[Mr.Hani]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايهاب دياب

ايهاب دياب تاريخ ميلادى 13/2/1972

ما حدث فى 13 / 2 هو:


أحداث

• 1258 - سقوط بغداد على يد المغول بقيادة هولاكو ونهاية الدولة العباسية في بغداد.
• 1668 - أسبانيا تعترف بالبرتغالكدولة مستقلة.
• 1795 - تأسيس أول جامعة تابعة لولاية أمريكية في الولايات المتحدة وهي جامعة ولاية نورث كارولينا.
• 1920 - عصبة الأمم تعترف بحياد سويسرا وهو الموقف الذي تبنته سويسرا على مدى قرون.
• 1942 - الزعيم النازيأدولف هتلر يتراجع عن فكرة غزو بريطانيا والمعروفة باسم أسد البحر.
• 1945 - تفجير مدينة درسدنالألمانية.
• 1946 - اختيار مدينةنيويوركالأمريكية مقراً لهيئة الأمم المتحدة.
• 1960 - فرنسا تختبر أول تفجير نووي، وقد اختارت فرنساالجزائر التي كانت تحتلها مكاناً لإجراء التجربة وذلك كي تتجنب أي أضرار يمكن أن تنجب عنها.
• 1974 - الاتحاد السوفييتي يطرد الأديب والكاتب ألكسندر سولجنيتسين من البلاد وتجرده من جنسيته بسبب معارضته للحكم.
• 1984 - اختيار قسطنطين تشيرنينكو سكرتيراً عاماً للحزب الشيوعي السوفييتي.
• 1991 - قصف ملجأ العامرية في بغداد مما أدى إلى مقتل 408 شخص.

مواليد

• 1920 - شفيق بلبع، سياسي وصيدلي مصري.
• 1936 - بافول مولنار، لاعب كرة قدمتشيكوسلوفاكي.
• 1943 - إريك فريدريكسون، حكم كرة قدمسويدي.
• 1963 - بيارلويجي كولينا، حكم كرة قدمإيطالي.
• 1969 - أحلام، مغنية إماراتية. <LI sizset="3" sizcache="0">1974 -
  • أحمد المطيري، لاعب كرة قدمكويتي.
  • روبي ويليامز، مغني إنجليزي.
• 1979 - رافاييل ماركيز، لاعب كرة قدممكسيكي.

وفيات

• 2008 - زيزي مصطفى، ممثلة مصرية.

أعياد ومناسبات

• يوم سرقة البنوك نسبة إلى جيسي جيمس الذي نجح لأول مرة في العالم في سرقة بنك عام 1866.

"


حـــــدث فــــي مـــــثـــــل هـــــذا الــــيــــوم ( 13 فبراير )

