عرض مشاركة واحدة
  #75  
قديم 27-09-2009, 07:18 AM
Khaled Soliman Khaled Soliman غير متواجد حالياً
معلم أول أ لغة إنجليزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 9,294
معدل تقييم المستوى: 26
Khaled Soliman has a spectacular aura about
افتراضي هل كانت دعوة يسوع مسلحه أم محبة وسلام؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mena288 مشاهدة المشاركة
اولا/ اشكرك على اسلوبك المحترم اتمنى ان نكمل الموضوع على نفس النسق

ثانيا / سأبدا مناقشه كلامك الذى ( ردك على كلامى )

ثم بعد ذلك نرجع للموضوع الاصلى

اتمنى ان لا اخرج عن حدود الادب والذوق واتمنى منك ذلك ايضا

واتمنى ان يكونا كلامنا منظما لا نعتمد على الكلام والزياده فى اشياء غير موضوعيه


لنبدأ
بداية لا داعي أبداً للشكر ويجب أن نتفق معاً أننا أنا وأنت نبحث عن الحق ولن نخجل أبداً في وقت من الأوقات أن يقول طرف للأخر "صدقت" أو "عندك حق" أو "أمنت بما تقول" ومن هنا ينطلق الحوار بيننا ومن هنا أسمح لي أن أسئل الأسئلة التالية
- ما مذهبك , أو طائفتك.
- أي نسخة من الكتاب المقدس تؤمن بها .
- ما هو اعتقادك في المسيح عليه السلام , طبيعة أم طبيعتين ؟
- هل تعتبر هذه المراجع حجة عليك , أقوال الآباء - الموسوعات المسيحية - الكتاب المقدس للكاثوليك , منشورات دار الثقافة البروتستانتية ؟
كما يجب علينا عدم تشتيت الحوار فموضوع الحوار بيننا واضح منذ أن قمت أنت بالرد علي وهو
هل كانت دعوة يسوع مسلحه؟
وهذا واضح من نهاية المشاركة 55 وبداية 56 وحتى الآن فيجب عدم الخروج عن هذا الموضوع لمواضيع فرعية من الممكن أن نخصص لها حوار خاص بها فيما بعد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mena288 مشاهدة المشاركة
اخى العزيز سألخص ردى علا كلامك فى 3نقاط


النقطه الاولى / اخى العزيز حتى المعنى الحقيقى انتا لم تفهمه بالصوره المطلوبه لكنك فهمته كما يروق لك

انا لا اريد ان آتى بالكثير من الامثله من القران فأعتقد انك تعرفها جيدا ولا اريد ان اخرج الموضوع عن( المسيحيات )

ده موضوع مناقشتنا

تعالى لنأتى بلأيات كامله

ولنبدأ فى التفسير المنطقى العقلانى للأيات


أليس عصفوران يباعان بفلس؟ وواحد منهما لا يسقط على الأرض بدون أبيكم وأما أنتم فحتى شعور رؤوسكم جميعها محصاة
فلا تخافوا أنتم أفضل من عصافير كثيرة
فكل من يعترف بي قدام الناس أعترف أنا أيضا به قدام أبي الذي في السماوات
ولكن من ينكرني قدام الناس أنكره أنا أيضا قدام أبي الذي في السماوات
لا تظنوا أني جئت لألقي سلاما على الأرض. ما جئت لألقي سلاما بل سيفا
فإني جئت لأفرق الإنسان ضد أبيه، والابنة ضد أمها، والكنة ضد حماتها
وأعداء الإنسان أهل بيته
من أحب أبا أو أما أكثر مني فلا يستحقني، ومن أحب ابنا أو ابنة أكثر مني فلا يستحقني
ومن لا يأخذ صليبه ويتبعني فلا يستحقني
من وجد حياته يضيعها ، ومن أضاع حياته من أجلي يجدها
من يقبلكم يقبلني، ومن يقبلني يقبل الذي أرسلني
من يقبل نبيا باسم نبي فأجر نبي يأخذ، ومن يقبل بارا باسم بار فأجر بار يأخذ
ومن سقى أحد هؤلاء الصغار كأس ماء بارد فقط باسم تلميذ، فالحق أقول لكم: إنه لا يضيع أجره

انظر اخى فى الجزء الاول من الايات يتبين ان رساله السيد المسح هى طمأنه الخائفين او ازاله نزعه الخوف بداخلهم ثم يقول

المعنى واضح فى هذه الايات

الاعتراف بأسم السيد المسيح هو امر لا يضحضه شىء مهما كانت النتائج قتل ذبخ موت

( مَنْ سَيَفْصِلُنَا عَنْ مَحَبَّةِ الْمَسِيحِ؟ أَشِدَّةٌ أَمْ ضِيْقٌ أَمِ اضْطِهَادٌ أَمْ جُوعٌ أَمْ عُرْيٌ أَمْ خَطَرٌ أَمْ سَيْفٌ؟)

فبالتالى المعنى لهذه الايات هو ان الاعتراف بأسم السيد المسح مهما كان العقبات من قتل اوذبح او غيره

بداية هذا ليس موضوعنا من الممكن أن نخصص موضوع أخر للحوار بعنوان "هل عيسي إله أم إبن إله أم نبي ورسول وكيف يكون الإيمان به؟"
فأنا وأنت نعلم تمام العلم كيف يؤمن المسلمون بالمسيح عليه السلام كنبي ورسول ومعجزة مولده ومعجزاته علي مدار حياته وكيف أن إنكار وجوده يُخرج المسلم من الإسلام إلي الكفر



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mena288 مشاهدة المشاركة
نكمل الايات

لا تظنوا أني جئت لألقي سلاما على الأرض. ما جئت لألقي سلاما بل سيفا
فإني جئت لأفرق الإنسان ضد أبيه، والابنة ضد أمها، والكنة ضد حماتها
وأعداء الإنسان أهل بيته
من أحب أبا أو أما أكثر مني فلا يستحقني، ومن أحب ابنا أو ابنة أكثر مني فلا يستحقني



