محمد الدسوقى رشدى
هذا الرجل أديب و كاتب
و لكن له طريقة غير ما اعتدنا عليه
و له أسلوب ساخرو طريقة خاصة فى الحوار
وهو مدعى للشهرة من خلال كتاباته التى أشتهر بها
و أظنه فاشيستى أو شيوعى و الله أعلم و لكن الكلاب تعوى و القافلة تسير
فنباحه لن يثنى الناس عن الالتفات حول محبيهم من الشيوخ و الدعاة
و ما كتاباته إلا نقطة فى بحر حقده
على العلماء الأجلاء متعهم الله بالصحة و العافية و أدام علينا حبهم و حب ما يدعون إليه
مشكور مستر كاتب المقال