إلى جـــوارك حــــيـــاتى
بـــســتـــــان زهــــر يـعـــبـــق بالعـــطــــور
و عـنـــدمــا تــرحــلـى
فكأن الــــثـوانــى فـــــى الـــفــراق شـهـور
كل مــا لــدى من بلاغـــة و بـيــــان
لـن تـكــفـى وصـفـا لـشعـور الحنان
الــــــذى بجـــــدران قـــلـبـك محـــــفـــــور
أخي بندق
وانا بكل مالدي من بلاغه وبيان
لاأقدر ان اصف أو اعطي حق
هذه القصيده الرائعه
سلمت يمناك
ودمت مبدعا
تحياتي