على فكرة المرض يستحق الأهمية التى نوليه بها و ليس فيه أى شئ من التضخيم .
كيف ؟!!
المرض الموجود حاليا ضعيف و أضعف بكثير من انفلونزا الطيور و يعالج بنفس العقار ( التاميفلو )
أمال الخوف من ايه ؟؟؟
الخوف إن المرض يتحور و يغير من معلوماته و شكله الوراثى خاصة مع موسن الشتاء القادم و موسم الإنفلونزا الجديد و ساعتها لا ينفع معه التاميفلو و لا غيره و نكون بحاجة جديدة لمصل جديد قد يحتاج إعداده وقتا طويلا و خاصة أن المرض ينتشر بسرعة بين الأفراد من خلال التلامس أو التنفس أو الرذاذ و عندها - لا قدر الله - يحدث الوباء العام المدمر .
في بعض الدول العربية لغت الدراسة بسبب المرض و أرى أنه من الأفضل أن مصر كان من الأفضل تكون أول من يلغيها و تكون الدراسة من خلال المحاضرات التليفزيونية كما اقترح البعض .
لماااذاااا و مصر تعد من أقل الدول إصابة بهذا المرض ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا ننس بالعودة إلى الخلف إلى أن مصر من أكثر الدول إصابة و ثالثها من حيث حالات الوفاة - حسب تصريحات الحكومة - و ما خفى كان أعظم - بمرض انفلونزا الطيور .
و ساعاتها لا قدر الله المرض انفلونزا الخنازير يتحد مع انفلونزا الطيور و لا ننسى أن المعلومات الوراثية متشابهة إلى حد كبير و يؤدى ذلك إلى نوع ذالذ أشد فتكا من الاثنين من الممكن أن ينتشر بين البشر . لا قدر الله
|