عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 24-11-2009, 10:53 PM
أبو إسراء A أبو إسراء A غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 6,315
معدل تقييم المستوى: 23
أبو إسراء A is a jewel in the rough
Opp

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر/ عصام الجاويش مشاهدة المشاركة
مثقفون عرب يدعون الى وقف التدهور الاعلامي بين مصر والجزائر

  • 11/24/2009 3:49:56 pm
القاهرة (رويترز) - عبر أكثر من 140 مثقفا واعلاميا عربيا في بيان عن أسفهم لما وصلت اليه العلاقات المصرية الجزائرية من تدهور عقب مبارة كرة القدم التي تأهلت فيها الجزائر الاسبوع الماضي لنهائيات كأس العالم بجنوب افريقيا 2010 على حساب مصر.
وتصاعد التوتر في وسائل الاعلام المصرية والجزائرية قبل المباراة التي جرت في القاهرة يوم 14 نوفمبر تشرين الثاني وزادت حدته لدرجة التلاسن والتطاول اللفظي في بعض البرامج بعد المبارة الفاصلة في السودان الاربعاء الماضي حيث وجهت مصر اتهامات لمشجعين جزائريين بالاعتداء على مشجعين مصريين في الخرطوم خلال المباراة وبعدها.
وقال الموقعون على البيان ان العلاقات بين الشعبين تاريخية وأنهم يدينون التصرفات غير المسؤولة التي أقدم عليها متعصبون من الجانبين "ونرفض الاعتداءات التي تعرض لها مصريون في الجزائر والخرطوم بذات القدر الذي نرفض به تعرض أي مواطن جزائري للاذى على أرض مصر."
وأدان الموقعون "تصرفات بعض الاعلاميين غير المهنية من الجانبين" مطالبين الجهات المسؤولة في مصر والجزائر باجراء تحقيق عاجل مع هؤلاء وتوقيع الجزاء المهني على من تثبت ادانته بتعميق الخلافات بين الجانبين.
وحث البيان على وقف الحملات الاعلامية المتبادلة فورا وطالب المسؤولين في البلدين "بالتحلي بأعلى قدر من ضبط النفس والعمل المشترك على وقف التدهور الحاصل في العلاقات بين البلدين مع الحفاظ على الاحترام والود المتبادلين" كما دعا جامعة الدول العربية أن تعمل على وقف "التدهور والعبث بمقدرات الشعبين" ومناشدة مؤسسات المجتمع المدني والقيادات الشعبية والمثقفين والكتاب في البلدين أن تعمل على تدارك الاخطاء التي ارتكبها البعض من هنا وهناك وبحث اليات عمل مشتركة تعيد العلاقات بين الشعبين الى سابق عهدها.
ومن الموقعين المصريين الروائي بهاء طاهر والشاعران أحمد عبد المعطي حجازي وجمال بخيت وسلطان أبو علي وزير الاقتصاد الاسبق ويحيى الجمل أستاذ القانون الدستوري والاعلامي حمدي قنديل ومحسن بدوي رئيس مركز عبد الرحمن بدوي للابداع وعادل غنيم رئيس الجمعية المصرية للدراسات التاريخية واكرام لمعي أستاذ مقارنة الاديان ونبيل عبد الفتاح مدير مركز تاريخ الاهرام والسيد يسين مستشار مركز الاهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية وأبو العلا ماضي رئيس حزب الوسط (تحت التأسيس) وحلمي الحديدي وزير الصحة الاسبق وحلمى النمنم نائب رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب.
ومن الموقعين الجزائريين الاعلاميون عياش دراجي ومحمد حنيبش وعبد الحق صداح ومحمد دحو ومن الاعلاميين الاردنيين عمر العزام وعلا الشربجي وعرفات بلاسمة وعماد النشاش ومن السودان أريج عز الدين علي زروق وطلال عفيفي ومن سوريا ايمان ابراهيم.
وكان اتحاد كتاب مصر أصدر بيانا قبل يومين أدان فيه "الشحن الاعلامي الزائد للجمهور وتقديم معلومات خاطئة لاثارة الرأي العام وتحويل حدث رياضي عابر الى مناسبة لزرع الفتنة واثارة الفرقة وتبادل الاتهامات" داعيا الى عدم الخلط في العلاقات العربية بين الثوابت والمتغيرات "لان الصراع والشقاق بين مصر والجزائر لا يخدم سوى أعداء هذه الامة."
http://www.masrawy.com/news/arts/reu...4/1087061.aspx
صمت مجانين الكرة وبدأ كلام العقلاء
اللهم اصلح الحال وألف بين قلوب المسلمين أجمعين
وأغرب ما قرأت أن اسرائيل (ازالها الله بقدرته) تعرض الصلح بين الجزائر ومصر صار بنا الحال أن يعرض الاعداء الصلح بين الاخوه والاشقاء
ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
كان مدعو لحفل دينى الدكتور عبدالله بركات عميد كلية الدعوة وسئل لما دوما يلصق الارهاب بالعرب وهل لا يوجد ارهابين الا العرب فقط فقال لا يا بنى المنظمات الارهابية كثيرة فى العالم ولكن "أكلت يوم أكل الثور الأبيض وقص حكاية طريفة مفادها أن كان هناك ثلاثة ثيران فى الغابة واحد أسود وواحد بنى وأخر أبيض فجاء الاسد الى الثور الاسود والثور البنى وقال لهما أن ذلك الثور الابيض متميز عليكم وسوف اعقد معكم اتفاق سوف آكله ولا أقرب منكم فرضوا وسكتوا وبدأ به وآكله وفى اليوم التالى جاء للثور الاسود وقال له أن الثور البنى اجمل منك واعقد معك اتفاق سوف آكله ولا أقرب منك أبدا فرضى وسكت فآكله وفى اليوم الثالث هجم على الثور الاسود
فقال له الثور الاسود ألم يكن بيننا اتفاق الا تأكلنى فرد عليه الاسد "ماهو يتعيش أنت يا أعيش أنا"
وهكذا الاعداء فى كل وقت وزمان ومكان يتبعون سياسة فرق تسود
وصلاه وسلاما على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
__________________
المستمع للقرآن كالقارئ ، فلا تحرم نفسك أخى المسلم من سماع القرآن .