ماذا ينتظر العالم الإسلامى فكل ما نحن فيه من بلاء و وباء و شرور
نتيجة أعمال أُُناس ليس لهم رادع و لا رقيب
فالشر من أنفسنا التى ربيت على عدم الاهتمام لما يحدث غير وقتياً
و تتوه الأحداث مع الأيام و فى كل يوم فيك ياعالم
من يتجرؤون على سيد الخلق عليه أفضل الصلاة و السلام
و من بعض طالبى المال و المتاجرة بحرمة المقدسات و المبادئ الإسلامية
فداك أبى و أمى و نفسى يارسول الله
و لعنة الله
على كل من يدنس مقدساتنا و يتاجر بها
و حسبى الله و نعم الوكيل