ويليام وماري ملكين لبريطانيا العظمى
[align=justify]في مثل هذا اليوم 1689 وبعد ثورة نظيفة من أي دماء، تقلد كل من ماري، ابنة الملك جيمس الثاني، وزوجها ويليام أورانج، مقاليد الحكم في بريطانيا العظمى، وذلك بعد خلع الملك جيمس الثاني.
جدير بالذكر أن ويليام، وهو أمير ألماني، تزوج ماري، ابنة الملك جيمس الثاني، عام 1677.
وبعد أن أصبح جيمس الثاني ملكا ًللبلاد عام 1685، وثّق ويليام البروتستانتي علاقاته بمعارضي الملك الكاثوليكي.
وبعد ولادة ولي العهد ووريث عرش جيمس عام 1688، قام سبعة من أعضاء البرلمان الإنجليزي بدعوة ويليام وماري لزيارة إنجلترا.
جاء ويليام يصاحبه جيش قوامه 15 ألف جندي وتقدم نحو لندن دون أن تقابله أية صعوبات أو أية مقاومة، وبعدما وصل الخبر إلى مسامع الملك جيمس، ترك مملكته فاراً إلى فرنسا.
وفي فبراير من عام 1689 منح العرش مناصفة لماري وويليام شريطة أن يقبلوا بمذكرة الحقوق التي أقرها البرلمان.
وقد أعطت تلك المذكرة حقوقاً أكبر للدستور، كما عملت المذكرة على الحد من السلطة الملكية بشكل كبير.
ومنحت البرلمان الحق في إدارة شئون البلاد المالية والعسكرية والحق في اختيار الملك، وقد أعلن البرلمان رفضه لأي ملك كاثوليكي لإنجلترا، كما تضمنت المذكرة الحقوق المدنية والسياسية للمواطنين.
وقد اعتبرت تلك الثورة إضافة إلى قبول الملكة ماري والملك ويليام لمذكرة الحقوق نصراً كبيراً للبرلمان في حربه الطويلة ضد التاج الملكي.[/align]
[] 1991:هجوم أمريكي يصيب مدنيين عراقيين
[align=justify]في مثل هذا اليوم من عام 1991 لقي مئات العراقيين مصرعهم وأصيب آخرون إثر هجوم أمريكي على العاصمة العراقية بغداد.
وقد علق طارق عزيز وزير الخارجية العراقي على الأمر قائلاً: إنه هجوم وحشي ومتعمد استهدف المدنيين.
هذا وقد أوضحت بعض التقارير المحلية، أن القوات الأمريكية استهدفت، بقنبلتين مستودعاً للذخيرة بوسط منطقة العامرية التي تبعد خمسة أميال عن وسط العاصمة بغداد، وكان قد تم انتشال 235 جثة حتى ذلك الوقت.
وقد تسببت الحرائق المتواصلة والحرارة الكثيفة حول المستودع في إعاقة فرق الإنقاذ من الوصول إلى المنطقة المنكوبة، مما أدى إلى احتجاز 300 شخص بداخلها.
من جانبه، أعلن مارتن فيتزواتر، المتحدث باسم البيت الأبيض أن إصابة المدنيين كان أمراً مأساوياً للغاية، لكننا لم نتوقع وجود مدنيين في تلك المنطقة.
وقد صرح مصدر أمريكي آخر أن صدام حسين اتخذ من هؤلاء المدنيين درعاً بشرياً لإثارة الرأي العام العالمي ضد الولايات المتحدة.
أما الجانب العراقي، فقد أكد أن تلك المنطقة هي منطقة مأهولة بالسكان ولا يوجد بها أي نشاط عسكري.
يذكر أن هذا المستودع كان قد تم بناؤه أثناء الحرب الإيرانية العراقية في الثمانينيات، يتراوح سمك أسقف المستودع من 10- 15 قدماً وهي مقواة بالفولاذ ومصممة لتحمل الموجات الكهرومغناطيسية الناتجة عن الانفجارات الحرارية النووية.
وفى اجتماع للأمم المتحدة، دعا السيد طارق عزيز إلى إدانة هذه (الجريمة)، كما أبدى خافيير بيير، سكرتير عام الأمم المتحدة أسفه على إهدار أرواح المدنيين.
ولدوا في مثل هذا اليوم
- 1932 تشوك ييجر, طيار أمريكي مقاتل أثناء الحرب العالمية الثانية.
كان أول من طار بسرعة تفوق سرعة الصوت عام 1947, وضرب الرقم القياسى لسرعة الطيران 1650 ميل/ساعة (2650كم/ساعة), ويعد أحد أبطال الولايات المتحدة.
- 1885 إليزابيث فيرجينيا والاس ترومان, زوجة الرئيس ترومان. كانت زميلة الرئيس هاري ترومان من المدرسة الابتدائية حتى تخرجا معاً, وتزوجت منه بعد انتهائه الخدمة العسكرية, وعندما انتخب زوجها لمجلس الشيوخ, كانت لها نشاطات نسوية متعددة, وكانت سكرتيرة لزوجها عندما كان عضواً في لجنة ترومان, وكانت رئيسة شرفية للمرشدات, وجمعية الصليب الأحمر الأمريكي, والنادي الأهلي الديمقراطي.
- 1891 جرانت وود, رسام أمريكي, درس في شيكاغو وباريس وتأثَّر بالفن القديم الألماني والفلمنكي, فابتكر ما يدعى ب(الصورة الأمريكية), من أعماله (القوطية الأمريكية)(فتيات الثورة), (المدينة الحجرية).
- 1903 جورجر سيمينون, قصصي بلجيكي, يشتهر بكتابته للقصص البوليسية, وكتب أيضاً أكثر من مئة قصة تعالج المشاكل النفسية مثل (بقع على الجليد)(القط).
*******
وفيات المشاهير
[align=justify]- 1542 كاترين هوارد, ملكة انجلترا, الزوجة الخامسة لهنري الثامن, أعدمت.
- 1660 تشارس جوستاف العاشر, ملك السويد من 1654 إلى 1660, توفي عن 37 عاماً.
- 1693 يوهان كاسبر فون كيرل, موسيقار ألماني, توفي عن 65 عاماً.
- 1798 فيلهلم فاكنرودر, كاتب ألماني, من أعماله (نزوات الفن), توفي عن 24 عاماً.
- 1883 فيلهلم ريتشارد فاجنر, موسيقار ألماني ذائع الصيت. توفي في فينسيا عن 69 عاماً.
- 1927 بروكس آدامز, فيلسوف أمريكي, من أعماله (الإمبراطورية الجديدة), توفي عن 78 عاماً.
