ودى ترجمة جوجل لهذا النص - يارب تكون مفيدة
على الرغم مِنْ عدمِ تكافؤ إستعدادِ وباءِ إنفلونزا الخنزيرِ بين المَدارِسِ العامّةِ والخاصّةِ، وَصلتْ دعايةَ إغلاقِ المَدارِسِ كلاهما متشابه.
طَلبتْ وزارة الصحةُ إغلاق المدارس العامّةِ سابقاً وتأجيلِ إنطلاقِ السنة الدراسيةِ إلى 3 أكتوبر/تشرين الأولِ. بينما بَعْض المَدارِسِ الخاصّةِ والدوليةِ بَدأتْ بتَعليم، أولئك البعضِ إختاروا التَوَقُّف.
لكن الذي يَجْعلُ مدرسة خاصّة جاهزة صنع ربح لمُوَاجَهَة وباءِ الإنفلونزا لَيسَ تماماً مثل في مدرسة عامّة.
حمّامات مَدارِسِ بناتِ Heliopolis التحضيرية , مدرسة عامّة التي تَلبّي 470 طالبَ، كَانتْ مليئون بالغبارِ. ماجدة محمود، المديرة، قالَت بأنّهم إستعملوا تأجيلِ المدرسةَ لصِباغَتهم. “ نحن نَصْبغُ الحمّاماتَ ويُعيدونَ فتح غرفتا استراحة غير مستعملة، "قالَ محمود، أجلسَ وراء مكتبَها أسكنَ في بنايةِ إلزاميةِ.
المدارس العامّة طُلِبتْ بالإداراتِ التربويةِ المركزيةِ لتَخصيص a غرفة للحالاتِ المشكوك فيهاِ. “ عِنْدَنا a موظف خدمات إجتماعية رعاية صحيةِ وa مساعد طبيب الذي مسؤولُ على مدرستِنا بِجانب مدرستين أخريتينِ، "قالَ محمود، بينما عرض ما يسمّى ب“ غرفة عزلةِ "تلك كَانتْ مَصْبُوغةَ ثانيةً. عَبّأتْ المعلّمين للمُسَاهَمَة لتَجهيز الغرفةِ مَع a سرير وa مفرش، لما كان هناك طريقَ آخرَ.
“ وَعدتْ الإدارةُ بإعْطائنا تنظيف أدواتِ ببِداية السنة الدراسيةِ، "قالتْ، يَبْدو واثقةً بأنّ الحالةَ في مدرستِها سَتَكُونُ تحت السّيطرة. “ Inshallah (إن شاء الله)، لا شيء خاطئ سَيَحْدثُ."
إعتِماد على تضامنِ المعلّمين لتَهْيِئة المدارس العامّةِ بشكل أفضل للوباءِ مشتركُ تقريباً. “ أي شيء آخر يمكن أن نحن نَعمَلُ؟ أنا أَصْرفُ الكثير مِنْ جيوبِي وطَلبَ مِنْ زملائي مُسَاهَمَة، "قالَ a مديرة مدرسةِ البناتِ الأخرياتِ العامّةِ في المدينةِ القاهرة، اللواتي فضّلنَ أَنْ يَبْقينَ مجهولة. هي أيضاً كان لا بُدَّ أنْ تَطْلبَ مِنْ المعلمون إجتِماع وتَرويج للكمياتِ الصغيرةِ مِنْ المالِ لشِراء a سرير وa مفرش ل“ غرفة منعِ "بأنّها تُطلّبتْ للبَدْء.
“ أنا سَأُساعدُ solicit الذي دعم بَعْض الأباءِ لنَشتري أدواتَ النظافةِ للمدرسةِ حتى نَحْصلْ على بعضهم مِنْ الإدارةِ، "أضافتْ. تَتجوّلُ في حمّاماتِ المدرسةَ، واحد يُمْكِنُ أَنْ يَكتشفَ نظافتَهم على الرغم مِنْ أوضاعهم السيّئةِ. “ أُخطّطُ لتَطهير كُلّ شيءِ بالسوائلِ الحامضيةِ بينما المدرسة تَبْدأُ. لكن المشكلةَ مَع الطلابِ بأنفسهم. معظمهم يَجيءُ مِنْ a خلفية سيّئة ويَعْرفُ القليل عن النظافةِ، "قالتْ. هي كَانتْ تَجْلسُ في ممرِ المدرسةَ، الذي حيطان مُظلمة حَملتْ a مزيج الوسخِ والشيخوخةِ. تَستضيفُ مدرستُها حوالي 400 طالبَ في 16 صنفِ، لِذلك بمعدلِ مِنْ 25 طالبِ لكلّ صنفِ.
