عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 17-10-2009, 10:37 PM
الصورة الرمزية ابو البراء محمد بن محمود
ابو البراء محمد بن محمود ابو البراء محمد بن محمود غير متواجد حالياً
معلم
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
العمر: 37
المشاركات: 476
معدل تقييم المستوى: 17
ابو البراء محمد بن محمود is on a distinguished road
Impp

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..حياكم الله أخي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء سيف مشاهدة المشاركة
هذا كلام الشيخ حفظه الله وهذا دينه الذي ارتضاه في تفسيره وهو ما سطرت يداه.
كنا نتمنى ان يظل شيخ الأزهر على موقفه الذي ذكره فى تفسيره ياأخي وكما تعلم الحي لا تؤمن عليه الفتنه.
اما الخبر فيحتمل الشك وخاصة لم يره احدنا لا واقع ولا مصور فيما اعلم
والاولي ان نتحقق من الصحف واقوالها ونقدم ماهو مثبت عن ماهو مشكوك فيه
وهذا هو منهج أسلافنا التحقق من الأخبار قبل إصدار الأحكام وليس شرطا أن يحضر أحد منا واقعة شيخ الأزهر وأعلمك أن الصحفي أحمد البحيري كان ملازماً لشيخ الأزهر ورأى مادار أما عينه وخذ هذا الرابط وستسمع كلام أحمد البحيري يأذنك فيما رآه من شيخ الأزهر.
تفضل من هنا.
والشيخ رسلان بارك الله فيه ووفقه للحق لم يحضر الواقعه وإنما آخذ يدافع بما يعتقده هو تجاه شيخ الأزهر وطبعا كما هو واضح الخطبه لم تكن للرد عليه أصلا ولكن كانت تزيح الشبه عن شيخ الأزهر وأخذ الشيخ يثني ويثني عليه والله المستعان.
واري كثير من الاخوة ما شاء الله يرى نفسه اعلم من الشيخ وافقه منه وهذا انما هو غرور الشيطان ودفعه للمؤمن لسؤ الظن بالعلماء و العجب بالنفس
هذا إن عددت شيخ الأزهر من العلماء أصلا ثم أن كلام الإخوه هاهنا أو هناك إن كان مؤيد بالدليل فليس هو غرور الشيطان كما وصفت إنما هو الحق بدليله فلك أن تطلق هذا الكلام على رجل همه التشويش وفقط لكن كما أخبرتك بما أن الكلام بدليل فلا يسمى غرور الشيطان كما وصفته فالكلام ليس على إطلاقه فتنبه رحمك الله.
وادعو اخوتي جميع ان كانو راغبين حقا في الحق لا الهوى لسماع الجزء الأول من خطبة شيخنا الفاضل محمد سعيد رسلان حفظه الله ونفع بعلمه
والتي هي بعنوان
شيخ الأزهر بين النقاب والأقصى
كما أخبرتك لقد سمعتها من قبل وأخذ الشيخ رسلان يثني على شيخ الأزهر وأن شيخ الأزهر هو قائدنا للخير ولا أعلم أي خير يقصد الشيخ أما علم الشيخ رسلان وفقه الله:
أنه قال أنه يجوز للدولة الكافرة أن تلزم المسلمات بخلع الحجاب.
وأن شيخ الأزهر وافق على إمتداد سن الطفولة الى ثمانية عشر عاما.
وأنه لما سأل في أمريكا هل النصارى كفار قال:لا.
أما علم الشيخ أنه من الكبار الذين تولوا مسألة التقريب بين السنة والشيعه.
أما علم الشيخ أن شيخ الأزهر أيد القرار الفرنسي ضد المسلملت المحجبات.
وأن شيخ الأزهر رعى المؤتمر الألماني للترويج لمنع ختان الإناث.
وأنه أفتي بعدم وجود مانع شرعي من تولي المرأة المناصب القيادية.
وأن شيخ الأزهر أباح الربا الخاص بشهادات الإستثمار.
وحال الرجل ولله الحمد لا يخفي على كثير من الناس عامة وطلاب العلم خاصة.
فأين الشيخ رسلان من كل ذلك ولما كل هذا الثناء على رجل قد ضل عن جادة السلف وأضل.

تنبيه:لا أريد أبدا أن يُفهم كلامي من حيث لا أريد.
__________________
لا تطمعوا ان تهينونا ونكرمكم .....وأن نكف الأذى عنكم وتؤذونا
الله يعلم أنَّا لا نحبكم ..............ولا نلومكم إن لم تحبونا
رد مع اقتباس