والمعنى البديهى بعد لك هو فهم الايات على نفس النسق


فقد عرفنا انه المقصود بلأيات السابقه هو ان الايمان بالمسيح لا يعرف عذبات او غيره

نعم فان السيد المسيح اتى ليلقى سيفا على الارض من ذبح واضطهاد للمسيحين وقتلهم بل ابادتهم فى العصور الرومانيه

والمعنى يتوضح ببقيه الايات


وبالتالى فان نتائج الاضطهاد هى القتل وسيتفرق الاقارب

لاحظ هنا ذكر


والدليل واضح وصريح ليس به اى نوع من الشك قول السيد المسيح هذا الكلام يعنى الاضطهاد ولي له اى معنى اخر


اخى العزيز السيد المسيح فى حياته اعطى كل ماله خير للبشريه من سلام ومحبه فائقتين


زميلي مينا أنت تلوي عنق النص وتغيره بما يتناسب معك دعني أنا أوضح لك حقيقة الأمر إن كنت تجهلها حقاً

تعالي لنرى.
تعالوا أولا لننظر الجملة التى قالها يسوع وجعلتكم تجعلون الصليب إقنوماًً رابعا للمسيحية:


اقتباس : 38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.


كما نرى بوضوح الجملة مقبولة جداً

لكن كما نعلم جميعا .... بلوي النصوص على ماتهوى أنفسهم حتى يخرجوها عن معناها الحقيقى

تعالوا لنعود إلى النص من أوله:

جائت هذه المقولة فى سياق جمل طويل كما جاء بها الأستاذ مينا تماماً

من يسوع لتلاميذه الـ 12 وهو يعلمهم وفى اخرها نفاجئ بالتالى:


اقتباس : 34«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً.
35
فَإِنِّي جِئْتُ لِأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ وَالاِبْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا.
36
وَأَعْدَاءُ الإِنْسَانِ أَهْلُ بَيْتِهِ.
37
مَنْ أَحَبَّ أَباً أَوْ أُمّاً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي وَمَنْ أَحَبَّ \بْناً أَوِ \بْنَةً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي
38
وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.



يا الله ما كل هذه المحبة يا أتباع المحبة ؟ ....... ماعلينا

هل بعد كل هذا البغض والحقد والعداء والكراهية يُتوقع أن تكون الوصية هى حمل "الصليب" (رمز الموت) أم "الشومه" أو "العصا" كرمز للقوة والـ "البلطجة" .......... أى عاقل لابد وأن يعلم الجواب جيداً

هذه بداية الشك فى وجود كذب مقدس

ولهذا بدأت رحلة البحث فى النص اليونانى (كماتعلمون النص العبرى لمتى غير موجود) وهل كاتب الإنجيل قصد فعلا "الصليب" أم أنه يقصد "عصا" أو "سهم خشبى " أو"شومة" ماشئت سمها

لنرى ماذا سيسفر عنه بحثنا.

الحقيقة رقم 1:

هناك فرق بين القضيب والصليب

اقتباس :
The word "stauros" occurs 27 times in the Christian Greek Scriptures(the 'New Testament'). This word has been consistently translated in the New World Translation as "torture stake" and never as "cross". It is the implement on which Jesus Christ was afixed and executed.

Also, another Greek word was used by the Bible writers "xylon", as the same implement of execution in regard to Jesus, which denotes, "wood, a piece of wood, anything made of wood..."-Vine. At those places where "xylon" is used in connection with Jesus' execution the New World Translation has rendered it as "stake". Is there any justification for the New World Translation to do this with these Greek words?

اقتباس : جاءت الكلمة "stauros" 27 مره فى النص الإغريقي في الكتاب المقدّس (العهد الجديد). ترجمت هذه الكلمة بثبات في الترجمة العالمية الجديدة كـ "أسهم التعذيب" و لم تترجم أبدا كـ "الصليب". إنّها الأداة التى ثبت وصلب عليها السيد المسيح.

أيضا، الكلمة الإغريقيّة الأخرى التى استعملت بواسطة كتّاب الإنجيل "xylon"، كأداة التنفيذ نفسها لـ تثبيت وصلب يسوع، الّذي عنى بها "الخشب، قطعة الخشب، أيّ شيء مجعول من الخشب..." - العنب في تلك الأماكن كان يدعى "xylon" كان يستعمل بصدد ' تنفيذ صلب يسوع. الترجمة العالمية الجديده ذكرته "سهم التعذيب". هل هناك أيّ مبرّر للترجمة العالمية الجديده أن تجعلها كذلك هذه مع هذه الكلمات الإغريقيّة؟
إذا ماذا كان يعنى يسوع؟:
اقتباس : 38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.

تعالوا نعدلها قليلا:
اقتباس : 38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ سَهمَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.

ونعدلها قليلا:
اقتباس : 38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ شومَتُهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.

وعلي ذلك أستاذ مينا كلامك كله غير صحيح أنت تقول أن عيسي عليه السلام يقصد بالسيف الاضطهاد والعنف ضد المسيحيين كيف يكون عنف ضدهم ويدعوهم لحمل العصا أو السهم أو الشومه وهو من قال أحبوا أعدائكم ومن لطمك علي خدك الأيمن فأدر له خدك الأيسر
المعني يستقيم إذا قلنا أن الكتاب المقدس يدعوا النصاري لكراهية من حولهم وحمل السلاح والسيف لحربهم وليس الحبة المزعومة

هذا هو الكلام الواقعى
يقول قاموس ترجمات العهد الجديد والقديم:
اقتباس :
Vines Complete Expository Dictionary of Old and New Testament Words says:

" The shape of the latter had it's origin in ancient Chaldea, and was used of the symbol of of the god Tammaz (being in the shape of the mystic Tau, the initial of his name in that country and adjacent lands, including Egypt.

