االمسألة ليست مسألة حرق أعلام ولكن الرد يجب أن يكون حكومى ورسمى فإما الاعتذار من قبل الحكومة الجزائرية وإما قطع العلاقات أما أننا أصبحنا لقمة سائغة لكل من هب ودب وفى الجانب الآخر فإنه يجب على رئيس جهاز المخابرات المصرية أن يقدم تفسيرا لتقاعس فريقه وإلا فليقدم استقالته
|