إذا هان الإسلام على أهله هانوا على غيرهم
طالما انبرى الزنادقة و الموالين و الحكام لأسيادهم و أصبح حكام المسلمين مثل والى عكا ينتظرون الرضا من أوليائهم
و تركوا الولاء لله
فماذا تنظروا من غير المسلمين
وكمان هتلاقي أحد دعاة التشدق و الرويبذة يجري
و يقول تعال نذهب لسويسرا نعرفهم أننا أمامير و رسولنا رجل جنتلمان ( اللهم اغفر لي )
كلنا مخطئون يا رسول الله فرطنا في دينك و اتبعنا أهوائنا