- 1935 فيوليت باجت, مؤلف إنجليزي, من أعماله (بشارات الفوضى), توفي عن 78 عاماً.
-1960 دلمر روس, مصمم السيارات الجيب, توفي عن 79 عاماً.
- 1968 ماي مارش, ممثلة أمريكية, من أعمالها (مولد أمة), توفيت عن 72 عاماً.
- 1976 جنرال مورتالا محمد, رئيس نيجيريا, مات مقتولاً.
- 1979 جين رينوار, ممثل ومخرج سينمائي, من أعماله (قواعد اللعبة), توفي عن 84 عاماً.
-1980 دافيد جانسين, ممثل معروف, من أعماله (الهارب), توفي عن 49 عاماً.
- 1998 جو كلايتون, مؤلف قصصي, من أعماله (طبول الفوضى), توفي عن 58 عاماً.
تشيرنينكو سكرتيراً عاماً للحزب الشيوعي
[align=justify]في مثل هذا اليوم من عام 1984شغل كونستانتين تشيرنينكو منصب السكرتير العام للحزب الشيوعي خلفاً ليورى أندروبوف.
ولد تشيرنينكو عام 1911، وأصبح عضواً نشطاً في المنظمات الشيوعية بروسيا في أواخر العشرينيات، وفي عام 1931، نجح تشيرنينكو في الانضمام للحزب الشيوعي السوفييتي وتقلد بعض المناصب الصغيرة في الحكومة خلال الأربعينيات.
لكن الوضع تغير تماماً بالنسبة لتشيرنينكو بعد تعرفه على ليونيد بريزنيف الذي ساعده على التدرج في مناصب الحزب، وقد شغل بريزنيف منصب سكرتير عام الحزب الشيوعي عام 1964 وظل فيه حتى وفاته عام 1982، وكان متوقعاً أن يشغل تشيرنينكو المنصب نفسه بعد وفاة أستاذه، لكن أعضاء الحزب فضلوا أندروبوف آنذاك.
تميزت فترة تشيرنينكو في رئاسة الحزب بالرجوع إلى السياسات المتشددة التي طالما اعتنقها بريزنيف، وكان من أبرزها مقاطعة الاتحاد السوفييتي لدورة الألعاب الصيفية بلوس أنجلوس عام 1984 رداً على مقاطعة الولايات المتحدة لدورة الألعاب الأولمبية بموسكو عام 1980، وبحلول عام 1985 وبعد وفاة تشيرنينكو، جاء ميخائيل جور****وف ليبدأ برنامجاً جديداً من الإصلاحات الاقتصادية والسياسية خاصة فيما يتعلق بالعلاقات مع الولايات المتحد
متفرقات 14 فبراير
[align=justify]1201: اختفاء الخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله بجبل المقطم بالقاهرة. 1895: تسجيل اختراع أول مشروع للسينما الناطقة لمخترعه لويس لوميير. 1917 : القبض على الجاسوسة الشهيرة ماتا هاري.وهي فرنسية الأصل وكانت تعمل لحساب ألمانيا.
3 195: إنشاء المجلس الشمالي الأوروبي للدول الاسكندنافية.
1959: انتخاب روليللو تبانكورت رئيساُ لجمهورية فنزويلا.
1795: إنشاء أول جامعة في أمريكا وهي جامعة نورث كارولينا، حيث تحمل اسم الولاية.
1832: أول حالة لمرض الكوليرا تظهر في لندن.
1924: افتتاح مقررة توت عنخ آمون.
1920: سويسرا تعود للانضمام إلى عصبة الأمم، وعصبة الأمم تعلنها منطقة محايدة.
1941: قادة الحزب النازي يهاجمون المجلس اليهودي الهولندي.
1942: وهتلر يلغي خطته لغزو انجلترا.
1959: طرحت الشركة المنتجة للدمى الصغيرة والمسماة (باربي) أول إنتاج لها في السوق.[/]
قصف وحشي لمدينة (دريسدين]
[align=justify]في مساء مثل هذا اليوم من عام 1945 شنَّت قوات الحلفاء سلسلة من الغارات الجوية على مدينة دريسدين الألمانية مما تسبب في مقتل حوالي 135 ألف شخص، لتشهد دريسدين أعنف غارات الحرب العالمية الثانية وأكثرها ترويعاً وبشاعة بعد غارتي هيروشيما وناجازاكي.
جاءت هذه الغارة كنتيجة من أهم نتائج مؤتمر يالتا الذي عقدته قوات الحلفاء عام 1945، حيث اتخذت قراراً بالقيام بغارات جوية استراتيجية على بعض المدن الألمانية المعروفة بأنها مخصصة للانتاج والإمدادات الحربية على أمل تعطيل ماكينة الحرب النازية.
ولكن المضحك والمحزن في نفس الوقت أن أكثر المدن المتضررة من هذا القرار وهي دريسدين لم تكن مشهورة سوى بكنوزها الفنية والمعمارية ولم تكن لها أي صلة فعلية بالحرب.
ولكن الحلفاء برروا قصفهم لدريسدين بأنه كان ضرورة لقطع الاتصال بين القيادة النازية وجيشها بالاتحاد السوفييتي، حيث ادعوا أن دريسدين كانت مركزاً لهذه الاتصالات. إلا أن حجم الدمار وكثافة القصف الذي وصل إلى 3.400 طن من المتفجرات ألقتها 800 من الطائرات الأمريكية والبريطانية، إلى جانب عدم تحقيق أية أهداف استراتيجية من تدمير هذه المدينة. كل ذلك جعل الأمر برمته يبدو كعملية انتقامية
لمعاقبة الألمان وإضعاف معنوياتهم.
وقد استمرت غارات القصف المكثف على دريسدين لمدة يومين تاركة المدينة تحترق بعدها لعدة أيام. وكانت الجثث المتفحمة تملأ أرجاءها وشوارعها، حيث تراوح عدد القتلى ما بين 35 و135 ألفاً نظراً لازدحام المدينة بآلاف النازحين من المدن الشرقية بالبلاد.
ولم تكن المستشفيات التي أغفلتها غارات الحلفاء قادرة على استيعاب الكم الهائل من الاصابات. أما حالات الوفيات فقد كان مصيرها إلى المقابر الجماعية التي لم يوجد بديل عنها آنذاك.
كان من بين الناجين من مذبحة دريسدين، الروائي الأمريكي الشهير كيرت فونيجات الذي كتب عن تجربته هذه في كلاسيكيته المناهضة للحرب (سلوفترهاوس
فايف) أو(المجزر رقم 5).


