزا الخنازير

حدّثت «الإدارة الأميركية لمراقبة الأمراض والوقاية» (CDC) إرشاداتها حول المدة الزمنية التي يتعين على المصاب بالإنفلونزا قضاؤها بعيدا عن الغير والاختلاط بالناس. وأعطى هذا التحديث مزيدا من الوضوح حول كيفية تطبيق «الابتعاد عن مخالطة الغير» كوسيلة لتقليل انتشار الإصابات بالإنفلونزا، وتقليل احتمالات إصابة الأشخاص الأكثر عُرضة للمعاناة من مضاعفات خطرة للإنفلونزا.

والتفصيلات المهمة التي اشتملت عليها الإرشادات الجديدة، تعطي أهمية أكبر لممارسة إعطاء «الإجازات المرضية»، والمدد الزمنية اللازم على المصابين الابتعاد خلالها عن العودة إلى المدرسة أو العمل أو ممارسة الأنشطة الاجتماعية.

ومن أبين أبرز ما جاء في الإرشادات، النقاط الخمس التالية:

1. مراجعة ومعلومات وكانت الإرشادات القديمة تنص على أن: «أي إنسان أصيب بالإنفلونزا، عليه البقاء في المنزل لمدة 7 أيام بعد بدء ظهور الأعراض المرضية عليه. أو أن يبقى لمدة 24 ساعة إضافية بعد زوال الأعراض المرضية عنه، مهما طالت مدة بقاء تلك الأعراض لديه». وهذا التشديد كان الهدف منه تقليل انتشار الإنفلونزا. ولكن خلال الأشهر الماضية توافرت معلومات طبية مفيدة جدا في فهم مدى احتمالات نشر المصاب للفيروسات حوله، خاصة بالنسبة لوجود الأعراض لديه وبالنسبة للمدة الزمنية. وتحديث الإرشادات مبني على مجمل المعلومات المتوافرة من الدراسات الميدانية في المجتمعات حول خطورة حصول مضاعفات صحية خطرة أو وفيات. والهدف نتج من التوازن بين عنصرين هما: ـ تخفيف احتمالات حصول مضاعفات صحية خطرة ووفيات جراء انتشار الإصابة بالإنفلونزا بين عموم الناس.

ـ محاولة تقليل كمية التعطيل الاجتماعي الناجم عن ابتعاد المصابين عن مخالطة الغير في المدارس وأماكن العمل وغيرها من أمكنة اللقاء الاجتماعي قدر الإمكان.

ولذا وفي الخامس من أغسطس الماضي، قالت الإدارة: «تنصح إدارة (CDC) جميع الأشخاص الذين أصيبوا بحالات مرضية شبيهة بالإنفلونزا، بأن يبقوا في منازلهم إلى ما بعد مرور 24 ساعة من حين زوال ارتفاع حرارة الجسم لديهم عن 100 درجة فهرنهايت (أي ما يعادل 37.8 درجة مئوية). واشترطت بأن يكون زوال الحرارة طبيعيا، وليس نتيجة لتناول أحد أدوية خفض الحرارة.

2. مواقع التطبيق وأوضحت نقطة مهمة جدا، وهي أن الإرشادات الجديدة موجهة للتطبيق بالمدارس والمعسكرات وأماكن العمل وأماكن التجمعات العامة، وغيرها من الأماكن الاجتماعية، التي غالبية الناس فيها هم من الذين لا ترتفع لديهم خطورة حصول مضاعفات الإنفلونزا جراء إصابتهم بها.

وشددت على أن هذه الإرشادات الجديدة ليست موجهة للتطبيق في أماكن الرعاية الصحية، أو غيرها من الأماكن التي يوجد فيها أشخاص يصنفون بأنهم أكثر عرضة لخطورة الإصابة بمضاعفات الإنفلونزا.

وفي هذه الأحوال، يترك للسلطات الصحية المحلية، في الأماكن المختلفة، تقرير إرشادات أكثر صرامة في زيادة مدة الابتعاد عن الاختلاط بالغير، أي إلى حين زوال كل الأعراض عن الشخص المصاب. خاصة عند احتمال عودة هذا الشخص المصاب إلى مخالطة أشخاص من «ذوي الخطورة العالية» لاحتمالات حصول مضاعفات الإنفلونزا لديهم. وهذه الفئة تشمل:

ـ الأطفال الأقل من عمر 5 سنوات.

ـ الأشخاص الأكبر من عمر 65 سنة.

ـ الأطفال والمراهقين، الأقل من عمر 18 سنة، حينما يكونون ملزمين طبيا بتناول علاج الأسبرين.

ـ الحوامل.

ـ الأطفال والبالغين الذين لديهم إما مرض الربو أو أمراض مزمنة بالرئة، أو أمراض مزمنة بالقلب والأوعية الدموية، أو بالدم، أو بالجهاز العصبي، أو الجهاز العصبي العضلي، أو مرضى السكري.

