- في سبتمبر 2000 :
(رئيس الوزراء الإسرائيلي يقتحم المسجد الأقصى في حماية أكثر من 3000 جندي مدججين بالسلاح)
فكانت النتيجة :
- تصدر الخبر كافة شاشات الفضائيات
- انتفض العالم العربي واشتعلت المظاهرات المنددة من المحيط إلى الخليج
- دعوات لدعم الانتفاضة بالمال والعتاد وتفعيل سلاح النفط
- استدعاء السفراء وإرسال إنذارات للقنصلية الإسرائيلية ودعوات لوقف التطبيع وقطع العلاقات مع المحتلين
- عقد قمة عربية طارئة نددت بالحادث وأشادت بالانتفاضة ودعمتها بصندوق مالي قيمته مليار دولار
- رفع قضايا على مجرمي الحرب من الإسرائيلين في المحاكم الدولية
- مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية
- في سبتمبر 2009 :
(مئات الإسرائيليين من الجماعات اليهودية المتطرفة تدنس ساحات المسجد الأقصى تحت حراسة مشددة من الشرطة الإسرائيلية , بل وتمادت هذه القوات لتطلق النيران والغازات المسيلة للدموع على المصلين وتصيب 16 فلسطينيا بينهم أطفال ونساء ومن بينهم حالات خطيرة)
فكانت النتيجة :
- تراجع الاهتمام بالأقصى ليحال المرتبة الأخيرة في الكثير من نشرات الأخبار
- حالة الصمت المطبق تنتاب الشارع العربي والإسلامي
- عدم إبداء أي استجابة لنداء الفلسطينيين وعلماء الأمة فمن الغضب والتحرك من أجل الأقصى
- استمرار سياسة التطبيع والمفاوضات مع العدو
- تناسي كل الدعوات لدعم المقاومة ومقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية
|