[المجاهد فى سبيل الله]

كيف فكروا به هل بضمه او تاييده

لا طبعا بتأييده
وهم اول من فكروا به هو و الدكتور زويل و عمرو موسى
و كان هناك مناقشة حولهم هم الثلاثه فى مكتب الارشاد فى الفترة الاخيرة

يا سيدى الفاضل ده كلام مثبت فى مجلس الامن وليس على اى جريدة

كويس ان حضرتك قولت كلام
الكلام شئ و الفعل شئ تانى خالص
الفعل الى احنا شايفينه
انت فاهم يعنى ايه رئيس هيئة الطاقة النووية
دا ممكن يعاقب بلد بالكامل وله كامل الصلحيات لدا باصدار مذكرة توقف على امريكا لما دخلت العراق و ملقتش النووى المزعوم
كان فى ايده حاجات كتيره اوى
فين الكلام دا و الاخر نقول الكلام دا موجود فى مجلس الامن
ولا سمعنا عنه حاجه
لان الفعل غير كدا

جميل طب واللى بيحكمنا الان عاش فى مصر فماذا فعل والبرادعى عاش فى مصر حتى 1971
ولتعلم انا اويد البرادعى وعمرو موسى واى شخص ضد النظام

ما احنا اتفقنا بقى اننا بلاش نقيس على مبارك
وقولنا انه اتفرض علينا محدش فينا انتخبه
ولا حتة بايعه
لان وضعه لم يختلف عليه اثنين انه وضع غلط

طب والحل عنفضل ضايعين لحد امتى
لحد امتى

لحد امتى دا بقى
لحد ما احنا نصلح نفسنا تانى بنفسنا
مش بحد تانى
لحد ما ترجع فينا النخوة و العروبة و الشجاعه الى كنا بنتحلى بها حتى جه محمد على و ضيعها لنا بقضائه على الزعامة الشعبية
ولما الشعب حسن نفسه جه واحد زى عرابى
ولما يتحسن اكتر اكيد ان شاء اللخ حيجى واحد زى صلاح الدين الايوبى
التاريخ بتع مصر كله كدا كله ابطال جم بس لما الشعب صلح من نفسه بنفسه

وعايز اوجه لك سوال او اخد راى حضرتك فيه
هل لو اتيحت الفرصة لطى يترشح السيد محمد مهدى عاكف لمنصب رئيس الجمهورية هل سيترشح واذا ترشح

اولا الاستاذ محمد مهدى عاكف رفض انه يمدد فترة توليه منصب المرشد العام يبقى حيقبل انه يرشح نفسه للرئاسه ازاى؟
و الرئاسة مش دوقتى احنا ماشيين على خطى ثابته
و معلومة للجميع
ومكتوبة مش مخفيه اننا الان فى مرحلة مش حنسبق الاحداث ولا نتعدى على مرحلة على حساب مرحلة اخرى احنا دوقتى فى المجتمع المسلم
بعديها ان شاء الله الحكومة المسلمة

اعلم ان الاخوان متواجدون بقوة فى الشارع المصرى فكيف ستكون فرصه وان لم يترشح ستؤيدو من وان ايدتو البرادعى مثلا هل سيكون فرضا على كل اعضاء الجماعة ان يصوتوا له

اولا لسه محدش فينا يعرف الاخوان اتفقوا على مين
و ثانيا
عمر ما الاخوان فرضوا علينا حد معين و قالوا انتخبوه
لا هما بيطرحوا الافراد وكل واحد فينا له فكره وله نظرته للامور
و يرشح الى شايف او الى يتوسم فيه الخير و الاصلاح