أعتقد إن الدكتور يسرى الجمل كان فى وادى و المستشارين فى وادى
و المالية فى وادى آخر و السياسة التعليمية و النظام فى وادى آخر
و الخاسر الوحيد هو التعليم بكل أركانه و إن د / الجمل مجرد منفذ قرارات
حتى و إن لم تكن نابعة من شخصه هذا ما نلاحظه من التردد و الرجوع فى القرارات
التى كنا نسمع و نقرأ عنها و تانى يوم يخرج قرار يلغى ما سبق
الله عليك يا مصر
|