By the middle of the 3rd cent. A.D. the churches had either departed from, or had travestied, certain doctrines of the Christian faith. In order to increase the prestige of the apostate ecclesiastical system pagans were received into the churches apart from regeneration of faith, and were permitted largely to retain their pagan signs and symbols. Hence the Tau or T, in it's most frequent form, with the cross-piece lowered, was adopted to stand for the cross of Christ"


الترجمه:
يقول قاموس ترجمات العهد الجديد والقديم:

اقتباس : الشكل الحالى (للصليب) أصوله من تشالديا القديمة (الدولة الكلدانية .... على نهر الفرات )، و استعمل كرمز للإله "الوثنى" تاماز ( في رمز Tau تاو، أوّل حرف من اسمه في بلاد حوض الفرات والأراضي المجاورة، بما في ذلك مصر.
فى منتصف القرن الثالث إتخذت أو قلدت (يعنى لطشته) الكنائس الرمز لكي تزيد هيبة النظام الكنسيّ عند الوثنيينّ بصرف النّظر عن تجديد العقيدة،
و سُمح للكنيسة إلى حد كبير إستخدام علاماتهم الوثنيّة و الرموز. عندئذ أصبح تاو أو T، أكثر شكل شائع، مع الصليب و خفّض الـ T قليلا، وأتّخذ كرمز لصليب السيد المسيح

هلليلوياااااااااااااااااا


إكذبوا لكى يزداد مجد ربكم
ماذا كان يعنى يسوع بقوله؟:
اقتباس :
38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.

لابد اولا أن نعدل الترجمة حتى نفهم الكلام فى سياقه الصحيح:

بعد أن نعدلها قليلا ستصبح:
اقتباس :
38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ سَهمَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.
ونعدلها قليلا:

اقتباس :
38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ شومَتُهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي.


الأن هل تلعلموا الأن من أين أتت كل هذه البغضاء والحقد برغم المحبة المزعونة التى لاتتعدى الكلمات؟
إكرهواااا ..... إبغضوا ..... عادوا أهلكم ..... إمسكوا الشومه
كيف لشخص يكره أهله يحب أعدائه ويصلي من أجلهم؟؟؟؟!!!!!!
الرجاء الرد علي هذا السؤال وعدم الهروب منه!!!!!
ماذا كانت رد الفعل من الناس لدعوة يسوع يقول "متى:

19جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ فَيَقُولُونَ: هُوَذَا إِنْسَانٌ أَكُولٌ وَشِرِّيبُ خَمْرٍ مُحِبٌّ لِلْعَشَّارِينَ وَالْخُطَاةِ. وَالْحِكْمَةُ تَبَرَّرَتْ مِنْ بَنِيهَا».

من الطبيعى أن يرفضه الناس فما نرى هنا إلا وصف لسكير رجل يعيش على "عرق وجهد" الزانيات

هل هذا إله أو حتى نبى أو حتى رجل عاقل؟ بالطبع لا

فماذا كانت ردة فعل يسوع:

يضع يسوع جام غضبه على كل البلاد وأهلها

20حِينَئِذٍ ابْتَدَأَ يُوَبِّخُ الْمُدُنَ الَّتِي صُنِعَتْ فِيهَا أَكْثَرُ قُوَّاتِهِ لأَنَّهَا لَمْ تَتُبْ:
21«
وَيْلٌ لَكِ يَا كُورَزِينُ! وَيْلٌ لَكِ يَا بَيْتَ صَيْدَا! لأَنَّهُ لَوْ صُنِعَتْ فِي صُورَ وَصَيْدَاءَ الْقُوَّاتُ الْمَصْنُوعَةُ فِيكُمَا لَتَابَتَا قَدِيماً فِي الْمُسُوحِ وَ\لرَّمَادِ.
عن أى "قوات" يتحدث كاتب الأناجيل؟

وكيف يدعوا إله المحبه الذي يأمر بحب الأعداء عليهم بالويل؟؟؟؟؟!!!!!!
الرجاء الرد علي هذه الأسئلة وعدم الهروب منها!!!!!

الكلمة الطبيعية هنا لابد وأن تكون "أتباعه" أو "مريديه" ؟؟؟؟ !!!!!

وأنهى هذا الجزء بشئ عجيب:

ينهى كاتب إنجيل متى بجملة عجيبة منسوبة ليسوع

اقتباس : 25فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ قَالَ يَسُوعُ: «أَحْمَدُكَ أَيُّهَا الآبُ رَبُّ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ لأَنَّكَ أَخْفَيْتَ هَذِهِ عَنِ الْحُكَمَاءِ وَالْفُهَمَاءِ وَأَعْلَنْتَهَا لِلأَطْفَالِ.
ويبدو أن يسوع بعد أن رفضت دعوته هنا
أنه بدأ فى توجيه دعوته للاطفال
رفض اليهود دعوة يسوع التى لم يقبلها إلا الأطفال

فماذا كانت ردة فعل يسوع؟؟
كسر الوصية


بدأ يسوع فى تحدى "الناموس" فطلبوا أن يهلكوه

اقتباس : 14فَلَمَّا خَرَجَ الْفَرِّيسِيُّونَ تَشَاوَرُوا عَلَيْهِ لِكَيْ يُهْلِكُوهُ 15فَعَلِمَ يَسُوعُ وَانْصَرَفَ مِنْ هُنَاكَ. وَتَبِعَتْهُ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ فَشَفَاهُمْ جَمِيعاً. 16وَأَوْصَاهُمْ أَنْ لاَ يُظْهِرُوهُ
وهنا المفروض أن "يموت" ويخلصنا إلا أنه "هرب" منهم وطلب من الجموع إخفائه.
-----------------------------

هنا يبدأ مسلسل التحريض بكلمات "يسوع" المشهورة
والتى إشتهرت أكثر بعد 11 سبتمبر

اقتباس :
30مَنْ لَيْسَ مَعِي فَهُوَ عَلَيَّ وَمَنْ لاَ يَجْمَعُ مَعِي فَهُوَ يُفَرِّقُ.