ـ الأطفال والبالغين الذين لديهم انخفاض في مناعة الجسم، سواء نتيجة تناول أدوية أو نتيجة فيروس نقص المناعة المكتسبة.

ـ المقيمين بدور الرعاية التمريضية أو غيرها من مرافق العناية الطبية المزمنة.

3. فئتان من المرضى وقالت الإدارة: «المعلومات التي تم تجميعها في ربيع 2009، وجدت أن غالبية المُصابين بإنفلونزا (إتش 1 إن 1) كان لديهم ارتفاع في حرارة الجسم، ومن النادر أن تحصل العدوى بإنفلونزا الخنازير دون ارتفاع في حرارة الجسم».

وأضافت: بالنسبة إلى «المصابين بإنفلونزا الخنازير ممن لم يحتاجوا إلى الدخول للمستشفى، كانت لديهم حمى ارتفاع حرارة الجسم. واستمرت لديهم الحمى ما بين 2
إلى 4 أيام. وهو ما يتطلب في غالب الأحوال تطبيق وسيلة «الابتعاد عن الغير» لمدة تتراوح ما بين 3 إلى 5 أيام بالنسبة لهذه الفئة».

«أما فئة من أصيبوا بحالة مرضية شديدة، فكان الغالب لديهم استمرار ارتفاع حرارة الجسم لمدة أطول. ولذا على هذه الفئة من المرضى البقاء في المنزل إلى حين ما بعد 24 ساعة من زوال كل الأعراض عنهم. وعليهم خلال فترة (الابتعاد عن الغير) البقاء في المنزل، ولا يُغادرونه إلا لضرورة الخروج لتلقي رعاية طبية، في المستوصفات أو المستشفيات. وتحديدا، على هؤلاء الأشخاص الامتناع عن الالتقاء بالغير».

وعللت الإدارة الأمر، بأن بقاء المرضى، الذين لديهم حمى، في منازلهم، يقلل من عدد الأشخاص الذين يمكنهم أن يصابوا بالعدوى. والسبب أن وجود حالة «ارتفاع حرارة الجسم» لدى مريض الإنفلونزا، مرتبط بارتفاع نثرهم ونشرهم للفيروس.

4. نشر الفيروس إضافة إلى ما تقدم، أفادت الإدارة بأن كثيرا من المُصابين بإنفلونزا (إتش 1 إن 1)، سيستمرون في إخراج الفيروس لمدة 24 ساعة من بعد زوال الحمى عنهم. ولكن هذا لا يعني أن أجسامهم توقفت عن نثر ونشر الفيروس بعد هذه المدة الزمنية القصيرة، بل سيستمر بعضهم في إخراج كميات قليلة من فيروسات هذه الإنفلونزا لمدة تصل إلى 10 أيام من بعد زوال ارتفاع الحرارة عنهم. وهو ما أكدته نتائج الاختبارات والتحاليل بتقنية (RT ـ PCR).

ولذا، كما قالت الإدارة في إرشاداتها الجديدة، حينما يعود هؤلاء الأشخاص الذين أصيبوا بالإنفلونزا إلى أماكن العمل أو المدرسة أو غيرها من تجمعات الناس، عليهم الاستمرار في ممارسة «إتيكيت» جيد خلال عملية العطس أو السعال، أي تغطية الفم بالمنديل أو (كُم) القميص، وممارسة غسل اليدين، وتجنب الاختلاط المباشر بالأشخاص الذين يصنفون بأنهم «ذوو خطورة عالية» المتقدم ذكرهم.

ولأن بعض المصابين بالإنفلونزا قد ينثرون وينشرون الفيروس قبل بدء ظهور الأعراض المرضية لديهم، ولأن هناك قلة من المرضى لا تظهر عليهم الحمى، فإن من المهم الاستمرار بتطبيق وسائل الوقاية الأولية، كإتيكيت السعال والعطس وغسل اليدين وغير ذلك.

5. الأدوية المضادة للفيروسات وقالت الإدارة إن هذه الإرشادات لا علاقة لها بتناول المريض لأحد الأدوية المضادة للفيروسات (antiviral medications)، أي سواء تلقى الشخص هذه الأدوية أم لم يتلقها. وأضافت معلومة مهمة، وهي أن المرضى الذين يتناولون أحد الأدوية المضادة للفيروسات، قد ينشرون نوعية من الفيروسات التي لديها قدرة على مقاومة مفعول هذه الأدوية. وهو ما يجعل المشكلة أكثر تعقيدا على الذين يصابون بالعدوى من ذلك الشخص.

ولذا، لتقليل فرصة نشر ونثر فيروسات ذات قدرة على مقاومة مفعول الأدوية المضادة للفيروسات، فإنه من الضروري على الأشخاص المرضى الذين يتناولون هذه النوعية من الأدوية، الاهتمام بشكل صارم بمنع نشر ونثر الفيروس بين من هم حولهم

آخر تعديل بواسطة أ/محمد ابراهيم ، 14-07-2010 الساعة 01:17 PM
رد مع اقتباس