كان ياما كان ..
كان في فريق فكسان
لونه أخضر و طعمه جنان
بيلعب ويفوز على طول بالبتنجان
بيدربه واحد شيخ اسمه سعدان
و فجأة لقى نفسه قدامه إمتحان
و لجنته في استاد الرعب كمان
قدام الفراعنة مصيره يا جدعان
يا يروح المونديال يا يشيل 3 أجوان
ساعتها تنح و جاتله حالة توهان
و من ساعتها و هو فاقد الإتزان
عياله بتحرق فانلات في الميدان
و لاعيبته شغالة تصريحات و هذيان
بيشتمو و يجرو زي عيال الجيران
يوم 14 نوفمبر جاي يجري يا خيبان
هتشيل 3 يا معلم حتى لو على ملعب ترتان
و ساعتها ابقى قابلني لو حتى في السودان
في المونديال مصر هترفع راسك يا شمتان
يوم 14 جاي يجري و الهدرة في الميدان
الهدرة في ميدان لبنان
الهدرة في البتنجان
__________________
المجد للشهداء و الكيان فقط
|