ولa لو أجر 40 بالسّنة، أولئك الطلابِ لا يَستطيعونَ إبْعاد أكثر عن مَدارِسُهم. لa لو 40,000 أجر في السّنة، على أية حال، هناك خيارات أكثر. “ نحن نَحْملُ الإجتماعاتَ مَع الأباءِ للسُؤال عن إقتراحاتِهم فيما يتعلق بتأخيرَ المدرسةَ، "قالَ Jouly عماد، معلّم دين في المدرسةِ الدوليةِ لمصر، حدّدَ مكان على طريقِ Qatameya، خارج القاهرة وa بقعة مناسبة للمَدارِسِ الخاصّةِ لأثرياءِ. “ هناك العديد مِنْ الإقتراحاتِ على المنضدةِ، مثل تَسجيل بالفديو الأصنافِ ويُقدّمُهم على قنواتِ youtube على الإنترنتِ، "قالتْ. تَتضمّنُ الإقتراحاتُ الأخرى تعليم أصنافِ في المناطقِ المفتوحةِ مثل متنزهِ الأزهر وفي الأهرامِ. إقترحتْ المدرسةُ زيارات الجَعْل البيتيةِ أيضاً إلى الطلابِ أين بَعْض مادّةِ الصنفِ يُمْكِنُ أَنْ تُعلّمَ. أي نسبة قَريبة مِنْ المعلّمِ إلى الطلابِ تَجْعلُ هذا خيارِ الأخيرِ محتملِ.
بينما العديد مِنْ تلك المَدارِسِ بَدأتْ بالتَعليم للأسبوعان الماضيان على الرغم مِنْ إغلاقِ المدارس العامّةِ، إختاروا غَلْق أبوابِهم اليوم ويَستأنفونَ في 3 أكتوبر/تشرين الأولِ. ذَكرتْ وكالةَ الأنباء الفرنسيةَ بأنّ a مسؤول وزارة الصحةِ قالَ الذي القرارَ لغَلْق مَدارِسِ خاصّةِ أَنْ لَها a وحّدَ بِداية a سَنَة علمية عبر مَدارِسِ في البلادِ.
أماني محمد Reda , a مساعد بيتي، لا يَستطيعُ التَخَيُّل مثل هذه الخياراتِ لأطفالِها، التي مُسَجَّلة في a مدرسة تجريبية عامّة في الHelmeya الGedida منطقة، في وسط القاهرة. قلق بشأن مصيرِ أبنائِها عندما يَبْدأونَ مدرسةً، ذَهبتْ للقاء المبدأَ. “ أنا ما أصبحتُ أي ردودِ أفعال منهم. قالوا هم مَصْبُوغون ثانيةً حيطانَ قاعاتَ الدروس، لكن الحمّاماتَ قذرة. كَيْفَ هذا يَحْمي أطفالَنا؟ "
“ أَتسائلُ لِماذا هم لا يُحاولونَ إيجاد البدائلِ. هم يُمْكِنُ أَنْ يُقسّموا أصناف إلى إثنان ويُحوّلونَ الإسبوع إلى ثلاثة أيامِ مركّزةِ لكُلّ طالب، إذا ليس هناك قدرة فضاءِ، "قالتْ، قلقة بشأن الحقيقة بأنّ أبنائِها مَسْدُودون بِجانب 35 طالبِ آخرينِ في a قاعة دروس. “ إذا هو كَانتْ عائد لي، أنا أَعتني بالدِراسَة مَع الأطفالِ في البيت وأَجْلبُهم فقط للتَعَلّم في وقتِ الإمتحاناتِ. لَكنَّنا لَمْ نُسْمَحْ لحتى لنَعمَلُ هذا." طبقاً لها، الطلاب الذين يَمتنعونَ عن حُضُور المدرسةِ يُعاقبونَ ويُمْكِنُ أَنْ يُطلقوا تسجيلَهم في المدرسةِ جملةً.
تَضِعُ وزارة الصحةُ عددَ إتش 1 إن إصابات 1 في مصر في 887 حالةِ، إثنان الذي ماتا.
التعليم المجّاني الأساسي لكُلّ المواطنون كَانوا البوّابةَ إلى أكثر المصريين للهُرُوب من أخطارَ الأميّةِ. هو ضُمّنَ في نظامِ البلادَ القانونيَ منذ ثورةِ 1952 العسكرية، لكن كَانَ أيضاً خاضعة للتحديات فيما يتعلق بتوفرَ المصادرِ وتطويرِ المناهجِ
__________________
لاإله إلا الله
محمد رسول الله
|