اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الموج
" إن إله الانتقام لما رأي شرور الروم الذين لجأوا إلى القوة فنهبوا كنائسنا، وسلبوا أديارنا في كافة ممتلكاتهم، وأنزلوا بنا العقاب من غير رحمة ولا شفقة، أرسل أبناء إسماعيل من بلاد الجنوب ليخلصنا على أيديهم من قبضة الروم .. ولم يكن كسبا هينا أن نتخلص من قسوة الروم وأذاهم وحنقهم وتحمسهم العنيف ضدنا، وأن نجد أنفسنا في أمن وسلام"!..
وهنا نسأل : أين هذه الشهادات ـ على حقائق التاريخ ـ من ثقافتنا الوطنية ـ ومن مناهجنا في التربية والتعليم؟!
و شهد شاهد من أهلها على مدى التسامح الإسلامى مع أهل الديانات الأخرى و خاصة المسيحية فى مصر
و لكن اللافت للنظر أن ذلك لا يدرس فى الكتب الدينية و لا التربية الوطنية التى نتشدق بها فى كل مناسبة و حين و هناك طمس لمعالم التسامح و محاولة و ضع الإسلاميون فى مكان غير مكانهم و هم من انتشر الود و التسامح فى علاقاتهم بأهل الديانات السماوية
و نحن ندرس كتاب اسمه مختارات عن تسامح الإسلام لفت نظرى سؤال فى الفصل الأول عن معاملة المسلمين لغيرهم و إجلال الإسلام لأهل الديانات السماوية............
هذا هو الإسلام لمن لا يعرفه !!!!!!!!!!!!
مشكور مستر خالد على إيضاح نظرة الآخر للدين من بداية العهد الإسلامى و حتى الآن و سجل بيد أسقف نصرانى لا يعرف التمييز و لا الإرهاب الذى يحاولون لصقه بالإسلام و هو منه بريء.......
بارك الله فيك و جزاك عنا خير الجزاء
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفنان أحمد
جزاكم الله خيرا على المقالات المفيدة وكل منها يحتاج إلى تعليقات كثيرة ولكن هذا أولها
لأن رؤية تماثيل هؤلاء الزعماء في كل وقت قد تؤدي إلي الاقتداء بهم في أن يؤدي كل إنسان رسالته بأمانة واستقامة وشرف.
ونعم الرآى ....
هذا ما فعله قوم نوح عندما قاموا بعمل تماثيل للصالحين فيهم ثم انتهى الأمر بعبادتهم من دون الله
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو البراء محمد بن محمود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
حيا الله أستاذنا الفاضل خالد سليمان.
جزاكم الله كل خير على تلكم المقالات المفيدة.
جعلها المولى فى ميزان الحسنات.
ونفعكم الله ونفع بكم.
|
بارك الله فيكم وجزاكم خيراً علي المرور الكريم وأرجوا أن تشاركوني ويجلب كل منا ما يراه مفيد من المقالات من كافة الصحف وغيرها