إما معى أو ضدى
-----------------------------

يستمر يسوع فى تجميع قواته ويعود لوطنه عله يجد من يؤمن به ويجند "قوات" أخرى

اقتباس : 54وَلَمَّا جَاءَ إِلَى وَطَنِهِ كَانَ يُعَلِّمُهُمْ فِي مَجْمَعِهِمْ حَتَّى بُهِتُوا وَقَالُوا: «مِنْ أَيْنَ لِهَذَا هَذِهِ \لْحِكْمَةُ وَ\لْقُوَّاتُ؟

58
وَلَمْ يَصْنَعْ هُنَاكَ قُوَّاتٍ كَثِيرَةً لِعَدَمِ إِيمَانِهِمْ.
---------------------------

يبدأ "متى" فى التجهيز لحادثة الصلب "التعليق"
اقتباس : 21مِنْ ذَلِكَ الْوَقْتِ ابْتَدَأَ يَسُوعُ يُظْهِرُ لِتَلاَمِيذِهِ أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَذْهَبَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَتَأَلَّمَ كَثِيراً مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ وَيُقْتَلَ وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومَ.
وبالطبع كلنا نعلم أن كل التلاميذ لم يصدقوا حادثة القيام لأنهم لم يكونوا يعلموا بها وإن كانت بعض الأناجيل ذكرت بها على حياء.
وهذا يضعنا فى شك من القصة من أساسها.

لنتغاضى عن ذلك ونصدقها "مؤقتا"
ثم ماذا؟

اقتباس : 24حِينَئِذٍ قَالَ يَسُوعُ لِتَلاَمِيذِهِ: «إِنْ أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعْنِي
25
فَإِنَّ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَلِّصَ نَفْسَهُ يُهْلِكُهَا وَمَنْ يُهْلِكُ نَفْسَهُ مِنْ أَجْلِي يَجِدُهَا.
سؤال برئ يسوع جاء لـ "يموت" من اجل فداء آدم من خطيئته

فلماذا يطلب من تلاميذه فداؤه؟ هل لفداء خطيئته؟
وما معني الفداء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الرجاء إجابه واضحه

كما نعلم الأن أن كلمة "صليب" تعنى قضيب أو خشبة أو شومه ................. إذا لو تغاضينا عن حكاية قتله فى اليوم الثالث لأنها موضوعه "بأيدى النساخ" كالعاده ............... فهو أخذ "قواته" وذاهب لاورشليم لقيادة ثوره.



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mena288 مشاهدة المشاركة
فكر معى قليلا

كيف انتشرت المسحيه ؟؟


على يد 70 رسولا يذهبون يبشرون فى جميع انحاء العالم على ارجلهم داعيين الناس الى الايمان بالمسيح



لم يستخدموا سيفا ولا حتى تجمعوا بل كل منهم ذهب فى طريقا ليبشر هذا العالم بالمسيح



جميعهم ماتوا من اجل التبشير بالمسيح فمثلا / مرقص الرسول كارز بالمسيحيه فى مصر


مات وهو زاحفا ومشدود بالخيول من اجل التبشير بالمسيح فى الارجاء

اليس اذا كانت تعاليم المسيح هى حرب وقتل كنا رأينا ذلك من خلال التلاميذ


المسيح لم يمسك سيفا بل قال


( من اخد بالسيف فبالسيف يؤخذ )


انظر اخى الى كلمات السيد المسيح

لا تقدر شجره جيده ان تصنع اثمار رديه انظر اذا الى حياه التلاميذ وحياه الرسل بعد السيد المسيح واخبرنى

هل هى ثمارا جيده ام رديه

فالشجره الجيده لا تصنع ثمارا رديه

النقطه الثانيه فى الرد المقبل

لك أنت الحكم علي هذه الثمار بعد هذا التحريف والكذب المتعمد في الكتاب المقدس والتناقض الواضح الذي من المستحيل أن يصدر عن عاقل فضلاً عن إله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mena288 مشاهدة المشاركة
اخى انا فقد اردت التهنئه !!!

المسيح لم يلتزم به

عجبا عجبا عحبا

اخى انظر الى حياه المسيح كان مبشرا متجولا حتى لم يكن له بيتا

لم يهتم بطعاما ولا شرابا ولا كل امور الحياه الفانيه

بل قال

لاَ تَهْتَمُّوا لِحَيَاتِكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَبِمَا تَشْرَبُونَ، وَلاَ لأَجْسَادِكُمْ بِمَا تَلْبَسُونَ. أَلَيْسَتِ الْحَيَاةُ أَفْضَلَ مِنَ الطَّعَامِ، وَالْجَسَدُ أَفْضَلَ مِنَ اللِّبَاسِ؟
26 اُنْظُرُوا إِلَى طُيُورِ السَّمَاءِ: إِنَّهَا لاَ تَزْرَعُ وَلاَ تَحْصُدُ وَلاَ تَجْمَعُ إِلَى مَخَازِنَ، وَأَبُوكُمُ السَّمَاوِيُّ يَقُوتُهَا. أَلَسْتُمْ أَنْتُمْ بِالْحَرِيِّ أَفْضَلَ مِنْهَا؟


وايضا

فَلاَ تَهْتَمُّوا قَائِلِينَ: مَاذَا نَأْكُلُ؟ أَوْ مَاذَا نَشْرَبُ؟ أَوْ مَاذَا نَلْبَسُ؟
فَإِنَّ هذِهِ كُلَّهَا تَطْلُبُهَا الأُمَمُ. لأَنَّ أَبَاكُمُ السَّمَاوِيَّ يَعْلَمُ أَنَّكُمْ تَحْتَاجُونَ إِلَى هذِهِ كُلِّهَا.
لكِنِ اطْلُبُوا أَوَّلاً مَلَكُوتَ اللهِ وَبِرَّهُ، وَهذِهِ كُلُّهَا تُزَادُ لَكُمْ.
فَلاَ تَهْتَمُّوا لِلْغَدِ، لأَنَّ الْغَدَ يَهْتَمُّ بِمَا لِنَفْسِهِ. يَكْفِي الْيَوْمَ شَرُّهُ.


بالنسبه لكلامك




انظر يا اخى

يبدو انك ادخلت الحابل بالنابل

المسيح يهوديا واليهود هم اهله وعشيرته

(احبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم وصلوا من اجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم )

المسيح كان يريد ان يسمى بروح اليهود ولكن اليهود كانوا ما زالوا متعنتين

بمعنى يلتزمون بالكلام حرفيا دون روح الكلام الذى هو اساس الكلام

كانوا يفهموا ان الله حاكم يأمر وينهى ولكن المسيح علمنا ان الله ابا حنونا يرعانا ويسمعنا



فكان المسيح يوبخ اليهود على قله ايمانهم الداخلى او ايمان القلب

وليس فروض وانتهى بل من القلب

( انا واقف على الباب واقرع ان سمع احد صوتى وفتح اباب ادخل واتعشى معه )
من الواضح أنك أنت من تدخل الحابل بالنابل ولا تدرك معني ما تقول ولكني ألتمس لك العذر

دعني أوضح للجميع

كان الأستاذ مينا يوضح كيف أن المسيحية دين التسامح والمحبه وقال

"انظر الى كلمات المسيح لتتعلم ما معنى المحبه
احبوا اعداءكم باركوا لاعنيكم احسنوا الى مبغضيكم و صلوا لاجل الذين يسيئون اليكم و يطردونكم لكي تكونوا ابناء ابيكم الذي في السماوات ..... إلخ
".

