أختى الكريمة ان أخى لم يقصد تقبيل الأيادى بمعنى الكلمة نفسها ولكن استهجان للوضع الذى ال اليه المعلم من سوء التقدير له ولمكانته التى نتغرد جميعا بذكرها بل نتشدق بها الان فى هذا الزمن بعد ان ضاع فيها الاحساس من المختصيين واولى الامر
وصار كل الحديث ان نصبر ونحتسب وهى امام الظلم لغة الضعفاء فهل توافقين على منع هذا الزميل من الاستهجان على اوضاع لن تحرك الظالمين ساكنا
|