اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المفكرة
تلك حكاية عمري ،
ساخطة ما ملكني من أمر النفس ،
مقطوعة ، ممنوعة ، هنا سد و هناك عجز و وهن
و القدر يسبح بحمد الرب .
يخبرها أن العجز أداة و أن له استخدام ، لاحقاً ،
_ لا يهمنى إلا صورة كاملة ، غيرها لا أقبل ،
لسواها لن أنظر .
الزمن مدى يكمل فصول الحكاية و يزيدها فصل .
الآن تقف على أعتاب الحمد
لكنها
تسأل مجدداً و فيم ذاك القطع ؟
كما سأل موسى من قبل ،
يرتد إليّ البصر خاسئاً و هو حسير ،
_ آمني أن له الحمد .
يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك .
******************
|
لم أدركها جيداً ولكني قدرتها وأ ُعجبت بها
هذا حالنا فغالباً يُقدر الإنسان ما لا يفهمه
كتقديرنا البالغ لفكرة الموت وإعطائه أهمية بالغة
فلم يسبق مثلاً لأحدنا أن ماتّ موتاً كاملاً ليُجزم
بسخافة الأمر او جديته كل ما نعتمد عليه هو مثولوجيا الله أعلم
ايدلوجية وأخلاقيات ناقليها
ولكن بشكل عام استنتج انهما خطي الشك واليقين عندما يتقاطعان
وكثيراً ما يحدث مع العقلاء أمثالك
أدام الله عليكِ نعمه الإيمان وهدانا إياه دائماً
شكراً لساحة حوارك