وكان ردي

"أول من خرج على ذلك الكلام ولم يلتزم به قط، هو المسيح نفسُه ...
وإلا فمن الذى كان يلعن أعدائهُ ومخالِفِيه من بنى إسرائيل ؟!!!
فلم يكف لسان المسيح عنهم ويصفهم بـ"المرائين" و"قتلة الأنبياء وراجمى المرسلين" و"أولاد الأفاعى" و"خراف بنى إسرائيل الضالة" و"فاعلى الإثم" و"الشعب الصُّلْب الرقبة" و"الجيل الشرير" و"لصوص المغارة" .


أليس هذا هو عيسى عليه السلام حسبما تُصوِّره أناجيل اليوم؟"

فلوي الأستاذ مينا عنق النص بل وجعل المعني أن عيسي عليه السلام يعاتب أهله وليسوا أعدائه هذا علي إعتبار أن دعوة عيسي عامه لجميع البشر وليست لقومه خاصه عموماً هذا ليس موضوعنا ولكن دعني أتفق معك جدلاً بصحة كلامك

والأن السؤال

كيف لمن يقول في حق أهله هذا الكلام "المرائين" و"قتلة الأنبياء وراجمى المرسلين" و"أولاد الأفاعى" و"خراف بنى إسرائيل الضالة" و"فاعلى الإثم" و"الشعب الصُّلْب الرقبة" و"الجيل الشرير" و"لصوص المغارة

أن يأمر بحب الأعداء ومباركتهم والصلاة من أجلهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

دا حتي المثل الشعبي بيقول

أللي ملوش خير في أهله ملوش خير في حد

من باب أولي أن يحب أهله ويصلي من اجلهم ويدعوا لهم بل وبقدرته كإله يجعلهم مؤمنين به وبدلاً من أن يسوقوه للصلب أو لكي يقتلوه هو الذي يقوم بذلك كي يفدي البشر !!!!!!!!!!

الرجاء الرد بإجابة واضحه وعدم التشتيت والدوران

هل قال المسيح هذا الكلام في حق اليهود أم لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كيف يقول هذا لأهله ويأمر بحب الأعداء والصلاة من اجلهم؟؟؟؟؟



إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَيَّ وَلاَ يُبْغِضُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَامْرَأَتَهُ وَأَوْلاَدَهُ وَإِخْوَتَهُ وَأَخَوَاتِهِ، حَتَّى نَفْسَهُ أَيْضًا، فَلاَ يَقْدِرُ أَنْ يَكُونَ لِي تِلْمِيذًا.

النص يقول يبغـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــض لا اعلم كيف يفرض دين على شخص بغض والدية و .... و... وحتي نفسه لا اجد مانع أن أحب المسيح أكثر من حبي لكل هؤلاء ولكن في كل الأحوال أنا أحبهم واحب نفسي ولكن حبي للمسيح أكبر
أنظر كيف قال محمد عليه السلام نفس الكلمات

أخرج البخاري ومسلم والنسائي أن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده، وولده، والناس أجمعين".

وللنسائي في رواية: "حتى أكون أحب إليه من ماله وأهله والناس أجمعين"، وأخرج البخاري والنسائي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده".

وقال تعالى: (قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين) لاحظ قوله تعالى: (أحب إليكم من الله ورسوله).



حتي المشركين منهم لا يوجد بغض

لقمان:15 ]-[ وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mena288 مشاهدة المشاركة
النقطه الثالثه فى الجزء الاول


اخى فى الحقيقه قد مللت من الرد على مثل تلك الايات

لا اعلم لماذا تقوم بتزوير الحقيقه

فالحقيقه واضحه

واذا كانت غير واضحه دعنى اوضحها


سأرد على ايه ايه


مقدمه لا بد منها ثلاث نقاط


1-يذكر العهد القديم بعض أعمال العنف التي ارتكبها الإنسان ضد أخيه الإنسان أو الملوك ضد الملوك الآخرين ولكن


كان هذا ضد إرادة الله وبالإضافة إلى أن الله قد عاقب المعتدي


2. هناك نوع آخر من العنف في العهد القديم وكان بمثابة عقاب من الله ضد الأمم الشريرة هذه الشعوب قررت

عصيان الله وغواية شعب الله لارتكاب الإثم ليفسدوا الأرض و ينجسوها والسبب في أن الله أراد أن

يتخلص منهم هو لأجل احتواء الشر حتى لا يتلوث المجتمع وإيقاف الشر من الانتشار في

نسلهم أحيانا كان الله يتعامل مباشرة مع الشر كما كان الحال في الطوفان في أيام

نوح وحرق سدوم وعامورة. وفي بعض حالات أخرى كان الله يأمر شعبه أن يتخلصوا من

الشعوب الشريرة. والجدير بالذكر أن حكم الله جاء بعد فترة أربعمائة عام من الانتظار

(تكوين 15). وفي خلال هذا الوقت أعطاهم الله الفرصة تلو الأخرى حتى يتوبوا ولكنهم

فضلوا أن يستمروا في شرهم حتى امتلأ كأس شرورهم

3- ومن ناحية أخرى يأتي العهد الجديد بمفهوم جديد يبني على النعمة. لقد كانت تعاليم المسيح مبنية على

أساس التسامح ومثالا على ذلك عندما أحضر اليهود له المرأة الخاطئة طالبين بأنها يجب أن


ترجم ولكن يسوع أعطى المرأة فرصة ثانية قائلا لمتهميها "من منكم بلا خطية فليرمها بحجر أولا"( يوحنا 8: 7)

.وقد علمنا السيد المسيح أن لا نقاوم الشر بل ندير الخد الآخر ( متى 5 : 39). وفي موقف آخر انتهر يسوع بطرس

عندما استخدم السيف (متى 26 :52)

أيضا عندما طلب تلاميذ المسيح يوحنا ويعقوب أن ينزل نارا من السماء حتى تهلك القرية التي لم تستقبله، فألتفت


إليهم يسوع و انتهرهما قائلا"لستما تعلمان من


أي روح أنتما لان ابن الإنسان لم يأت ليهلك انفس الناس بل ليخلص" ( لوقا 9 : 55 ).


