الدكتور البرادعى منفصل تماما ومغيب بالكلية عن كل ما يتصل بالشارع المصرى .. يمثل فى ذهن المثقف العادى قطعة يويو فى عربة الظلم الأمريكية .
وهل نسى الناس أنه الممهد لضرب بلد مسلم مثل العراق؟
وأيضا هل نسى الناس موقفه المتخاذل ضد البرنامج النووى الإيرانى؟.
البرادعى من وجهة نظره أن الإسلام خطف من قبل المتطرفين يعنى أهل السنة !!!!!فما هو مصير الدعوة فى ظل البرادعى؟
وهل هذا سيؤدى للسلام الإجتماعى؟
البرادعى يقدمه دعاة الفرعونية والوطنية وعتاة العلمانيين ودعاة التغريب.
هو بضاعة أمريكية كتب عليها صنع فى الغرب.
ألم يكن البرادعى ألعوبة فى يد دجال العصر بوش؟
__________________
المستمع للقرآن كالقارئ ، فلا تحرم نفسك أخى المسلم من سماع القرآن .

|