حسبى الله ونعم الوكيل فى وزارة التربية والتعليم
عايزين المرض ينتشر ويبقى وباء علشان يعلقوا الدراسة
شهرين لماذا لا يتم هذا كنوع من الوقاية ضد تفشى المرض ومنع تحوله لوباء
وكحصار للمرض فالفيروس ليس له أمان كما قال وزير الصحة
وفى تصريحات مسئولى التعليم أن الوضع مطمئن لأن عدد الطلاب 16 مليون
ولم يصب سوى الفتات وهذا معناه أنهم لا يهتمون بحالة الهلع والرعب
المسيطرة على أولياء الأمور مما قد يحدث لأبنائهم
ويوميا تظهر حالات مصابة جديدة وما يُعلن عنه لا يُمثل إلا واحد على عشرة من المصابين
تحركوا قبل أن تقع الكارثة فهذا عام دراسى استثنائى فى جميع دول العالم
والقرار هنا لوزارة الصحة وليس التعليم
وأقول لمسئولى وزارة التعليم
تخيلوا أن أحد أبنائكم أصيب بالمرض فما هو شعوركم أم أن أولادكم محصنين
عموما
المـــــــــلافـــــــــظ ســــــــــــــــــعـــــــــد