فقد للتوضيح ان الكلام السابق لا يعنى ان رساله الله متناقضه ابدا

بل ان الانسان كان ما زال جسدى ينزل الى الامور الجسديه فكان يجب ان ينمو فى الروح رويدا رويدا

كمثل طفل لا يمكن ان اطعمه لحما عند الولاده

اولا/ لا يوجد فى الكتاب المقدس اى أية او عدد تشير الى سفك الدماء لنشر الدين او ادخال اى شخص فى اليهودية او المسيحية بحد السيف




اخى قتل الذكر السبب هو كالتالى


حسب الناموس فالزانية والزانى آلاهما يقتلان وقد قتل الله الزناة من رجال إسرائيل بالوبأ وآان يجب قتل الزانيات

اللواتى آن سبب عثرة للشعب لهذا فقد أمر موسى بقتل آل إمرأة قدمت جسدها للشر للشعب وأعثرته

الذآر يقتلون لأنه حين يكبر سيحارب الشعب ويكون أن قتل الذآور والزانيات وحرق المدن لهُ نفس المعنى قتل كل ما


يمكن أن يكون سبباً فى الحرب ضد الإنسان أى رفضه


اخى انظر الى الاعداد من 10 الى 15


الأعداد من 10 الى 15 تنطبق على المدن البعيدة وليست على مدن الشعوب الكنعانية فهذه أمرهم الرب -


الأعداد من 10بتحريمها لذلك قال ليست من مدن هؤلاء الأمم هنا = أى ليست مدنا كنعانية فهذه لا تفاوض معها ولا


دعوة للصلح. فأهل كنعان أو ً لا قد صدر ضدهم الحكم بالهلاك لشرورهم وثانيًا لشرورهم ووثنيتهم لو تبقى منهم


أحد لأفسد الشعب وعلمهم الوثنية. أما المدن البعيدة فتأثيرها ضعيف عليهم من الناحية الروحية


إذًا المدن الداخلية داخل كنعان تشير للخطايا والشهوات الداخلية ال مفسدة هذه يجب إهلاكها أما المدن البعيدة


فتشير للعالم كله الذى يجب أن نتعايش معه لكن لا نستعبد له







نجد هنا إهتمام الله بمعاملة السبايا معاملة إنسانية، وهذا بخصوص الشعوب غير المحرمة


سمح الله بهذا فأن يتزوجوا خير من أن ي زنوا مع السبايا فيجلبوا عليهم السخط الإلهى ولكن عليه أن يراعى

إنسانيتها ويعاملها كزوجة حلق الرأس وتقليم الأظافر كانا من مظاهر الحزن والحداد فيعطيها فرصة أن تحزن على

أبويها وأسرتها

ونزع ثياب السبى حتى تصبح كإمرأة مكرمة . وتظل فى فترة حزن شهر من الزمان ثم يتزوجها وفى خلال هذا


الشهر تتعرف على شريعة الله وعادات وتقاليد الشعب و هى فترة خطبة تتعرف على هذا الزوج الذى


سترتبط به وحتى لا يتزوجها الرجل فجأة كما لو كانت شهوة حيوانية وإزالة معالم جمالها (شعر وأظافر ) هو لتهذيب

شهوته ناحيتها



اخى ارجو منك ان تقرأ تفسيرالكتاب المقدس لسفر العدد او حتى تقرأ سفر العدد من الكتاب المقدس


الرد /



المديانيين هم نسل إبراهيم من خطورة وهم آانوا قبائل متعددة فمنهم جزء عاش جنوب آنعان وهؤلاء آان منهم


يثرون حمى موسى وهؤلاء طلبوا على عبادتهم للرب ولكن آان هناك جزء عاش شرق آنعان وإنحدر هؤلاء

للوثنية فكانوا أعداء لله وهم غالباً أصحاب التحالف النجس مع الموآبيين ضد الشعب الذين تحالفوا وتآمروا لتنفيذ

مشورة بلعام وفى هذه الحرب ضرب الشعب جزء من هذه القبائل فالمديانيين ظهروا بعد ذلك وضايقوا الشعب


لذلك آلمة ملوك مديان هنا تعنى رؤساء مديان آما جاء فى (يش 13 : 21)


وهذه الحرب ضد مديان لم تكن فى مخطط الحروب التى سيدخلها الشعب لإمتلاك الأرض بل هى حرب أمر بها الرب فى ( 17:25 ) نتيجة الخطية


وهكذا فنحن ندخل معارك لا لزوم لها بسبب الشهوات. ولأن هذه الحرب هى حرب روحية فلم يُذآر أن يشوع قائد


الشعب فيها لكن ذآر أن الذى قاد هذه الحرب هو فينحاس. ومادام القائد آاهناً فهدف الحرب هو إزالة العار الذى نشأ


عن الخطية هذا على الرغم من أن يشوع الذى سيخلف موسى ربما آان قائداً لهذه الحرب إلا أن ذآر فينحاس وعدم


ذآر يشوع يعطى فكرة عن أن هذه الحرب هى ضد الخطية. آما أننا لا نسمع عن أسلحة سيوف ورماح... الخ بل أن

الأسلحة المستخدمة هى أمتعة القدس على الرغم أنه لا حرب بدون سيوف لكن عدم ذآرها أيضاً يعطى هذا


المفهوم أنها حرب روحية وفينحاس هو الذى غار غيرة الرب. إذاً هى حرب للرب أيضاً وهى قائد هذه الحرب

الحقيقى لأننا نجد أن فينحاس أخذ معه الأوريم ليعرف مشورة الرب. ولأن الرب هو قائد هذه الحرب فلم يقتل منهم أحد الذين أعطيتنى حفظتهم ولم يهلك منهم

أحد إلا إبن الهلاك (يو 12:17 ).
ونلاحظ أن هذه الحرب لم تكن تقليدية فموسى لم يرسل للمديانيين عارضاً عليهم أى عرض سلام ورفضه

المديانيين. فالمديانيين هنا أشرار نعلن الحرب ضدهم ولا سلام مع الشرير ( راجع تث 10:20 ).

