قدم فاروك حسنى العديد من الاعتذارات الاعتذار تلو الاخر عما تلفظ به من منع نشر الكتب العبرية وكاد يقبل أيادى الصهاينة حتى يرضوا عليه وماهم براضين ولو مسح أحذيتهم
وهذا الفاروك هو نفسه من أساء للحجاب ورفض الاعتذار علانية عن اساءاته التى لا تعود على المحجبات بقدر ما تعود على رب العباد فارض الحجاب وحسبنا الله ونعم الوكيل فى كل فارك لدين الله
والله انى لأول مرة لا يعنينى فوزه من عدمه الا ان عداء اليهود له هو فقط الدافع لانتظار فوزه وكسر شوكتهم
ولو انه فى عهده نشرت الكتب الكافرة المارقة مثل أعشاب البحر الذى كان فيه سب لله تعالى ، تعالى الله عما يصفون
ولم نجد له عزم فى نشر ثقافتنا الحقيقية والدفاع عنها فماذا ننتظر منه وقد أزل نفسه ارضاءا لليهود وأمريكا؟؟؟
اللهم الا ان نشاهد حربه معهم وانا لمنتظرون
مشكور استاذ جمال لنقل الخبر
__________________
وأفوض أمري إلى الله إن الله بصيٌر بالعباد
|