للاسف العقلية المصرية محددوة النظر فى الادارة
وتعتبر الادارة شئ لا اهمية لة فى نجاح اى مؤسسة
وبذلك اشبة بصاحب الحنطور الذى يطعم الحصان ولا يختار سائق للعربة
اما المؤسسة التعليمية فهى وضع مختلف لانها سياسات وادارة وقيادة وليس من المعقول ان نترك كل مدير مدرسة ومدرس يقود العملية التعليمية على مزاجة والنتيجة معروفة
واعتقد ان فشل الوزير ومستشارية فى قيادة الوزارة نحو تطوير التعليم ادى الى قذف الكرة بعيدا واللة عايز يلعب يحصلها
انها سياسة الموالد لا الغد المشرق
|