ولاحظ ان الله قال لموسى نقمة إسرائيل وموسى قال نقمة الرب (آيات 2 و 3 ) إذاً هى نقمة واحدة بسبب وحدة

اله مع شعبه

إذاً هى حرب تقديس غايتها إبادة العثرة التى حطمت الشعب. لم يكن هدف الحرب هجومياً ولا سلب غنائم لكن

قتل الذين إنصاغوا لكلمات بلعاموهذا إشارة إلى ضرورة بتر العثرة فى حياة المؤمنين



قد ذكرنا مسبقا السبب راجع الرد على

التثنية 20 ( من آية 10 الى آية 17)




الموقف هذا هو مشابه للموقف مع فرعون, فالله يهلك الاشرار بقراراتهم الخاطئة و بوقوفهم ضد الله و كلمته و مشيئته, فكما حذر الله فرعون فالانذارات كذلك الحال هنا :


«فَأَرْسَلتُ رُسُلاً مِنْ بَرِّيَّةِ قَدِيمُوتَ إِلى سِيحُونَ مَلِكِ حَشْبُونَ بِكَلامِ سَلامٍ قَائِلاً:
أَمُرُّ فِي أَرْضِكَ. أَسْلُكُ الطَّرِيقَ الطَّرِيقَ. لا أَمِيلُ يَمِيناً وَلا شِمَالاً.
طَعَاماً بِالفِضَّةِ تَبِيعُنِي لآِكُل وَمَاءً بِالفِضَّةِ تُعْطِينِي لأَشْرَبَ. أَمُرُّ بِرِجْليَّ فَقَطْ.
كَمَا فَعَل بِي بَنُو عِيسُو السَّاكِنُونَ فِي سَعِيرَ وَالمُوآبِيُّونَ السَّاكِنُونَ فِي عَارَ إِلى أَنْ أَعْبُرَ الأُرْدُنَّ إِلى الأَرْضِ التِي أَعْطَانَا الرَّبُّ إِلهُنَا.
لكِنْ لمْ يَشَأْ سِيحُونُ مَلِكُ حَشْبُونَ أَنْ يَدَعَنَا نَمُرَّ بِهِ لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ قَسَّى رُوحَهُ وَقَوَّى قَلبَهُ لِيَدْفَعَهُ إِلى يَدِكَ كَمَا فِي هَذَا اليَوْمِ.


فلو لم يقف سيحون امام مرورهم و امام الله و ضد كلمته لما اسلم اليهم


اولا حاب اوضح انه في عدد 23 من نفس الاصحاح يذكر:

ثُمَّ تَحَوَّلُوا وَصَعِدُوا فِي طَرِيقِ بَاشَانَ. فَخَرَجَ عُوجُ مَلِكُ بَاشَانَ لِلِقَائِهِمْ هُوَ وَجَمِيعُ قَوْمِهِ إِلى الحَرْبِ فِي إِذْرَعِي.

انهم سلكوا في طريق باشان (باشات تعني العار) و خرج عوج (انسان ضخم اوصافه موجودة في الكتاب المقدس


راجع تثنية 3 و العدد 11) للقائهم فأعلن الرب انه اسلمه الى يده


فعوج وقف امام مشيئة الله (كما حدث في حشبون) فلو لم يخرج للقاء و الوقوف في طريقهم لما قاتلوهم او تعرضوا لهم
فهو اشارة واضحة لهؤلاء الذين يقفون امام و ضد مشيئة الرب


اضافة الى ان عوج و ملكه الفاسد كان مستقضي ان يلحق الرب به العقاب كأجرة للخطيئة المرتكبة فلم يأمر

الاسرائيلين بقتلهم على مر العصور و الازمنة بل اقتضى هذا الامر للاسباب المذكورة اعلاه ضمن شعب معين في

زمنية معينة


قبل كل شيئ بعد هذه الإجابه الغير مقنعه

الرجاء توضيح

التثنية 20 ( من آية 10 الى آية 17) " فاذا اقتربتم من مدينة لتحاربوها فأعرضوا عليها السلم أولا فاذا استسلمت وفتحت لكم أبوابها فجميع سكانها يكونون لكم تحت الجزية ويخدمونكم . واذا لم تسالمكم بل حاربتكم فحاصرتموها فأسلمها الرب الهكم الى أيديكم فاضربوا كل ذكر فيها بحد السيف وأما النساء والأطفال والبهائم وجميع ما في المدينة من غنيمة فاغنموها لأنفسكم وتمتعوا بغنيمة أعدائكم التي أعطاكم الرب الهكم. فهكذا تفعلون بجميع المدن البعيدة منكم جدا التي لا تخص هؤلاءالأمم التي يعطيها لكم الرب الهكم ملكا فلا تبقوا أحد منا حيا بل تحللون ابادتهم.."

