السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله أخي وجزيت كل خير.
فالموضوع من الأهمية بمكان.
ليردد كلا منا قول إبن مسعود بعد طاعته حيث قال رضي الله عنه: (أيها المقبول هنيئا لك،أيها المردود جبر الله مصيبتك).
وكما قال على رضي الله عنه:لا تهتموا لقلة العمل وأهتموا للقبول،ألم تسمعوا الله عزوجل يقول:إنما يتقبل الله من المتقين.
فلا ينبغي أن نكون مثل كثير من المسلمين ليسوا بحريصين على قبول عملهم ، فإن التوفيق للعمل الصالح نعمة كبرى نشكر رب العالمين عليها،ولكنها لا تتم الا بنعمة أخرى أعظم منها وهي نعمة القبول.
رزقني الله وإياكم القبول.
ووفقني الله واياكم للخير.