[علاء سيف]

ابلة هدى اشكر مرورك الجميل وفهمك المستنير وان كان القابض على دينه كالقابض على الجمر فهو ايضا يأوي الي ركن شديد وسلعة الله غاليه الا ان سلعة الله الجنة
الاخوة الغاليين
أسيل رزق المجاهد فى سبيل الله Khaled Soliman BaNZeR
شكرا جزيلااخواني الاعزاء واراءكم تحتاج لبعض الردود
أولا مازلت ارجو ان يتسع وقتكم لسماع ولو اول 5دقائق من الخطبة الموجودة في بداية الموضوع

ثانيا لانريد ان نجري ورا الصحافة ونحن معصوبي العينين

ثالثا هل قرأ احد منكم تفسير الشيخ سيد طنطاوي حفظه الله لأيات الحجاب؟؟؟؟

هذا بالنص من تفسيره الوسيط
{ ياأيها النبي قُل لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَآءِ المؤمنين يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلاَبِيبِهِنَّ } .
قال الآلوسى : روى عن غير واحد أنه كانت الحرة والأمة ، تخرجان ليلا لقضاء الحاجة فى الغيطان وبين النخيل ، من غير تمييز بين الحرائر والإِماء ، وكان فى المدينة فساق يتعرضون للإِماء ، وربما تعرضوا للحرائر ، فإذا قيل لهم قالوا : حسبناهن إماء ، فأمرت الحرائر أن يخالفن الإِماء فى الزى والتستر فلا يطمع فيهن . .

وقوله : { يُدْنِينَ } من الإِدناه بمعنى التقريب ، ولتضمنه معنى السدل والإِرخاء عُدِّىَ بعلى . وهو جواب الأمر ،

كما فى قوله - تعالى - : { قُل لِّعِبَادِيَ الذين آمَنُواْ يُقِيمُواْ الصلاة . . . . } .


والجلابيب : جمع جلباب ، وهو ثوب يستر جميع البدن ، تلبسه المرأة ، فوق ثيابها .
والمعنى : يأيها النبى قل لأزواجك اللائى فى عصمتك ، وقل لبناتك اللائى هن من نسلك ، وقل لنساء المؤمنين كافة ، قل لهن : إذا ما خرجن لقضاء حاجتهن ، فعليهن أن يسدلن الجلابيب عليهن ، حتى يسترن أجسامهن سترا تاما ، من رءوسهن إلى أقدامهن ، زيادة فى التستر والاحتشام ، وبعدا عن مكان التهمة والريبة .


قالت أم سلمة - رضى الله عنها - : لما نزلت هذه الآية ، خرج نساء الأنصار كأن على رءوسهن الغربان من السكينة وعليهن أكسية سود يلبسنها .
وقوله : { ذلك أدنى أَن يُعْرَفْنَ فَلاَ يُؤْذَيْنَ } بيان للحكمة من الأمر بالتستر والاحتشام .
أى : لك التستر والاحتشام والإِدناء عليهن من جلابيبهن يجعلهن أدنى وأقرب إلى أن يعرفن ويميزن عن غيرهن من الإِماء ، فلا يؤذين من جهة من فى قلوبهم مرض .
قال بعض العلماء : وقد يقال إن تأويل الآية على هذا الوجه ، وصرفها على الحرائر ، قد يفهم منه أن الشارع قد أهمل أمر الإِماء ، ولم يبال بما ينالهن من الإِيذاء من ضعف إيمانهم ، مع أن فى ذلك من الفتنة ما فيه ، فهلا كان التصون والتستر عاما فى جميع النساء؟
والجواب ، أن الإِماء بطبيعة عملهن يكثر خروهجن وترددهن فى الأسواق ، فإذا كلفن أن يتقنعن ويلبسن الجلباب السابغ كلما خرجن ، كان فى ذلك حرج ومشقة عليهن ، وليس كذلك الحرائر فإنهن مأمورات بعدم الخروج من البيوت إلا لضرورة ومع ذلك فإن القرآن الكريم قد نهى عن إيذاء المؤمنين والمؤمنات جميعا - سواء الحرائر والإِماء ، وتوعد المؤذين بالعذاب المهين .

انتهى كلام الشيخ حفظه الله وغفر لنا وله

وارجو للجميع ان يتمهل فلا يرد ويقول ان ذلك مجرد كلام فهذا دينه الذى ارتضاه لنفسه في تفسيره وهو أمامكم بالحرف ويمكن الرجوع للتفسير الوسيط واما الحادثة الشهيرة فما رأها احد منا مصورة وانما هو نقل صحفي خبر والخبر تعريفه انه يحنمل الصدق او المبالغة

فى بنات كتير بيلبسوه منظره و بس تلاقى البنت راسمة عنيها و لابسة عباية حرير و بتلمع أو كاشفة إيديها و ملونة ضوافرها أو لابسة مع الأسود ألوان لافتة للأنظار زى الأحمر و الفوشيا و غيره
اوفقك على وجودهن ولكن كا ذكرت ليس ذللك بمبرر لهذة الحملة التي تلقفت الحادثة لتشن حرب مسعورة في جرائدهم ومجلاتهم وفضائياتهم التي تعاني ارتكاريا من كل ما هو اسلامي ولكن بخبث شديد وكأنهم يعرضو الامر بحياد

بتهيقلى على جمعة برده ليه فتاوى عجيبة
اظن يستحق لقب الشيخ ان لم يكن لعلمه فلسنه وهو اقل علما بكثير فيما اعلم من شيخ الازهر لكنه يجيد كسب الاعلام

فى نفس الوقت الحكومة بتاخد أوامر من برا
قول مرسل وهاسأللك وحملة الصحافة المسعورة المستقلة والفضائيات اللي وصلت الناس انه حرام وتخلف وعادة اليست اشد سخونة واثرا من الحكومة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