أما آن لنا أن نتغير؟ أما آن لنا نطالب بحقنا كمواطنين في سلعة أو خدمة مقابل ما ندفع ؟ أما آن لنا أن نتسم بالإيجابية ولو فيما يتعلق بما نأكل ونطعم أطفالنا ؟ ناهيك عن حقنا في انتخاب من نشاء لا من يشاء الغير مع أننا أصحاب الحق في الاختيار والرفض!!
كم اتمنى أن نفيق!
تلك هي الخلاصة
اشكرك استاذي الفاضل على ذلك الطرح الهائل
|