حين كان في العاشرة من عمره نهر مدرس اللغة الإنجليزية "شفيق أفندي" أحد التلاميذ قائلا: "روح موت"، ومضت ثلاثة أيام ولم يظهر يوسف وفي اليوم الرابع وصل للأطفال خبر موته، فبكى مستجير طويلا، واعتقد أن شفيق أفندي قتل زميله (!!)، ولم يكتف بالاعتقاد بل كتب خطابا لرئيس الوزراء أحمد ماهر باشا، لكن الناظر توفيق أفندي عفيفي حاول أن يقنعه بما حدث، ولكنه يقول عن نفسه: "لم أقتنع ساعتها أبدا".
سبحاان الله................
الله يرحمه اهو دة فعلا انسان بمعنى الكلمة واحد اتعلم وعلم غيره
لا تجوز عليه الان الا الرحمة
الله يرحمة
والموضوع رائع ما شاء الله
__________________
بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا اله الا الله محمد رسول الله
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بس الله الرحمن الرحيم
ان شعب لبنان وفلسطين ينادينا !......... فهل من مستجيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
|