آليات المشاركة
آليات المشاركة المجتمعية:
مجالس الآباء والمعلمين.
مجالس الأمناء.
يوم الخرجين.
يوم الآباء.
المجالس واللجان الاستشارية.
إصدار صحف تخاطب الآباء.
دعوة الخبراء في البيئة إلى المدرسة.
الاتصالات الشخصية.
الزيارات المتبادلة بين الأسرة و المدرسة .
إقامة المشروعات المشتركة.
مجالات المشاركة المجتمعية:
من المتفق علية ان تكون هذه المشاركة في نطاق الأعمال الإدارية، وليست في الأعمال الفنية من صور وأشكال هذه المشاركة:
تفعيل فكرة المدرسة المنتجة و التمويل الذاتي.
تبني مشروع استخدام الكتب المدرسية لأكثر من عام دراسي.
تفعيل دور الوحدات النوعية بالمدرسة ( وحدة التدريب – وحدة الجودة- وحدة الاتصال- الوحدة المنتجة) وحدة تكنولوجيا التعليم.
مشروع ” محاربة الفقر بين طلاب المدرسة“ من خلال تبرع الأسر الغنية بما لديها من فائض الملابس و الكتب و الأدوات المدرسية وتوزيعها على الطلاب المحتاجين.
مشروع ” اكفل مصروفات طفل فقير او يتيم“ و الذي يتم على أساس ان يقوم ولي امر الطالب القادر ماديا بدفع المصروفات الدراسية لطالب فقير. قيام رجال الأعمال والشركات بتزويد المدارس بالأجهزة والمعدات التعليمية الحديثة. التخطيط لاستغلال وقت الفراغ لدى الطلاب و تجنب الإنحرفات. تبني بعض المشروعات ذات الجدوى العالية مثل مشروع تعليم الكمبيوتر، تحفيظ القرآن الكريم. التعاون في تنفيذ المشروعات الكبيرة مثل مبارك كول- المدارس ا لتعاونية.
معوقات المشاركة المجتمعية:
سيادة قيم السلبية والمادية و الأنا مالية في المجتمع .
الاعتقادات الخاطئة المترسخة في أذهان بعض اولياء الأمور.
تخوف بعض السلطات التعليمية من فقدان بعض صلاحياتهم.
تضاؤل و انحسار دور المدرسة و من ثم ضعف الثقة فيها.
استمرار مشكلة الأمية وانخفاض مستوى الوعي التربوي.
ظهور المدرسة الموازية كبديل للمدرسة الرسمية.
التدخل الخاطئ احيانا في بعض الشئون المدرسية من جانب اولياء الأمور ( قانون منع العقاب).
غياب الحماس من جانب الكبار لمفهوم المشاركة المجتمعية لأنهم تعلموا ونجحوا في ظروف مغايرة.
كيفية تفعيل المشاركة المجتمعية:
ان نبدأ بأنفسنا كأعضاء مجالس آباء و امناء وذلك بالتزويد بمهارات المشاركة المجتمعية ( المعرفة – الوجدان والانفعال- السلوك والممارسة).
غرس ثقافة العمل التطوعي وخدمة لصالح العام في نفوس الطلاب منذ الصغر ( القدوة – المعسكرات- الأعمال الموجهة لخدمة البيئة).
عقد لقاءات إرشادية وتثقيفية لأولياء الأمور وأفراد المجتمع المحلي.
تعاون خطباء المساجد ووسائل الإعلام في نشر هذه الثقافة.
تشجيع اولياء الأمور و المتعاونين مع المدرسة بالوسائل المختلفة كالقيد في سجل شرف الآباء و إقامة الحفلات لتكريهم.
عرض للتجارب و النماذج الناجحة في مجال المشاركة المجتمعية بهدف الاستفادة منها .
اختيار أعضاء مجالس الآباء و الأمناء ممن تسمح لهم ظروفهم بالعمل على إنجاح هذه المجالس ( المحالين إلى المعاش، اصحاب الاستعداد العالي للعمل التطوعي).
للمتابعة http://biala.ahlamontada.net/montada...c-t140.htm#416
__________________
اطلبوا العلم، فإن عجزتم فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلاتبغضوهم هيا بنا نتعلم الديمقراطية <!-- Facebook Badge START --><!-- Facebook Badge END -->
آخر تعديل بواسطة محمد حسن ضبعون ، 11-09-2009 الساعة 06:49 PM
|