يأتى الليل بالهموم و الأحلام و الكوابيس و بالرغم من ذلك... تغرق من الشوق ولا يهم الشاعر هنا فيجوب المدينة... و هنا جماليات التضاد .. " تتعالى أصوات السكوت و نهاية الضجيج و أفعال المضارع السريعة.. تنسكب , تندثر , يشجب , يفرح , تهتز , تتمايل إلى أن نصل " بعدما نام الضمير مستعدا للرحيل. كل هذا حبا للبكاء و التذكر مع أننى أرى أن السفر ليس له نهاية. تحياتى لك و لقصيدتك الجميلة و أعترف بأننى مقصر فى حقك و حق مبدعين فى المنتدى لكن ضروف خرجة عن إرادتى.. فالتمس لى العذر
|