لأول :
(((أتاكم رمضان، شهر بركة، يغشاكم الله فيه، فينزل الرحمة، ويحط الخطايا ويستجيب فيه الدعاء، وينظر الله تعالى إلى تنافسكم فيه، ويباهي بكم ملائكته، فأروا الله من أنفسكم خيرا، فإن الشقي من حرم فيه رحمة الله عز وجل )))
(قال الألباني موضوع في تعليقه الترغيب والترهيب)
بعض اهل العلم قالوا بالاخذ بالحديث الضعيف اذا كان في الترهيب والترغيب
ولكن البخاري لم ياخذ بالحديث الضعيف لا في الترغيب والترهيب ولا في غيره
وجزاك الله خيرا علي مجهودك واسال الله لك الاجر لك ولنا وشكرا
|