التثنية 21 ( من آية 10 الى آية 14) " اذا خرجتم لمحاربة أعدائكم فأسلمهم الرب الهكم الى أيديكم فسبيتم منهم سبيا ورأى أحدكم في السبي امرأة جميلة المنظر فتعلق بها قلبه وتزوجها فحين يدخلها بيته يحلق رأسها ويقلم أضافرها وينزععنها ثياب سبيها وتقيم في بيته تبكي أباها وأمها شهرا وبعد ذلك يدخل عليها ويكون لها زوجا وهي تكون له زوجة وان أراد من بعد أن لا يحتفظ بها فعليه أن يطلقها حرة ولا يبيعها بمال ولا يستعبدها لأنه أجبرها على مضاجعته"

من الذي أ ُرسل إليهم بدعوة من الله وبين لهم خطأ ما يفعلون حتي يعاقبهم عليه؟؟

أم أن هذا الإله ظالم بدون نصيحة أو دعوة أو إرسال رسول قام بقتالهم وحرقهم؟؟؟؟؟؟؟

ومن الذي يقول إذا خرجتم لمحاربة أعدائكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل هو راوي القصه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم الإله الذي تؤمن به؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أين حب الأعداء والصلاة لهم ؟؟؟؟ أين من كان منكم بدون خطيئة فليرمها بحجر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل رب العهد القديم غير رب العهد الجديد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما ذنب الأطفال والرضع والبهائم والحيوانات؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mena288 مشاهدة المشاركة


اخى الكتاب المقدس هو عداله الله ورحمته وحبه وكماله وكل صفائه المقدسه

ولكن المشكله هى مشكلتك عزيزى ؟؟

اكمل الجزء الثانى لاحقا


هل هذه هي الصفات المقدسة التي تقصدها

إدعائكم على الله وتصويركم له بأنه إله ظالم غير عادل قاس يأمر بالقتل وعدم الشفقة فأين هى المحبة والرحمة عندكم
حزقيال 9: 6 وَاضْرِبُوا لاَ تُشْفِقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا. اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ. اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ.

والبدء بالأطفال حتى الرضع يا عقلاء عجبا لكم!!!!

ويا لها من رحمة ومحبة فهل فى الاسلام من ظلم وقسوة مثلما عندهم!!!!!


إشعيا [ 13 : 16 ] ( وتحطم أطفالهم أمام عيونهم)
((
طُوبَى لِمَنْ يُمْسِكُ أَطْفَالَكِ وَيَضْرِبُ بِهِمُ الصَّخْرَةَ! )) مزامير 137: 9

في سفر صموئيل الأول 15: 3 - 11 "فَالآنَ اذْهَبْ وَاضْرِبْ عَمَالِيقَ وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلاَ تَعْفُ عَنْهُمْ بَلِ اقْتُلْ رَجُلاً وَامْرَأَةً طِفْلاً وَرَضِيعاً, بَقَراً وَغَنَماً, جَمَلاً وَحِمَاراً وَأَمْسَكَ أَجَاجَ مَلِكَ عَمَالِيقَ حَيّاً, وَحَرَّمَ جَمِيعَ الشَّعْبِ بِحَدِّ السَّيْفِ"
ثم النساء ونهب البيوت
إشعيا [ 13 : 16 ] (( وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم ))
ثم الحوامل
هوشع [ 13 : 16 ] (( والحوامل تشق))
في سفر حزقيال 9: 5-7 "لاَ تُشْفِقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا. 6اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ. اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. وَلاَ تَقْرُبُوا مِنْ إِنْسَانٍ عَلَيْهِ السِّمَةُ, وَابْتَدِئُوا مِنْ مَقْدِسِي». فَـابْتَدَأُوا بِـالرِّجَالِ الشُّيُوخِ الَّذِينَ أَمَامَ الْبَيْتِ. 7وَقَالَ لَهُمْ: نَجِّسُوا الْبَيْتَ, وَامْلأُوا الدُّورَ قَتْلَى. اخْرُجُوا. فَخَرَجُوا وَقَتَلُوا فِي الْمَدِينَةِ"

*******

فربكم حسب كلامكم ووصفكم له بأنه الله قد احتقر المرأة الكنعانية ووصفها بالكلبة !! وهذا طبقاً لما ورد في متى [ 15 : 26 ] :فعندما جائت إمرأة كنعانية تسترحم المسيح بأن يشفى ابنتها رد عليها قائلاً : (( لا يجوز أن يأخذ خبز البنين ويرمى للكلاب !! ))
وبالتالي كل من ليس يهودي فهو من الكلاب !

فكيف يصدر هذا التعبير القاسى جداً من إله المحبة المزعوم !!!
وهل هذا هو موقف من يقول : ((أريد رحمة لا ذبيحة))[ متى 9 : 13 ]

هل الرحمة تكون مرهونة بقوم دون آخرين ؟ وإذا كنا لا نرحم الآخرين فهل نصفهم بالكلاب ؟!!
المسيح الإله الحي يشتم الانبياء الكرام عليهم السلام واصفاً إياهم باللصوص :
نسب يوحنا إلى المسيح أنه قال : (( أنا باب الخراف وجميع الذين جاؤوا قبلي سارقون ولصوص ! )) ونحن لا نصدق مطلقاً أن المسيح كان يقول إن (( جميع الذين أتوا قبلي هم سراق ولصوص )) وإلا فهل يتصور عاقل أن الرسل والأنبياء من عهد آدم إلي موسى وأنبياء بني اسرائيل أجداد المسيح كانوا سراقاً ولصوصاً ؟ فأى محبة يدعونها !
" فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ " [البقرة : 79]

.................................................. ....... وجاء في سفر حزقيال [9: 5 ـ 7] على لسان الرب'

'
اعْبُرُوا فِي الْمَدِينَةِ خَلْفَهُ وَاقْتُلُوا. لاَ تَتَرََّأفْ عُيُونُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا.أَهْلِكُوا الشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ. وَلَكِنْ لاَ تَقْرَبُوا مِنْ أَيِّ إِنْسَانٍ عَلَيْهِ السِّمَةُ، وَابْتَدِئُوا مِنْ َقْدِسِي. فَابْتَدَأُوا يُهْلِكُونَ الرِّجَالَ وَالشُّيُوخَ الْمَوْجُودِينَ أَمَامَ الْهَيْكَلِ. وَقَالَ لَهُمْ: نَجِّسُوا الْهَيْكَلَ وَامْلَأُوا سَاحَاتِهِ بِالْقَتْلَى، ثُمَّ اخْرُجُوا. فَانْدَفَعُوا إِلَى الْمَدِينَةِ وَشَرَعُوا يَقْتُلُون'.
و'الكتاب المقدس' هو الكتاب الوحيد الذي يأمر بقتل الأطفال؟
وجاء في سفر إشعيا [13: 16] يقول 'الرب'
'
وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساءهم



أنا في إنتظار باقي الرد

آخر تعديل بواسطة Khaled Soliman ، 27-09-2009 الساعة 09:35 AM