عرض مشاركة واحدة
  #10  
قديم 15-01-2010, 08:04 AM
الصورة الرمزية علاء سيف
علاء سيف علاء سيف غير متواجد حالياً
مدرس أ. كيمياء
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 1,232
معدل تقييم المستوى: 18
علاء سيف is on a distinguished road
افتراضي


اخي الغالي الذي تقدره واخترم فكره أ / عصام
اسمح لي ان اخالفك الرأي ولأول مرة
ماعو تطبق شرع الله في منع حجاج من الخروج للحج لانهم اخذوا تأشيرة الضفة؟؟؟
اين تطبيق الشرع في الاستقواء بالشيعة الروافض والاعتماد على اموالهم
وانت اعرف مني بأحوال شيعة ايران
اين الجهاد في بمب العيد والتي تذرع بها الصهاينة في محرقة غزة
اين الجهاد في ان يسقط من حماس 14 ومن المدنين اكثر من 1400 هو مين بيحمي مين
اين الشرع في الاصرار على الخلاف حبا في سلطة لاقيمة لها ورفضا ان تكون مصر هي من يتوسط

اما عن موضوع الاضرحة فاتفق معك تماما واحي فهمك الصحيح للعقيدة زادك الله
وهذا يدفعني لاقترح عليك ان تراجع كتاب معاملة الحكام في الكتاب والسنة للشيخ عبد السلام بن برجس رحمه الله
لان طاعة ولي الامر وان كان فاسقا وان كان ليس راشدا وعدم الخروج عليه من اصول عقيدة اهل السنة والجماعة
واذكرك والاخوة جميعا بهذا الحديث
قال حذيفة بن اليمان: كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير ، وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني ، فقلت: يا رسول الله ! إنا كنا في جاهلية وشر ، فجاءنا الله بهذا الخير ( فنحن فيه ، ( وجاء بك ) ، فهل بعد هذا الخير من شر ( كما كان قبله ؟ ) ( قال: ياحذيفة تعلم كتاب الله ، واتبع ما فيه ، ( ثلاث مرات ) قال: قلت: يا رسول الله ! أبعد هذا الشر من خير ؟ ) قال: نعم ) قلت: ما العصمة منه ؟ قال: السيف ) قلت: وهل بعد ذلك الشر من خير ؟ ( وفي طريق: قلت وهل بعد السيف بقية ؟ ) قال: نعم ، وفيه ( وفي طريق: تكون إمارة _ وفي لفظ: جماعة _ على أقذاء ، وهدنة على ) دخن . قلت: وما دخنه ؟ قال: _ قوم ( وفي طريق أخرى: يكون بعدي أئمة ( يستنون بغير سنتي و ) ، يهدون بغير هديي ، تعرف منهم وتنكر ، ( وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين ، في جثمان إنس ) _ ) وفي أخرى: الهدنة على دخن ما هي ؟ قال: _ لا ترجع قلوب أقوام على الذي كانت عليه _ ) قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر ؟ قال: _ نعم ، ( فتنة عمياء صماء ، عليها ) دعاة على أبواب جهنم ، من أجابهم إليها قذفوه فيها _ . قلت: يا رسول الله ! صفهم لنا . قال: _ هم من جلدتنا ، ويتكلمون بألسنتنا _ . قلت: ( يا رسول الله ! ) فما تأمرني إن أدركني ذلك ؟ قال: تلتزم جماعة المسلمين وإمامهم ، ( تسمع وتطيع الأمير ، وإن ضرب ظهرك ، وأخذ مالك ، فاسمع وأطع ) _
__________________
اللهم استعملنا في الخير
يشرفني اطلاعك على مواضيعي السابقة من هنا