إذا نوّع الشاعر بين الأسلوبين الخبرى والإنشائى نقول
الخبرى / للتقرير وبيان أن ما يقوله حقيقة يجب التسليم بها
الإنشائى / لإثارة الذهن وجذب الانتباه
إذا أراد الشاعر إيراد حقائق استخدم الخبرى وإذا أراد إثارة الذهن وجذب الانتباه والمشاركة الوجدانية استخدم الإنشائى
أما إذا كان الاستفهام منفيا مثل ألم - أليس ................ غرضه التقرير مثل أليس الله بعزيز ذى انتقام ؟ ألم نشرح لك صدرك
ألم تر أن الطير إن جاء عشه
فأواه فى أكنافه يترنم ( استفهام للتقرير )
|