الرد على العضو المحترم
نتوسم فيه خير بأمارة إنه كان قطعة شطرنج يحركها دجال العصر بوش
تجاه البرنامج النووى العراقى
باى حق تتهموه بكده الراجل قال ان العراق مفيهاش نووى والكلام ده مثبت فى الوكالة الدولية
الرد:بعد أن خربت مالطةوتوجهت جيوش الحلفاء الى العرا ق ووصلت الجيوش إلى خط الاعودة
فهو إذن الممهد لضرب العراق
لقد كان مجرد منفذ للسياسة الأمريكية
تجاه العراق
ايه دليل حضرتك على كده بالمستندت
الرد
إذا كانت الشمس تحتاج إلى دليل فالقارىء يحتاج إلى دليل فى هذه النقطة
وكلنا يتذكر تصريحاته المتكررة بعدم تعاون العراق مع مفتشى الامم المتحدة مما مهد لضرب العراق
وهو ده اللى حصل فعلا ولكن فى النهاية اثبت فى تقاريره ان العراق خالية من السلاح النووى
الرد:بعد أن خربت مالطةوتوجهت جيوش الحلفاء الى العرا ق ووصلت الجيوش إلى خط الاعودة
فهو إذن الممهد لضرب العراق
أما إرتباطه بالوطن الرجل عمره يقترب من السبعين
65 عام فقط
الرد: هو من مواليد42
والان 2009 سنه الان67 غير الفكة
ومن بعد التخرج لم يمكث بمصر غير ست سنين وباقى عمره قضاه فى خدمة الأمريكان وعميلتهم إسرائيل
فعندما ذكر المفاعل الإسرائيلى والنووى الإسرائيلى قال أتفهم قلق دولة إسرائيل!!!
مش عارف برضه ليه
1 - مزدوج الجنسية ( مصرى + سويدى )
2 - وقف وقفة شجاعة و كبيرة ضد من تسول له نفسه ان يمتلك قنبلة نووية ما عدا اسرائيل فانها يمكنها امتلاك ما تريد لانها ( كما قال ) دولة منتظمة و ديموقراطية و لديها مسئولين على مستوى كبير من الكفاءة و الاحساس بالمسئولية السياسية
و لديها مجتمع مدنى تتسامح فيه كل الاديان بدليل المعاملة الكريمة التى يلقاها الفلسطينيون العزل من تشريد و اعتقال و قتل و طرد من البيوت و ذلك لانهم غوغائية و ناس بيئة وحشين و الابلة امريكا لازم تمدهم على رجليهم
انصحه ان يتغطى كويس و يتدفى تحت اللحاف و يبطل يحلم بحاجات وهمية لحسن امنا الغولة تبعت له ابو رجل مسلوخة و الشمامة تشمه بالليل و هو نايم و تحرق له صوابعه ........... هو حر
أما مؤهلاته السياسية فالرجل عمل مساعدا !!لوزير الخارجية إسماعيل فهمى بتزكية من الأمريكى اليهودى!!! هنرى كيسنجر
فين الدليل ان كيسنجر هو اللى زكاه
الرد:وقصة البرادعي تبدأ مع بداية بسط النفوذ الأمريكي على هيكلية نظام الحكم في مصر عام 1974 فإن الرئيس المصري الراحل أنور السادات عيَّن الدكتور محمد البرادعي مساعداً لوزير الخارجية المصري إسماعيل فهمي وتم ذلك بناءً على تزكية تلقاها السادات من وزارة الخارجية الأمريكية، وبعد نيله إعجاب الخارجية الأمريكية التي كان يشرف عليها الصهيوني هنري كيسنجر قام الأخير بترشيحه في منصب المهمات الدائمة لمصر إلى الأمم المتحدة في نيويورك وجنيف كما تم تأهيله من خلال تعيينه لعدة سنوات كأستاذ للقانون بكلية الحقوق جامعة نيويورك وذلك توطئة لتعيينه عام 1980م بوظيفة مسؤول عن برنامج القانون الدولي في منظمة الأمم المتحدة وفي عام 1984م تم إلحاقه بالوكالة الذرية، وفي عام 1993م صار مديرا عاما مساعدا للعلاقات الخارجية تم مديرا عاما للوكالة الدولية للطاقة الذرية عام 1997م ليبدأ مرحلة العمل لصالح من صنعوه وأوصلوه فكانت باكورة أعماله المخزية تلفيق الروايات والقصص عبر تقاريره الشهيرة لاستكمال أكاذيب الرئيس الأمريكي بوش عن وجود أسلحة الدمار الشامل في العراق.
وحضرتك ملون مساعدا بالاحمر ومستقل بيها كانه كان مساعد لعم عبده البواب ده كان مساعد
الرد :وهل مساعد وزير خارجية بالتزكية اليهودية يصلح معها ليكون قائد أمة