وقالت ايضا :--
مشكل يكمن في شخص عندكم اسمو عمر اديب استغل منصبو و المنبر الي فيه عشان يفهمكم انو الجزائريين بيكرهوكم ا للاسف اغلبية الناس صدقوه و انزلقو في فخ العداء رغم انهم ناس مثقفين و مفكرين الا ان هدا الخبيث نجح في اقناعهم و افهامهم ما كان ينوي عليه، و لم يكفيه دلك و قام باستفزاز الطرف الثاني لي هو الجزائر برفع يديه للسماء و الدعاء يا رب ننكد على الجزائريين و يا رب نعدي عليهم للمنديال زي كل مرة و نكسر كبرياءهم، الناس دي لي بتكرهنا رغم ان احنا لي ربيناهم و علمناهم ووووو.... (اليوتوب شاهد على كل ما اقول)، و المشكلة انو ما حدش لمو و كل يوم طالع يستفز الجزائريين باسلوب لا يليق، المهم كل دا و الجزائر ساكتة، ليوم 12 المشؤوم لما اجي لاعبين منتخبنا ليستقبلو بالحجارة و لتفجر رؤوسهم من غير اي حماية....الخ و تاني يطلع الاستاد بكل وقاحة ليتهم ابناءنا بالتمثيل و انو جرحو انفسهم ...حد يصدق دا؟؟؟ و هنا ابتدا الموضوع ياخد منحنى اخر حيث حس لا و يقول بشفة لسانه: هما كانو مستنيين ايه ؟ نفرشلهم الارض مهلبية ؟؟؟ يعني هنا بان التواطؤ الغير شريف ثم فيما بعد يشيد انو امنتخب الجزائري "مرعوب" من جمهورنا و وناديهم بكل ما اوتي من قوة لارهابهم....الخ هنا اطلب منك تقفي للحظة و حسي بما يحس المشجع الجزائري البسيط لي في الشارع لي يحس انو اتهان و انظلم و اتضرب على مرئى المصريين وما حد اتكلم و لا حد اخد موقف و لا اعتدار و لا شيء ...المهم هنا بدء الشحن و الغضب خاصة و ان الاعلام المصري لم يتوانى في تقزيم المنتخب الجزائري و لم يتوقفو عند هدا الحد ليلمسو رموز الثورة و الشهداء ووووو...لتخرج المسالة عن اطارها الرياضي و تصبح مسالة كرامة شعب باكمله و خاصة عندما ضرب المشجعون الجزائريون و لم يسلمو في ارض المصر الامنة لا هم و لا منتخبهم....ليبدء الرد من الصحف الجزائرية و يشحن الموضوع الى اخره
|