مقتل رئيس الوزراء الكونغولي السابق
في مثل هذا اليوم من عام 1961 أعلن المسؤولون بمقاطعة كاتانجا الكونغولية عن مقتل رئيس الوزراء الأسبق باتريك لومومبا على يد بعض القرويين أثناء محاولتهم إعادته إلى السجن، وذلك بعد ثلاثة أيام من إعلان الحكومة الكونغولية في إحدى القنوات الرسمية عن هروب لومومبا-36 عاماً- من سجن كولاتي غرب كاتانجا.
كما عرضت تلك القناة مكافأة مالية قدرها ألفا إسترليني للقبض عليه، بينما عرضت 300 إسترليني آخرين للقبض على رفيقيه موريس مبولو وزير الشباب وجوزيف أوكيتو نائب رئيس مجلس الشيوخ الأسبق.
إلا أن ممثلي الأمم المتحدة ادعوا أن الحكومة أصدرت هذا البيان للتغطية على فعلتها، لأنها كانت قد قتلت لومومبا بالفعل.
يذكر أن السلطات الكاتانجية كانت قد رفضت السماح للجنة الصلح التابعة للأمم المتحدة بزيارة السيد لومومبا أثناء تواجدها بالعاصمة الكونغولية اليزابيث فيل.
حيث أكد الرئيس الكونغولي آنذاك مويس تشومبي أن الأمم المتحدة لا شأن لها باختفاء لومومبا ورفيقيه.
جدير بالذكر أن باتريك لومومبا كان قد اتهم بالتحريض على القتل في قضية مقتل أكثر من ألف من أبناء قبيلة البالوبا بإقليم كاساي، وقد تم اعتقاله في ديسمبر عام 1960 على يد قائد الجيش الكولونيل جوزيف موبوتو الذي تولى السلطة بعد ذلك على الرغم من عزل الرئيس الكونغولي الأسبق كازافوبو له.
وكانت وسائل الإعلام العالمية قد تناقلت أنباء عن تعرض لومومبا ورفيقيه للضرب المبرح على أيدي حراس مطار اليزابيث فيل، إلا أن الرئيس تشومبي نفى صحة هذه الأنباء على الرغم من تأكيد بعض الضباط السويديين بالمطار لها.

