اللهم رب ميكائيل وجبريل اهندنا لما اختلف فيه من الحق بأذنك
طبعا اللحية عادة
والنقاب عادة
والختان عادة
كله بقى عادة ادونا العادة رب خليكم
وبما ان اليهود والنصارى بيطلقوا لحاهم احنا لازم نخالفهم ونحلقها
وبما انهم بيصوموا لازم ما نصومش
وكمان بيصلوا مانصليش
اما اخواننا الشيعة فهم اللي بيحاربوا اليهود واحنا دول متخاذلة يبقى هما الاحق بالاعجاب والاتباع
اما حكاية سب الصحابة وان الصديق وزالفاروق هما الطاغوت وان عذاب عمر هيكون اشد من عذاب ابليس وان الصحابة كلهم كفار ماعدا 3 او 7 وان القرأن محرف والائمة اعلى مرتبة من الملائكة والرسل فدي كلها امور ثانوية
وفي النهاية اذكر لكم فتوي عجيبة جدا لواحد من علماء السلف
عشان محدش يقوللي عالم الحكومة
قال الحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى في ترجمة الحاكم العبيدي المعز المدعي أنه فاطمي:
وحين نزل الإسكندرية تلقاه وجوه الناس، فخطبهم بها خطبة بليغة ادعى فيها: أنه ينصف المظلوم من الظالم، وافتخر فيها بنسبه، وأن الله قد رحم الأمة بهم، وهو مع ذلك متلبس بالرفض ظاهراً وباطناً.
كما قاله القاضي الباقلاني: إن مذهبهم الكفر المحض، واعتقادهم الرفض، وكذلك أهل دولته ومن أطاعه ونصره ووالاه، قبحهم الله وإياه.
وقد أحضر إلى بين يديه الزاهد العابد الورع الناسك التقي أبو بكر النابلسي فقال له المعز: بلغني عنك انك قلت: لو أن معي عشرة أسهم لرميت الروم بتسعة، ورميت المصريين (أي العبيدين) بسهم.
فقال: ما قلت هذا، فظن أنه رجع عن قوله.
فقال: كيف قلت؟
قال: قلت: ينبغي أن نرميكم بتسعة ثم نرميهم بالعاشر.
وقال: ولِمَ؟
قال: لأنكم غيرتم دين الأمة، وقتلتم الصالحين، وأطفأتم نور الإلهية، وادعيتم ما ليس لكم، فأمر بإشهاره في أول يوم، ثم ضرب في اليوم الثاني بالسياط ضرباً شديداً مبرحاً، ثم أمر بسلخه في اليوم الثالث، فجيء بيهودي فجعل يسلخه وهو يقرا القران، قال اليهودي: فأخذتني رقة عليه، فلما بلغت تلقاء قلبه طعنته بالسكين فمات رحمه الله.
فكان يقال له: الشهيد، واليه ينسب بنو الشهيد من أهل نابلس إلى اليوم، ولم تزل فيهم بقايا خير.
البداية والنهاية (ج/ص: 11/ 322)
|