حيث تزوج النبي موسى ثلاثة زوجات
الاولى صفورة
سفر الخروج (2 : 21)
21 فَارْتَضَى مُوسَى أَنْ يَسْكُنَ مَعَ الرَّجُلِ، فَأَعْطَى مُوسَى صَفُّورَةَ ابْنَتَهُ.
الثانية الْمَرْأَةِ الْكُوشِيَّةِ
سفر العدد (12 :1 )
وَتَكَلَّمَتْ مَرْيَمُ وَهَارُونُ عَلَى مُوسَى بِسَبَبِ الْمَرْأَةِ الْكُوشِيَّةِ الَّتِي اتَّخَذَهَا، لأَنَّهُ كَانَ قَدِ اتَّخَذَ امْرَأَةً كُوشِيَّةً.
*يؤخذ فى الإعتبار أن اسم حمى موسى جاء مختلفاً:
حُوبَابَ
سفر القضاة 4: 11
وَحَابِرُ الْقَيْنِيُّ انْفَرَدَ مِنْ قَايِنَ، مِنْ بَنِي حُوبَابَ حَمِي مُوسَى، وَخَيَّمَ حَتَّى إِلَى بَلُّوطَةٍ فِي صَعَنَايِمَ الَّتِي عِنْدَ قَادَشَ.
يَثْرُونَ
سفر الخروج 3: 1
وَأَمَّا مُوسَى فَكَانَ يَرْعَى غَنَمَ يَثْرُونَ حَمِيهِ كَاهِنِ مِدْيَانَ، فَسَاقَ الْغَنَمَ إِلَى وَرَاءِ الْبَرِّيَّةِ وَجَاءَ إِلَى جَبَلِ اللهِ حُورِيبَ.
رَعُوئِيلَ
سفر الخروج 2: 18
فَلَمَّا أَتَيْنَ إِلَى رَعُوئِيلَ أَبِيهِنَّ قَالَ: «مَا بَالُكُنَّ أَسْرَعْتُنَّ فِي الْمَجِيءِ الْيَوْمَ؟»
وقد يشير هذا إلى وجود زوجة ثالثة لموسى عليه السلام
إلا إذا اعترفنا بخطأ الكتاب فى تحديد اسم حمى موسى عليه السلام.
و بذلك نكون بحمد الله تعالى قد انتهينا بكل ما يخص تعدد الزوجالت في الكتاب المقدس بعهدية القديم و الجديد (التوراة),(الانجيل)
و قد ناقشنا نصوص العهد الجديد و التي قد يفهم منها تحريم التعدد و قد ناقشنا
هذة النصوص بصورة كتابية وعلمية وعقلية
و لم يبقى لنا في هذا الجزء سوى شيئين
*الجزء الاول
الرد على كتاب (كتاب شريعة الزوجة الواحدة)
الانبا شنوده الثالث - بابا الإسكندرية و بطريرك الكرازة المرقسية)
*الجزء الثاني
متى جرم التعدد في المسيحية ؟
الى متى كان يمارس التعدد في المسيحية ؟
هل توجد طوائف تمارس التعدد في المسيحية الى يومنا هذا ؟