توثيق مخطوطة تواين
في مثل هذا اليوم من عام 1991 تم الإعلان عن اكتشاف المخطوطة المفقودة لرواية (هاكلبيري فين) للروائي العالمي مارك تواين، وكانت هذه المخطوطة عبارة عن القسم الأول من النسخة الأصلية لرواية تواين، وكانت بها بعض التعديلات بخط يده.
وقد ظلت هذه المخطوطة مفقودة لأكثر من قرن من الزمان قبل أن تظهر عندما أرسلت ستة صناديق من الأوراق القديمة إلى سيدة مسنة تمتلك مكتبة بولاية لوس انجيلوس الأمريكية.
تلك الصناديق كانت لعمتها التي كانت قد توفيت لتوها بنيويورك.
وكان تواين قد أرسل الشطر الثاني من المخطوطة إلى جد هذه السيدة، جيمس جلاك، الذي حاول بيعها لإحدى المكتبات في ولاية نيويورك، ولأنه من المعروف أن تواين لم يتمكن في وقت ما من العثور على المخطوطة بجزئيها، فقد اعتقد أنها فقدت إلى الأبد لأكثر من مائة عام.
ولكن اتضح فيما بعد أن تواين كان قد عثر على مخطوطته المفقودة وأرسلها إلى جلاك، وبمجرد الإعلان عن العثور على المخطوطة، اشتعلت الحروب في المحاكم بين الورثة والمكتبة ومشروع أعمال مارك تواين، حيث طالبت كل جهة بالحصول على حق حيازة المخطوطة، ولكن هذه الجهات الثلاث اتفقت بعد ذلك فيما بينها على احتفاظ المكتبة بالأوراق الأصلية للمخطوطة، مع اشتراك ثلاثتهم في حقوق نشر الرواية التي تحتوي عليها المخطوطة.
وفي عام 1995، فازت دار نشر راندوم هاوس بحقوق نشر رواية تواين ولم يتم الإعلان عن المقابل المادي وقتها