احسنت واجدت
فالتدريس.. تلك المهنة المقدسة، مهنة الأنبياء والرسل، التي كان ينظر إليها بإكبار واحترام على مر العصور، ولا تخلوا منها حضارة بشرية مهما كان مستواها، كيف لا وهي المهنة التي تتولى التعامل مع عقل الإنسان. فالإنسان الحق عقل في جسد.
والمعلم يتعامل مع أشرف ما في الإنسان: عقله، ويعطيه من نتاج فكره ..
فالتعليم هي المهنة التي لا يمكن أن يستغني عنها الإنسان.
وندائى لكل معلم
علم الطلاب كيف يتعلمون فبدلا من أن نجعل الطالب عالة على المعلم وعلى ولي الأمر، لماذا لا نعلمه كيف يذاكر وكيف يدرس وندربه على ذلك، وستكون النتائج جيدة.