الأستاذة/ أفنان
لا يا زميلتى لا أرضى طبعا ولكن الكارثة ليست فى وجود أناس من ديانات مختلفة على أرض واحدة وهناك مهاجرون عرب فى هولندا وألمانيا وبريطانيا حصلوا على الجنسية ولهم نفس حقوق المواطنين ولكن الكارثة تكمن فى الاستيطان والفكر الصهيونى فهم مهاجرون يطردون أهل البلاد الأصليين ويشكلون كيانا عنصريا يقوم على إبادة غيرهم وتلك هى الكارثة، وعلينا أيضا أن نعترف [ان هناك يهود عرب ينتمون لنفس الأرض، نحن لسنا ضد اليهود ولكننا ضد الحركة الصهيونية وضد إقامة دولة إسرائيل العنصرية وضد ما يسمى بيهودية الدولة
|